donia

أعلنت شركة إنفيديا، عملاق صناعة الرقائق، خططها لتوسيع نطاق عملياتها في الصين من خلال زيادة عدد موظفيها بشكل كبير.

ومن المتوقع أن يصل عدد موظفي إنفيديا في الصين بنهاية العام الحالي إلى 4 آلاف موظف، مقارنة بـ 3 آلاف في بداية العام.

يركز التوسع بشكل أساسي على تعزيز القدرات البحثية للشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما في مجال تطوير تقنيات القيادة الذاتية.

وقامت الشركة بتعيين حوالي 200 مهندس وباحث جديد في بكين للعمل على تطوير هذه التقنيات المتقدمة.

أعلنت شركة فولكس فاجن عن تقديم عرض جديد للنقابة التي تمثل عمال مصنعها للتجميع في ولاية تينيسي الأمريكية، لإنهاء المفاوضات الجارية حول زيادة الأجور وتحسين شروط العمل.

وشمل العرض الذي قدمته فولكس فاجن زيادة في الأجور بنسبة 14% على مدار أربع سنوات، بالإضافة إلى توزيع حصص من الأرباح على العمال للمرة الأولى، وتحسين مزايا الرعاية الصحية للعاملين بدوام كامل.

وقوبل العرض بالرفض من قبل نقابة “يونايتد أوتو ووركرز” التي تمكنت من الفوز بحق تمثيل العمال في المصنع في شهر أبريل الماضي.

وأعرب “يوجي بيبولز”، أحد أعضاء النقابة، عن استياء النقابة من عرض الشركة، مشيراً إلى أن المفاوضات مع فولكس فاجن استمرت لعدة أشهر دون أن تأخذ الشركة مطالب العمال على محمل الجد.

وأكد بيبولز أن النقابة ستواصل المفاوضات مع الشركة بهدف التوصل إلى اتفاق يلبي مطالب العمال، والتي تشمل زيادة أكبر في الأجور وتحسين شروط العمل بشكل عام.

أعلنت شركة بلاكستون، إحدى أكبر شركات إدارة الأصول في العالم، عن استحواذها على مبنى تجاري فاخر يقع في قلب طوكيو، مقابل 2.6 مليار دولار.

وتعتبر الصفقة أكبر استثمار عقاري يقوم به مستثمر أجنبي في اليابان.

ويطلق على المبنى المستهدف للاستحواذ مجمع “طوكيو جاردن تيرس كيويشو” المكون من 36 طابقاً، والذي يضم مكاتب وفنادق.

وجرى بناء المجمع من قبل شركة سيبو هولدينجس اليابانية، والتي قررت بيعه كجزء من خطتها لتركيز استثماراتها على قطاعات أخرى مثل السكك الحديدية والعقارات الأخرى.

أعلنت شركة الطاقة الروسية العملاقة “روسنفت” عن إبرام اتفاقية تاريخية مع نظيرتها الهندية “ريلاينس” لتوريد النفط الخام.

وتعد الصفقة الأكبر من نوعها بين البلدين، حيث ستزود “روسنفت” شركة “ريلاينس” بحوالي 500 ألف برميل من النفط الخام يومياً على مدار عشر سنوات.

تبلغ قيمة الصفقة الضخمة حوالي 13 مليار دولار سنوياً وفقاً لأسعار النفط الحالية، مما يجعلها تمثل نحو 0.5% من إجمالي الإمدادات العالمية للنفط الخام.

وتأتي في سياق تعزيز العلاقات الاقتصادية بين روسيا والهند، خاصة في قطاع الطاقة. ففي الوقت الذي تواجه فيه روسيا عقوبات اقتصادية من قبل الدول الغربية بسبب الأزمة الأوكرانية.

سجلت الهند تباطؤًا في معدل التضخم السنوي خلال شهر نوفمبر الماضي، حيث انخفض إلى 5.48% مقارنة بـ 6.21% في أكتوبر، وهو أعلى مستوى سجلته منذ 14 شهراً.

يأتي التباطؤ في ظل جهود البنك المركزي الهندي لاحتواء التضخم المتصاعد، مما يشير إلى أن السياسات النقدية المتشددة التي اتخذها بدأت تؤتي ثمارها.

وكانت التوقعات تشير إلى أن معدل التضخم سيصل إلى 5.53% في نوفمبر، إلا أن البيانات الرسمية الصادرة عن وزارة الإحصاء كشفت عن انخفاض طفيف عن التوقع.

ويعود سبب ارتفاع التضخم في أكتوبر الماضي بشكل رئيسي إلى الارتفاع الحاد في أسعار الخضروات، والذي سجل أسرع وتيرة نمو منذ نحو أربع سنوات.

