donia

أعلنت شركة بربليكسيتي الأميركية الناشئة، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، عن رغبتها في الاستحواذ على منصة تيك توك مقابل 50 مليار دولار.

تأتي الخطوة في ظل ضغوط من الإدارة الأميركية لإجبار الشركة الأم بايت دانس على بيع أنشطتها الأميركية قبل 5 أبريل القادم، وإلا سيتم حظر التطبيق نهائياً في الولايات المتحدة.

وأكدت بربليكسيتي أنها الأكثر تأهيلاً لشراء التطبيق دون التسبب في احتكار سوقي، حيث تتعهد بتقديم خوارزمية توصية جديدة بالكامل بدلاً من الاعتماد على خوارزمية بايت دانس، ما يمنح التطبيق مزيداً من الشفافية والمرونة.

وتهدف الشركة من خلال الصفقة إلى تقديم خوارزمية مفتوحة المصدر وشفافة بالكامل، وتخزين بيانات المستخدمين الأميركيين داخل الولايات المتحدة بإشراف محلي لضمان الامتثال لمعايير الخصوصية وحماية المعلومات الشخصية.

وتأتي الخطوة في ظل منافسة محتدمة للاستحواذ على تيك توك، حيث كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخراً عن وجود أربع مجموعات تتفاوض لشراء التطبيق.

أكد رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، في منتدى لرجال الأعمال في بكين، أن بلاده ستلتزم بالعولمة الاقتصادية في مواجهة التشرذم، خاصة في ظل تجدد الحرب التجارية مع واشنطن.

وأكد لي تشيانغ للمسؤولين الصينيين ورجال الأعمال الدوليين أن الصين ستقف بثبات على الجانب الصحيح من التاريخ، جانب الإنصاف والعدالة، وستتصرف بطريقة محقة في ظل اضطرابات الزمن.

وأضاف أن الصين ستلتزم بالاتجاه الصحيح للعولمة الاقتصادية، وتمارس تعددية حقيقية، وتكافح لتكون قوة للاستقرار واليقين، مشيرًا إلى أن بلاده تسعى إلى توجيه اقتصادها نحو مسار أكثر استقرارًا، خاصة من خلال تعزيز الاستهلاك.

تعتزم الهيئة العامة للنقل البري في الكويت طرح مناقصة العقد الرئيسي لمشروع السكك الحديدية قبل نهاية العام الحالي، بقيمة 300 مليون دينار.

وسيشمل نطاق العقد الأعمال المدنية وتركيب المسارات وتوفير القطارات.

وفي وقت سابق من العام الحالي، تم منح عقد تصميم المشروع على الشركة العالمية التركية (PROYAPI).

وترغب هيئة الطرق في إصدار دعوة لتقديم العطاءات قبل نهاية العام الحالي.

تسعى شركتا “ميتا بلاتفورمز” و”أوبن إيه آي” لعقد تحالف محتمل مع شركة “ريلاينس إنداستريز” الهندية، بهدف توسيع نطاق خدماتهما في سوق الذكاء الاصطناعي الهندي.

وتأتي هذه المساعي في ظل تنافس محتدم بين الشركتين العالميتين على الاستحواذ على حصة سوقية في الهند، التي تعتبر واحدة من أسرع الأسواق نمواً في العالم.

وتجري “أوبن إيه آي” محادثات متقدمة مع “ريلاينس” لعقد شراكة في مجال المنتجات والمبيعات، حيث تسعى “أوبن إيه آي” إلى توزيع حلول الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مثل “تشات جي بي تي”، من خلال وحدات أعمال “ريلاينس”، مثل شركة الاتصالات اللاسلكية “جيو”.

وفي المقابل، تسعى “ميتا” إلى التعاون مع “ريلاينس” في مشاريع جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وتسعى الشركتان إلى الاستفادة من قاعدة عملاء “ريلاينس” الواسعة وشبكة توزيعها القوية في الهند.

ومن المتوقع أن تشهد سوق الذكاء الاصطناعي في الهند نمواً كبيراً في السنوات القادمة، ما يجعلها سوقاً استراتيجياً للشركات العالمية العاملة في هذا المجال.

تستعد شركتا تماسيك السنغافورية وواربورغ بينكوس الأميركية لطرح شركة جلوبال هيلث كير إكستشينج (GHX) للبيع، مع تقييم مستهدف يصل إلى 5 مليارات دولار.

