مصر

تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يسود اليوم الأحد 16 فبراير 2025، استمرار الارتفاع الطفيف والتدريجى فى درجات الحرارة على أغلب الأنحاء بقيم تتراوح من 2: 3 درجة.

ويسود اليوم طقس معتدل نهاراً على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية شمال الصعيد، دافئ على جنوب سيناء وجنوب الصعيد، شديد البرودة ليلاً وفي الصباح الباكر على أغلب الأنحاء.

ومتوقع اليوم شبورة مائية صباحا تكون كثيفة أحيانا على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء ومدن القناة، مع وجود فرص أمطار خفيفة على السواحل الشمالية الغربية والسواحل الشرقية وشمال الوجه البحرى.

وأوضحت هيئة الأرصاد، درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة، اليوم ، على النحو الآتي: القاهرة العظمى 21 درجة والصغرى 12، والإسكندرية العظمى 20 والصغرى 11، ومطروح العظمى 19 درجة والصغرى 10، وسوهاج العظمى 23 درجة، والصغرى 08، وقنا العظمى 25 درجة والصغرى 09، وأسوان العظمى 25 درجة والصغرى 11 درجة.

تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يسود اليوم الخميس 13 فبراير 2025، طقس مائل للبرودة نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية، معتدل الحرارة على شمال الصعيد، مائل للدفء على جنوب سيناء وجنوب الصعيد، شديد البرودة ليلًا وفى الصباح الباكر على أغلب الأنحاء.

ومتوقع اليوم فرص أمطار خفيفة على السواحل الشمالية الشرقية، ونشاط رياح أحيانا على أغلب الأنحاء.

والبحر الأحمر معتدل لمضطرب: ارتفاع الأمواج (2) : (3) متر، والبحر المتوسط: معتدل لمضطرب وارتفاع الأمواج (2: 2.5) متر.

وأوضحت هيئة الأرصاد، درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة، اليوم، على النحو الآتي: القاهرة العظمى 18 درجة والصغرى 10، والإسكندرية العظمى 18 والصغرى 11، ومطروح العظمى 16 درجة والصغرى 10، وسوهاج العظمى 20 درجة، والصغرى 08، وقنا العظمى 21 درجة والصغرى 09، وأسوان العظمى 23 درجة والصغرى 10 درجة.

أعرب مجلس الوزراء السعودي، عن رفضه القاطع لتصريحات الاحتلال الإسرائيلي “المتطرفة” بشأن تهجير الشعب الفلسطيني الشقيق من أرضه.

ووفقاً لوكالة الانباء السعودية (واس)، فقد شدد مجلس الوزراء، عقب جلسته التي ترأسها، امس الثلاثاء، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على مركزية القضية الفلسطينية لدى المملكة العربية السعودية.

واكد مجلس الوزراء، أن السلام الدائم لن يتحقق إلا بقبول مبدأ التعايش السلمي من خلال حل الدولتين.

في اكتشاف يقلب المفاهيم السابقة رأسًا على عقب، كشفت أبحاث أثرية حديثة أن الأهرامات المصرية، إحدى عجائب الدنيا السبع، قد تم بناؤها باستخدام تقنيات هيدروليكية متقدمة لم تكن معروفة من قبل.

هذه النتائج، التي نُشرت في مجلة “PLOS ONE”، تشير إلى أن المصريين القدماء استخدموا أنظمة مائية معقدة لرفع الكتل الحجرية الضخمة، ما يقدم تفسيرًا جديدًا لكيفية تشييد هذه الصروح العملاقة.

تقنية متقدمة تتحدى الزمن

لطالما حيرت الأهرامات، وخاصة هرم الجيزة الأكبر، المعروف باسم هرم خوفو، العلماء والمهندسين لعقود بسبب ضخامتها ودقة بنائها.

كانت النظريات السابقة ترجح أن المصريين استخدموا منحدرات ورافعات بدائية، معتمدين على القوة البشرية الهائلة لنقل ورفع الكتل الحجرية التي يصل وزنها إلى عدة أطنان.

لكن البحث الجديد، الذي قاده العالم كزافييه لاندرو، يكشف أن المصريين القدماء ربما استخدموا قنوات مائية وسدودًا لإنشاء نظام هيدروليكي متطور، مكنهم من رفع الحجارة بسهولة أكبر.

نظام هيدروليكي غير مسبوق

وفقًا للدراسة، فإن سد “جسر المدير” في سقارة، وهو هيكل ضخم كان غامضًا لسنوات، كان في الواقع جزءًا من نظام هيدروليكي متكامل. هذا النظام كان يعمل على تنظيم تدفق المياه وتحسين جودتها، ليس فقط لأغراض الري، ولكن أيضًا لاستخدامها في عمليات البناء.

يقول لاندرو: “لقد اكتشفنا آلية رفع هيدروليكية لم تكن معروفة من قبل، مما يظهر أن المصريين القدماء كانوا روادًا في التطور الميكانيكي”.