كما لعبت الرسوم الجمركية الإضافية المفروضة على الزيوت الصالحة للأكل في سبتمبر دورًا هامًا في زيادة الضغوط التضخمية.

أعلن مارتن شليجل، رئيس البنك الوطني السويسري، عن إمكانية اللجوء إلى سياسة أسعار فائدة سلبية في المستقبل، وذلك في ظل تراجع الضغوط التضخمية في البلاد.

جاء التصريح عقب اجتماع البنك المركزي، حيث أشار شليجل إلى أن البنك لا يستبعد تمامًا خفض أسعار الفائدة إلى ما دون الصفر، على الرغم من أن هذه الاحتمالية لا تزال ضئيلة في الوقت الحالي.

وأوضح شليجل أن البنك لا يفضل سياسة أسعار الفائدة السلبية، إلا أنه سبق وأن لجأ إليها لمدة سبع سنوات حتى عام 2022، في محاولة لتحفيز الاقتصاد ومواجهة تحديات التضخم المنخفض.

وبعد ارتفاع التضخم في سويسرا نتيجة لأزمة الطاقة العالمية، عمد البنك المركزي إلى رفع أسعار الفائدة لاحتوائه، إلا أن التضخم عاد إلى الانخفاض، حيث بلغ 0.7% في نوفمبر الماضي، ليعود إلى النطاق المستهدف الذي حدده البنك بين 0% و2%.

أشارت تقارير إلى أن صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي يعتزمون اتباع نهج تدريجي في خفض أسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة.

ومن المتوقع أن يتم خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في كل من اجتماعي يناير ومارس المقبلين.

ويأتي التوجه في ظل استقرار معدل التضخم بالقرب من المستهدف البالغ 2%، مع استمرار النمو الاقتصادي بوتيرة بطيئة.

وتشير التوقعات الحالية إلى أن هذا النهج التدريجي في خفض تكاليف الاقتراض هو الأنسب لدعم الاقتصاد الأوروبي دون الإخلال باستقرار الأسواق.

أعلنت شركة بوينج، عملاق صناعة الطائرات، عن خطط طموحة لتوسيع عملياتها في ولاية ساوث كارولينا الأمريكية.

وبحسب بيان رسمي للشركة، ستستثمر بوينج مليار دولار لتطوير البنية التحتية في مصنعها بولاية ساوث كارولينا، وخلق 500 وظيفة جديدة على مدار السنوات الخمس المقبلة.

يهدف الاستثمار إلى دعم أهداف الشركة الطموحة لزيادة إنتاج طائرات “دريملاينر 787” إلى 10 طائرات شهريًا بحلول عام 2026.

وسيساهم التوسع في تعزيز مكانة ولاية ساوث كارولينا كمركز رئيسي لصناعة الطيران في الولايات المتحدة.

ومنذ تأسيس عملياتها في ساوث كارولينا عام 2009، أصبحت بوينج أحد أكبر أرباب العمل في الولاية، حيث توظف حاليًا أكثر من 7800 شخص.

أعلنت شركة جوشن هاي تك الصينية، إحدى الشركات الرائدة في مجال تصنيع بطاريات الليثيوم، عن خطط طموحة للاستثمار في المغرب وسلوفاكيا.

وتعتزم الشركة ضخ استثمارات ضخمة تصل إلى 1.3 مليار يورو (1.36 مليار دولار) في المغرب و1.2 مليار يورو في سلوفاكيا لبناء مصانع جديدة لإنتاج بطاريات الليثيوم.

يعكس الاستثمار الكبير إلى الطموحات الطموحة للشركة في توسيع نطاق عملياتها العالمية وتعزيز مكانتها في سوق بطاريات الليثيوم المتنامي، والذي يشهد طلبًا متزايدًا مدفوعًا بالتحول العالمي نحو المركبات الكهربائية والطاقة المتجددة.

أعلنت شركة “نيو”، إحدى أكبر شركات السيارات الكهربائية في الصين، عن خطط طموحة لتعزيز مبيعاتها وتحسين أدائها المالي.

جاء ذلك على لسان الرئيس التنفيذي للشركة، وليام لي، حيث أكد أن الشركة ستركز على تحسين كفاءة سياراتها والتحكم في التكاليف، بهدف زيادة جاذبية منتجاتها لدى المستهلكين وتعزيز ثقة المستثمرين.

وأشار إلى أن المبيعات خلال الفترة الماضية لم تكن مرضية بالكامل، رغم تحقيق نمو بنسبة تتراوح بين 30% و40% خلال السنوات الثلاث الماضية.