تمتلك تماسيك، المدعومة من الحكومة السنغافورية، الحصة الأكبر في الشركة، بينما تمتلك واربورغ بينكوس الحصة المتبقية.

ويجري العمل حالياً مع مستشارين ماليين للإعداد لعملية البيع، التي قد تشمل بيعاً كلياً أو جزئياً لحصص الشركاء.

ومن المتوقع أن تتلقى GHX عروضاً رسمية خلال النصف الثاني من العام الجاري، بظل اهتمام صناديق الاستثمار الخاصة بتصفية أصولها وتحقيق الأرباح من خلال عمليات البيع.

وتعتبر GHX شركة رائدة في مجال حلول أتمتة المعاملات وسلاسل التوريد في قطاع الرعاية الصحية، وتقدم خدماتها لمجموعة واسعة من العملاء، بما في ذلك المستشفيات والموردين وشركات التأمين.

وضع بنك إيطاليا بنك بروجيتو، وهو مُقرض صغير مملوك لشركة الاستثمار أوكتري كابيتال مانجمنت، تحت الإدارة الخاصة وعُيّن مديرون مستقلون لإدارته، وذلك بعد اتهامات بالفساد وتورط في عمليات إقراض غير قانونية.

وقال بنك بروجيتو إن تدخل بنك إيطاليا المبكر يهدف إلى ضمان الإشراف الكافي على عمليات البنك واستعادة ظروف الإدارة السليمة والحصيفة.

وكان بنك إيطاليا قد وضع المُقرض تحت الإدارة القضائية في أكتوبر الماضي، وداهمت الشرطة المالية مقره الرئيسي بتهمة إقراض أموال لشخص أُلقي القبض عليه بتهم تتعلق بالمافيا.

وفي العام الماضي، أبرمت أوكتري صفقة لبيع بنك بروجيتو، الذي يركز على إقراض الشركات الإيطالية الصغيرة والمتوسطة الحجم، إلى صناديق تديرها شركة الأسهم الخاصة سنتربريدج بارتنرز، لكن الصفقة لم تكتمل أبداً.

أعلنت وزارة التجارة الهندية أن برنامج التصنيع الرئيسي في البلاد جذب استثمارات تقارب 19 مليار دولار حتى نوفمبر الماضي.

وأنتجت الشركات الخاصة سلعاً بقيمة 163 مليار دولار في إطار البرنامج، أي 90% من الهدف المحدد حتى السنة المالية 2024/25، في حين قدمت الحكومة حوافز بقيمة أقل من 1.7 مليار دولار.

وأوضحت الوزارة أن المشاريع التي يتم تنفيذها في إطار البرنامج تستغرق سنتين إلى ثلاث سنوات، وأن مطالبات الحوافز يتم تقديمها عادة بعد السنة الأولى من الإنتاج.

وأشارت إلى أن معظم المشاريع لا تزال في مرحلة التنفيذ، وأن مطالبات الحوافز ستقدم في الوقت المناسب.

يأتي الإعلان في وقت قررت فيه حكومة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إنهاء برنامج الحوافز الإنتاجية الذي أطلقته قبل أربع سنوات بقيمة 23 مليار دولار، والذي كان يهدف إلى جذب الشركات العالمية بعيداً عن الصين وتعزيز التصنيع المحلي.

أصدرت هيئة محلفين في ولاية جورجيا الأميركية حكماً يلزم شركة “باير” بدفع نحو 2.1 مليار دولار لمدعٍ ادعى أن مبيد الأعشاب “راوند أب” الذي تنتجه الشركة تسبب في إصابته بالسرطان.

ويُعد الحكم، الذي أعلنت “باير” أنها ستستأنفه، أحد أكبر التسويات القانونية الصادرة في قضية متعلقة بمبيد “راوند أب”، وهو أحدث انتكاسة للمجموعة، التي تُعتبر من أكبر مُصنّعي البذور والمبيدات الحشرية في العالم.

دفعت “باير” نحو 10 مليارات دولار لتسوية ادعاءات مُتنازع عليها بأن مبيد “راوند أب”، المُستند إلى مبيد الأعشاب “غليفوسات”، يُسبب السرطان، ولا تزال هناك أكثر من 60 ألف قضية أخرى معلقة، وقد خصصت المجموعة 5.9 مليار دولار من المخصصات القانونية لها.

ويتضمن حكم محكمة جورجيا 65 مليون دولار كتعويضات و2 مليار دولار كتعويضات عقابية.