وجسر المدير، المعروف أيضًا باسم “السياج العظيم”، هو أحد أقدم الهياكل الحجرية المعروفة في مصر. يقع في سقارة، على بعد بضع مئات من الأمتار غرب هرم زوسر وهرم سخم خت. يتكون الهيكل من جدران مستطيلة مصنوعة من الحجر الجيري الخام، ويبلغ ارتفاعها حوالي 4.5 إلى 5 أمتار في الزاوية الشمالية الغربية.

وظيفة هذا الهيكل ليست واضحة بعد، ولكن يُعتقد أنه قد يكون له علاقة بالأنشطة الجنائزية أو الطقوسية في تلك الفترة.

طريقة بناء ثورية

أحد أكثر الجوانب إثارة في هذا الاكتشاف هو أن المصريين ربما استخدموا تقنية تشبه “البركان” لرفع الحجارة من داخل الهرم نفسه، بدلًا من سحبها من الخارج، هذه الطريقة تعني أن عملية البناء كانت أكثر تقدمًا وتعقيدًا مما كان يُعتقد سابقًا، حيث تم استخدام المياه والقنوات المائية لتسهيل نقل ورفع الكتل الحجرية العملاقة.

إعادة كتابة التاريخ المعماري

هذا الاكتشاف لا يقدم فقط تفسيرًا جديدًا لكيفية بناء الأهرامات، بل يفتح أيضًا أبوابًا جديدة لفهم أوسع للتقنيات المعمارية التي استخدمها المصريون القدماء. كما يسلط الضوء على أهمية الهياكل المحيطة بالأهرامات، والتي كانت تُعتبر في السابق مجرد عناصر ثانوية، بينما تكشف الدراسة أنها كانت جزءًا لا يتجزأ من النظام الهندسي المتقدم.

مستقبل الاكتشافات الأثرية

يعتبر هذا البحث مجرد بداية لفصل جديد في دراسة الحضارة المصرية القديمة، مع استمرار الكشف عن المزيد من الأسرار، من المرجح أن نكتشف تقنيات أخرى متطورة كانت تستخدم في ذلك الوقت، مما يعيد تعريف فهمنا لتاريخ الهندسة المعمارية والتكنولوجيا البشرية.

في النهاية، هذا الاكتشاف ليس فقط انتصارًا للعلم، ولكنه أيضًا تذكير بقدرة الإنسان القديم على الابتكار والتغلب على التحديات التي تبدو مستحيلة، حتى بأدوات بدائية في ظاهرها، ولكنها في الحقيقة كانت متطورة بشكل مذهل.

تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية أن يسود اليوم الأربعاء 12 فبراير 2025، طقس مائل للبرودة نهاراً على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية، معتدل الحرارة على شمال الصعيد، مائل للدفء على جنوب سيناء وجنوب الصعيد، شديد البرودة ليلاً وفي الصباح الباكر على أغلب الأنحاء.

وتتوقع هيئة الأرصاد اليوم فرص أمطار خفيفة على السواحل الشمالية الغربية، وأمطارا خفيفة قد تكون متوسطة على السواحل الشمالية الشرقية وشمال الوجه البحرى.

والبحر الأحمر معتدل لمضطرب: ارتفاع الأمواج (2) : (3) أمتار، والبحر المتوسط: معتدل لمضطرب وارتفاع الأمواج (2: 3) أمتار.

وأوضحت هيئة الأرصاد درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة، اليوم، على النحو الآتي: القاهرة العظمى 18 درجة والصغرى 11، والإسكندرية العظمى 18 والصغرى 10، ومطروح العظمى 16 درجة والصغرى 10، وسوهاج العظمى 20 درجة، والصغرى 08، وقنا العظمى 22 درجة والصغرى 09، وأسوان العظمى 22 درجة والصغرى 10 درجة.

أوضح الناطق الرسمي للخطوط الجوية اليمنية الاستاذ حاتم الشعبي بأن تأخر إقلاع رحلة اليمنية رقم IY607 ليومنا هذا الموافق 11 فبراير 2025 من مطار القاهرة الدولي هو لحدوث حادث عرضي لباب الطائرة الخلفي بسبب إصطدام إحدى معدات التشغيل بها بمطار القاهرة والتي تقوم برفع وإنزال المرضى من الطائرة والتي تسبب بضرر بالغ في باب الطائرة الخلفي مما أدى إلى تأخر مغادرتها.

ونوه الناطق الرسمي بأنه قد تم تقديم كافة الخدمات اللازمة للركاب من قبل إدارة منطقة ومحطة القاهرة وفق أنظمة ولوائح شركات الطيران .

