88
أصبح الجواز اليمني أغلى جوازاً في العالم”، بينما قال نُشطاء: “الأسوأ أن معاملة المواطنين تأخذ مدة أطول وتكون التكاليف باهظة وكبيرة، وهناك أيضا تأخير للجوازات وانجازها للبعض، مقابل اموال كبيرة تدفع للموظفين والذين يتحولون إلى سماسرة.
إن مسؤولية الفساد وارتفاع أسعار الجوازات لأرقام خيالية في مصلحة الجوازات فرع عدن تتحملها قيادة مصلحة الهجرة والجوازات، وذلك وسط حديث عن وصول الأسعار ل1500 ريال سعودي للجواز.
ارحمو الشعب