وتواجه شركة “باير” دعاوى قضائية عديدة بشأن مبيد “راوند أب”، الذي يُستخدم على نطاق واسع في الزراعة والبستنة.

وتعتبر مادة “غليفوسات” المكون الرئيسي في مبيد “راوند أب”، وتصنفها بعض الوكالات الصحية على أنها مادة مسرطنة محتملة.

كشفت تايلاند عن مشروع قانون لإنشاء منطقة اقتصادية خاصة في جنوب البلاد، تمهيداً لتنفيذ مشروع نقل بمليارات الدولارات يربط بين المحيطين الهندي والهادئ.

ويهدف المشروع، المعروف باسم “الجسر البري”، إلى ربط ميناءين بحريين مقترحين على جانبي شبه الجزيرة الجنوبية للبلاد عبر طريق سريع وخط سكة حديدية جديدين، مما سيقلل أوقات الشحن بين المحيطين.

وينص مشروع القانون على تشكيل لجنة برئاسة رئيسة الوزراء لتسريع تطوير الممر الاقتصادي الجنوبي، الذي يمتد لمسافة 100 كيلومتر (62 ميلاً)، في محافظات تشومفون ورانونغ وسورات ثاني وناخون سي ثامارات.

وستتولى اللجنة مسؤولية تطوير الخدمات اللوجستية والبنية التحتية وتكنولوجيا المعلومات والمرافق الأخرى داخل المناطق المحددة، بالإضافة إلى تأمين التمويل اللازم للمشروع.

ويُعد المشروع، الذي تبلغ تكلفته نحو تريليون بات تايلندي (29 مليار دولار)، خطوة استراتيجية لتايلاند لتصبح مركزاً لوجستياً إقليمياً، وتجاوز مضيق ملقا، وهو ممر بحري ضيق بين ماليزيا وسنغافورة ويُعد أحد أكثر الممرات البحرية ازدحاماً في العالم.

أعلن وزير الدفاع الإيطالي، غيدو كروسيتو، عن تعثر المفاوضات بشأن عقد محتمل مع شركة “ستارلينك” المملوكة لإيلون ماسك لتشغيل الإنترنت عبر الأقمار الصناعية.

وأشار الوزير إلى أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود بسبب تحول المناقشات من الجوانب التقنية إلى تصريحات من ماسك وحوله، مما يعكس توترات جيوسياسية أوسع نطاقاً.

وتأتي التطورات في ظل تقارير سابقة عن دراسة روما لإبرام صفقة مدتها خمس سنوات بقيمة 1.5 مليار يورو مع الشركة التابعة لمجموعة سبيس إكس التي يملكها ماسك.

وتسلط القضية الضوء على التحديات التي تواجه الدول في التعامل مع شركات التكنولوجيا الأجنبية، خاصة عندما يتعلق الأمر بعقود الأمن القومي.

أعربت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين، عن أسف الاتحاد الأوروبي “الشديد” لقرار الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات السيارات الأوروبية.

وشددت على استمرار الاتحاد في البحث عن حلول تفاوضية مع الولايات المتحدة لتجنب التأثيرات السلبية المحتملة على العلاقات التجارية بين الجانبين.

وأوضحت أن الاتحاد الأوروبي سيواصل السعي لإيجاد حلول عبر المفاوضات، مشيرة إلى أهمية الحفاظ على علاقات تجارية قوية ومستقرة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.

وأكدت على أن الاتحاد الأوروبي يرى أن التعاون والحوار هما السبيل الأمثل لحل الخلافات التجارية.

رأى “مايكل هارتنيت” محلل استراتيجيات الأسواق لدى “بنك أوف أمريكا”، أن المستثمرين يتجاهلون المخاطر المحتملة لنشوب حرب تجارية عالمية شاملة، مع استمرار تدفق رؤوس الأموال بكثافة لأسواق الأسهم سواء في وول ستريت أو على مستوى العالم.

وأشار إلى أن مستثمري الأسواق العالمية لا يفكرون مطلقاً في بيع الأسهم -بما في ذلك الأمريكية- على المكشوف بالوقت الراهن.

واستند تحليله إلى بيانات من “إي بي آر إف جلوبال” أظهرت تدفق 43.4 مليار دولار من رؤوس الأموال لصناديق الأسهم العالمية خلال الأسبوع المنتهي في التاسع عشر من مارس الجاري، ويعد أعلى تدفق أسبوعي منذ بداية العام.