ونظرا لهذا الخلل العارض فإنه يجرى التحقيق فيه من قبل سلطات الطيران المدني المصري حتى هذه اللحظة ووجهت قيادة الخطوط الجوية اليمنية بتسير طائرة أخرى إلى مطار القاهرة الدولي لنقل المسافرين إلى مطار سيؤن ثم القاهرة والى مطار عدن الدولي بمشيئة الله تعالى.

علماً بأن الناقل الوطني يسير رحلاته وفق الجداول التشغيلية المعدة من قبل الإدارة التجارية بانضباط رغم الصعوبات والتحديات التي تواجهها الشركة .

وسيتم تعديل جدول لبعض الرحلات حتى يتم إصلاح الخلل الخارج عن إرادة قيادة الشركة.

تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يسود اليوم الثلاثاء 11 فبراير 2025، طقس مائل للبرودة نهاراً على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية و شمال الصعيد، مائل للدفء على جنوب سيناء وجنوب الصعيد، شديد البرودة ليلاً وفي الصباح الباكر على أغلب الأنحاء.

ومتوقع اليوم فرص ضعيفة لأمطار خفيفة على مناطق متفرقة وفترات متقطعة على جنوب الوجه البحرى وجنوب سلاسل جبال البحر الأحمر، وفرص أمطار خفيفة  تكون متوسطة على السواحل الشمالية وشمال الوجه البحرى

والبحر الأحمر معتدل: ارتفاع الأمواج (1.5) : (2) متر، والبحر المتوسط : معتدل وارتفاع الأمواج (1.5: 2) متر.

وأوضحت هيئة الأرصاد، درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة، اليوم، على النحو الآتي: القاهرة العظمى 17 درجة والصغرى 11، والإسكندرية العظمى 17 والصغرى 11، ومطروح العظمى 16 درجة والصغرى 11، وسوهاج العظمى 19 درجة، والصغرى 08، وقنا العظمى 22 درجة والصغرى 09، وأسوان العظمى 22 درجة والصغرى 10 درجة.

شهدت محافظة الشرقية المصرية، ظاهرة مثيرة للجدل، خلال الساعات الماضية، حيث تم تداول صور وفيديوهات تظهر أضواء غريبة في السماء ما أثار تساؤلات عن وجود كائنات فضائية

وأثارت هذه الظاهرة جدلا واسعا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تساءلوا عن طبيعة هذه الأضواء، وما إذا كانت تشير إلى وجود مخلوقات فضائية، أو نتيجة لأنظمة تشويش الرادار، أو حتى ربنا من أقمار صناعية.

وتباينت ردود الأفعال على هذه الظاهرة، حيث رجح بعض النشطاء في التفسيرات التي توقعت ظهور مخلوقات فضائية أو أطباق طائرة، فيما أشار البعض إلى أن هذه الظاهرة، وإن كانت نادرة، هي في الواقع طبيعية وترتبط بتغييرات مفاجئة في المجال المغناطيسي الجوي.

وذكروا أن تفريغ الشحنات داخل الغيوم يمكن أن يؤدي إلى ظهور ومضات ضوئية متتابعة تشبه كرات الضوء.

ليس هذا الحدث الأول من نوعه، حيث شهدت سماء إثيوبيا ظاهرة مشابهة، وأبلغ المواطنون عن كتل نارية مجهولة تتحرك بسرعة عالية.

ووفقا لتقارير إعلامية، فإن المسؤولين في إثيوبيا يبحثون عن تفسير لمثل هذه الظواهر، وتحديد ما إذا كانت ناتجة عن مواد فضائية أو بقايا أقمار صناعية.

وقال باحث في معهد علوم الفضاء الإثيوبي، إن “الأضواء المشتعلة قد تكون ناتجة عن بقايا أقمار صناعية احتُرقت عند دخولها الغلاف الجوي للأرض”. مشيرا إلى “إمكانية أن تكون تلك الأضواء ناتجة عن مواد أخرى قادمة من الفضاء الخارجي”.

يذكر أن المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر، قد أعلن العام الماضي عن اكتشاف أربعة أجسام فضائية جديدة، بوساطة أحدث تليسكوب في الشرق الأوسط، والذي يقع في منطقة القطامية.

وبلغ عدد الاكتشافات الفضائية خلال العام الماضي تسعة اكتشافات، بحسب بيان المعهد القومي للبحوث الفلكية.

من جانبه، قال القائم بأعمال رئيس المعهد الدكتور طه رابح، إن من أبرز ما رصد باستخدام تليسكوب مرصد القطامية الفلكي ومحطة رصد الأقمار الصناعية والحطام الفضائي كان الكويكب MK 2024، الذي اقترب من الأرض في 29 يونيو 2024، والذي تراوح عرضه بين 120 و260 مترا.

وتمكن الفريق البحثي من متابعة الكويكب بنجاح وحساب زمن دورانه حول نفسه، الذي بلغ 47 دقيقة، وهو ما يتوافق مع النتائج التي توصلت إليها وكالة الفضاء الأمريكية.