أعلن فريق من علماء الفلك والكونيات أن ما رآه أفراده حين رصدهم بمايو 2020 لكوكبة “Aquila” التي تبعد في الفضاء 12 ألف سنة ضوئية عن كوكب الأرض.
بعد عام من الأبحاث، تأكدوا من مستقبل الأرض”وما سيحدث لها مستقبلًا ولمن عليها، حين يتضاخم حجم الشمس آلاف المرات بعد 5 إلى 7 مليارات سنة، فتجذب الشمس الأرض وتمتصها إلى حيث تفنيها متفحمة بنيران مشتعلة.
شرح فريقًا آخر في دراسة عما تم رصده، نشرتها صحيفة Astrophysical Journal الأميركية بعددها الحالي، أن النجوم ستتحول إلى “عمالقة حُمر” حين تشيخ ويبلغ الواحد منها العمر المتقدم، فتلتهم الكواكب التي ستدور حولها.
واعتقد الفريق أن ما رآه ربما كان موت نجم أو اندماج نجمين متصادمين أو تصادم بين أحد النجوم وجسم مًا، حين عبر أحد العلماء عن اعتقاده بأن النجم قد اندمج مع جسم آخر ثم اتضح أن الجسم كان حجمه ضيلًا جدًا أمام النجم، وفقًا لأحد العلماء.