وستبدأ “نيو” الإنتاج في مصنعها الثالث خلال النصف الثاني من العام المقبل، مع هدف تسليم 20 ألف سيارة شهرياً من علامتها التجارية الثانية “أونفو” بحلول مارس من العام المقبل.

وتواجه “نيو” تحديات في السوق الصينية، حيث تسعى لتوسيع قاعدة عملائها من خلال تقديم نماذج سيارات أكثر تنافسية من حيث الأسعار.

كما اتخذت الشركة بعض الإجراءات لخفض التكاليف، مثل تقليص القوة العاملة وتأجيل بعض المشاريع طويلة الأجل.

تراجعت أسعار النفط في التداولات المبكرة، اليوم الثلاثاء، مع استمرار قلق المستثمرين بشأن الطلب الصيني على الخام وترقبهم لقرار الفدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة.

وانخفض سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 11 سنتاً ليصل إلى 70.60 دولار للبرميل.

وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت بنحو 0.05 بالمائة لتسجل 73.87 دولار للبرميل.

وكانت أسعار النفط قد تراجعت يوم الاثنين، من أعلى مستوياتها خلال عدة أسابيع، متأثرة ببيانات ضعيفة حول إنفاق المستهلكين في الصين، رغم الإيجابية التي أظهرتها بيانات الإنتاج الصناعي.

أعلنت الصين عن مجموعة من التدابير التحفيزية الاقتصادية التي تهدف إلى دعم النمو وتنشيط الاقتصاد، وذلك خلال اجتماع لمؤتمر العمل الاقتصادي المركزي.

ومن أبرز التدابير رفع نسبة عجز الميزانية في العام المقبل، وهو ما يعني زيادة الإنفاق الحكومي.

كما تعهدت الحكومة بخفض أسعار الفائدة وتخفيف متطلبات الاحتياطي لدى البنوك، مما سيزيد من السيولة المتاحة للاقتصاد ويشجع على الإقراض والاستثمار.

وتعتزم الصين إصدار المزيد من سندات الخزانة طويلة الأجل وسندات الحكومات المحلية، والتي ستوجه إلى تمويل مشاريع البنية التحتية وغيرها من المشاريع الاستثمارية.

تهدف التدابير مجتمعة إلى تحفيز الاستثمار والإنفاق، وخلق فرص عمل جديدة، ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز الثقة في الاقتصاد الصيني.

أعلنت شركة آبل إطلاق أحدث تحديث لنظام التشغيل الخاص بها، iOS 18.2، والذي يجلب معه مجموعة واسعة من الميزات الجديدة والمثيرة، خاصة تلك التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.

ومن أبرز الميزات التي يقدمها التحديث هو دمج روبوت الدردشة الشهير ChatGPT مع مساعد آبل الشخصي Siri.

بفضل التكامل، يمكن للمستخدمين الآن التفاعل مع ChatGPT مباشرة من خلال Siri، مما يسهل عليهم الحصول على المعلومات والإجابات على أسئلتهم دون الحاجة إلى الانتقال إلى تطبيق آخر.

كما يوفر التحديث الجديد تطبيقًا جديدًا ومبتكرًا يسمى “Image Playground” والذي يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور العادية إلى صور فنية مبدعة.

يمكن للمستخدمين اختيار صورة من معرض الصور الخاص بهم، ثم استخدام التطبيق لتطبيق مجموعة متنوعة من التأثيرات والفلاتر عليها، مما يتيح لهم إنشاء صور فريدة ومميزة.

ويتضمن iOS 18.2 مجموعة من التحسينات الأخرى، مثل تحسين أداء الكاميرا، وزيادة كفاءة البطارية، وتحديثات للتطبيقات المدمجة.

واصل سهم شركة تسلا صعوده القوي، مسجلاً إغلاقاً قياسياً جديداً في نهاية التعاملات، للمرة السادسة على التوالي.

يأتي الارتفاع الكبير مدعوماً بتوصية إيجابية من بنك الاستثمار “جولدمان ساكس” واستمرار الزخم الإيجابي للسهم منذ فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية.

وارتفع سهم صانعة السيارات الكهربائية بنسبة 5.95% ليصل إلى 424.77 دولار، متجاوزاً بذلك الرقم القياسي السابق الذي سجله في نوفمبر 2021.

وشهد السهم ارتفاعاً كبيراً منذ بداية العام، حيث ارتفع بنسبة 71%، معظمه منذ فوز ترامب بالانتخابات.

يعتبر شهر نوفمبر الماضي أحد أفضل الشهور بالنسبة لسهم تسلا، حيث ارتفع بنسبة 38%، وهو ما يعكس الثقة المتزايدة في الشركة وخاصة في ظل العلاقة الوثيقة بين الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك والرئيس الأمريكي المنتخب.