أعلنت شركة الأدوية البريطانية “أسترازينيكا” استثمار 2.5 مليار دولار في مركز للبحث والتطوير في العاصمة الصينية بكين.

ومن المتوقع أن يرفع هذا الاستثمار عدد موظفي الشركة في بكين إلى 1700 موظف.

يأتي الاستثمار في إطار شراكة استراتيجية مع حكومة بكين والمكتب الإداري لمنطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في بكين.

أوضح المدير التنفيذي لشركة “أسترازينيكا”، باسكال سوريوت، أن المركز الجديد سيكون جزءًا أساسيًا من جهود الشركة العالمية لتوفير أدوية مبتكرة للمرضى في جميع أنحاء العالم.

سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية تراجعًا مع ارتفاع عوائد سندات الخزانة، في ظل ترقب الأسواق إعلان الرئيس “دونالد ترامب” رسومًا جمركية جديدة على واردات السيارات.

وانخفض المؤشر الصناعي “داو جونز”،عند نهاية تداولات الأربعاء، بنسبة 0.3% أو 132 نقطة عند 42454 نقطة.

وهبط مؤشر “إس آند بي 500” بنحو 1.1% أو 64 نقطة عند 5712 نقطة، فيما خسر “ناسداك” المركب أكثر من 2% أو ما يعادل 372 نقطة ليغلق عند 17899 نقطة.

نقلت رئيس المفوضية الأوروبية، أرسولا فون دير لايين، الأربعاء، أسف الاتحاد الأوروبي على الرسوم الجمركية الأمريكية التي ستفرض على السيارات غير المصنعة داخل الولايات المتحدة.

وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع السيارات والشاحنات الصغيرة غير المصنّعة على الأراضي الأمريكية، مؤكدًا أن التعرفات ستدخل حيّز التنفيذ في 2 أبريل المقبل.

وأوضح ترامب في تصريح لصحفيين في البيت الأبيض، أن ما سيفعله هو فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على كل السيارات غير المصنّعة في الولايات المتحدة.

وأضاف أن تلك المصنّعة في الولايات المتحدة لن تفرض عليها أي رسوم، وأن الرسوم سيبدأ استيفاؤها بدءًا من أبريل.

صعدت أسعار الذهب في التعاملات المسائية اليوم الأربعاء، مع ترقب المستثمرين موقف الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” من التعريفات الجمركية فرضها أوائل أبريل.

زادت العقود الآجلة للمعدن النفيس تسليم يونيو المقبل 0.27% أو 8.1 دولار إلى 3062.4 دولار للأوقية، والتسليم الفوري للذهب 0.35% أو 10.47 دولار عند 3030.56 دولار.

سجلت أسعار النفط مكاسب جديدة خلال تعاملات اليوم الأربعاء، مدعومة بمخاوف حيال الإمدادات مع تكثيف الولايات المتحدة جهودها للحد من صادرات النفط الفنزويلية.

وزادت العقود الآجلة لخام “برنت” تسليم مايو 1.2% أو 86 سنتًا إلى عند 73.88 دولار للبرميل، في حين ارتفعت عقود خام “نايمكس” الأمريكي تسليم مايو 1.3% أو 89 سنتًا إلى 69.89 دولار للبرميل.

صعدت الأسهم اليابانية في تعاملات اليوم الأربعاء للجلسة الثانية على التوالي، بدعم من آمال بمرونة واشنطن في فرض الرسوم الجمركية المرتقبة.

وأنهى مؤشر “نيكي” الجلسة مرتفعًا بنسبة 0.65% إلى 38027 نقطة، كما صعد المؤشر الأوسع نطاقًا “توبكس” 0.55% عند 2812 نقطة.

سجلت أسعار خام الحديد ارتفاعًا في تعاملات اليوم الأربعاء، مدفوعة بزيادة الطلب الموسمي على المعدن الذي يستخدم في صناعة الصلب.

وارتفعت العقود الآجلة لخام الحديد تسليم أبريل في بورصة سنغافورة بنسبة 0.76% لتصل إلى 102.35 دولار للطن.

ووفقًا لبيانات رابطة الحديد والصلب الصينية، فقد بلغ متوسط إنتاج شركات الصلب الرئيسية في البلاد 2.75 مليون طن يوميًا خلال شهر مارس الحالي.