سُجنت شابة وهي خريجة قانون، بعد أن طعنت خطيبها حتى الموت، بينما كان يتوسل اليها يائسًا من أجل حياته، وصارخاً “أرجوك بلايز أنا أحبك”، وذلك قبل أن تطعنه في صدره.
وعلمت محكمة كينغستون كراون أن الشريكين كانا يعيشان معًا لمدة ستة أشهر تقريبًا قبل الحادثة.
وفي يوم الجريمة، كانا يتشاجران في الحديقة الخلفية بعد تناول الهيروين والكوكايين، مما تسبب في خروج صموئيل من المنزل.
فأمسكت والاس بسكين وطاردت شريكها الذي لم يكن على علم بأنها كانت تتبعه.
وبمجرد أن التقت بلايز بصموئيل، تشاجر الشريكان مرة أخرى قبل أن تغرز السكين في صدره.
وفي وقت لاحق حضر الضباط إلى منزلها، واكتشفوا سترة صوفية ملطخة بالدماء وفيها السكين فزعمت والاس أن صموئيل هاجمها لأول مرة بعصا، لكن المحققين اكتشفوا بأنها تكذب.
وقال القاضي للمجرمة في الحكم: “كان لديه حياة مثل حياتك. كان يعاني من تعاطي المخدرات بكثرة، ولكن على الرغم من ذلك كان محبوبًا من قبل عائلته وكان معروفًا في المنطقة المحلية.”