بيئة
بدأ صندوق النظافة وتحسين مدينة عدن بحملة مكثفة لفتح ممرات السيول المؤدية إلى البحر في منطقة الحسوه مديرية البريقة ، تحسباً لأي طارئ بسبب التغير المناخي حسب تحذيرات الأرصاد عن وقوع أمطار غزيرة وسيول قد تؤدي إلى كوارث إذا سمح الله .
وخلال الحملة وجه القائم بأعمال صندوق النظافة نبيل غانم فريق الحملة بقيادة خليل الحاج مدير إدارة التقييم إلى سرعة رفع وتيرة العمل والتمكن من فتح ممرات السيول بالكامل ونقل الأتربة المتكدسة إلى خارج المدينة بمقلب بئر النعامة التابع لصندوق النظافة .
وقال نبيل غانم أن الحملة تأتي بتوجيهات وزير الدولة محافظ محافظة عدن الاستاذ حامد اللملس الذي يولي العمل اهتمام بالغ منذُ أن اُطلقت التحذيرات من قبل الأرصاد الجوي ومكتب الزراعة في المحافظة عن توقعات بهطول أمطار غزيرة على مدينة عدن والمحافظات المجاورة التي ترتبط وديانها بوادي الحسوه وتصل مياه السيول الى البحر المجاور لمدينة إنماء السكنية .
وأشار نبيل غانم إلى أن الأتربة المتكدسة التي أغلقت ممرات السيول ويقوم صندوق النظافة في فتحها ونقلها إلى المقلب هي مخلفات بناء يرمي بها المواطنين بمناطق حساسة وان تكاثرها ستؤدي إلى كارثة إنسانية في حال هطلت الأمطار كونها أغلقت ممرات السيول ، وهذا تصرف غير مسئول ، وعلى المواطنين التنبه لمخاطرها بالامتناع عن رمي المخلفات في ممرات السيول.
ويعتبر وادي الحسوه هو المجرى الوحيد الذي تمر منه السيول إلى البحر ، غير أنه في الاوانة الأخيرة شهد عملية بناء عشوائي وردم الممرات بأتربة مخلفات البناء مما تسبب في إغلاقها .
توقعت الأرصاد الجوية، هطول أمطار متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات، وعلى الصحارى والمناطق والسهول الساحلية خلال الـ 24 ساعة القادمة.
وقال المركز الوطني للأرصاد الجوية إنه يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة قد يصحبها الرعد أحياناً على أجزاء من سهل تهامة والساحل الغربي وأجزاء من محافظات لحج، الضالع، تعز، إب، ريمة، حجة، المحويت وأرخبيل سقطرى.
ومن المحتمل أن تكون الأجواء حارة نهاراً في الصحارى والهضاب الداخلية حيث تتراوح درجات الحرارة العظمى بين 37 – 40 درجة مئوية، حارة ورطبة في المناطق والسهول الساحلية والحرارة بين 35- 38 .
وأشار المركز إلى احتمال هبوب رياح نشطة إلى قوية حول أرخبيل سقطرى تتراوح سرعتها بين 15 – 25 عقدة.
ونبه المركز المواطنين من التواجد في بطون الأودية وممرات السيول ومن العواصف الرعدية واستخدام الهواتف النقالة، ومن التدني في مدى الرؤية الأفقية أثناء هطول الأمطار.
ونصح بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترة طويلة في المناطق المتوقع أن تشهد أجواء حارة.
كما نبه الصيادين وربابنة السفن ومرتادي البحر من اضطراب البحر وارتفاع الموج حول أرخبيل سقطرى.
كشف الخبير الفلكي السعودي الدكتور خالد الزعاق عن مفاجأة ستحدث بعد احتفالات اليوم الوطني في المملكة العربية السعودية.
وقال الزعاق أن احتفال المملكة بيومها الوطني يتزامن مع عبور الشمس لخط الاستواء في يوم 26 أو 27 أو 28 وفي بعض الأحيان يكون في يوم 29 سبتمبر.
وأشار الزعاق إلى أن هذا التزامن يحدث في أول برج الميزان في كل عام، موضحا أنه في يوم الوطن السعودي، تكون الشمس عمودية على خط الاستواء بعد تعامدها على مدار السرطان.
وأضاف الزعاق أن مدار السرطان يمر فوق السعودية، وأن الشمس تعامدت على مدار السرطان قبل 90 يومًا.
وقال الزعاق ان هذا هو وقت الزرع والغرس .
عدن (العظمى 36°- الصغرى 29°)
المكلا (العظمى 35° – الصغرى 28°)
سيئون (العظمى 39° – الصغرى 25°)
عتق (العظمى 38° – الصغرى 25°)
الغيضة (العظمى 33° – الصغرى 25°)
سقطرى (العظمى 34° – الصغرى 26°)
صنعاء (العظمى 29° – الصغرى 14°)
تعز (العظمى 29° – الصغرى 21°)
الحديدة (العظمى 37° – الصغرى 30°)
ذمار (العظمى 27° – الصغرى 11°)
مأرب (العظمى 39° – الصغرى 23°)
صعدة (العظمى 31° – الصغرى 16°)
المحويت (العظمى 27°- الصغرى 14°)
عمران (العظمى 29 ° – الصغرى 12°)
تحذيرات من ارتفاع أسعار المواد الغذائية خلال الأشهر المقبلة ومصدر يوضح السبب!
حذر تقرير أممي حديث من أن أسعار المواد الغذائية في اليمن ستشهد المزيد من الارتفاعات خلال الأشهر المقبلة من العام الجاري 2023، مدفوعة بعديد العوامل كزيادة أسعار النفط عالمياً وانخفاض قيمة العملة المحلية واستمرار تحديات توفر النقد الأجنبي للاستيراد، الأمر الذي سيؤدي إلى تفاقم أزمة انعدام الأمن الغذائي في البلاد.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO) في نشرة السوق لشهر أغسطس 2023: “من المتوقع أن تتجه أسعار المواد الغذائية الأساسية إلى الارتفاع خلال الأشهر الثلاثة المقبلة؛ والمتبقية من العام الجاري 2023، بحيث ستكون أعلى من متوسط الزيادة للسنوات الثلاث الأخيرة، خاصة في مناطق نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً (IRG)، مع استقرار نسبي في المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين (SBA)”.
وأضافت النشرة أن أسعار المواد الغذائية سترتفع إلى أعلى من مستوياتها المسجلة في عام 2022، وذلك في كل من منطقتي نفوذ الحكومة وسيطرة الحوثيين، وإن كانت في هذه الأخيرة أقل قليلاً من مستويات العام الماضي في معظم الأسواق الخاضعة لها.
وأشارت (الفاو) إلى أنه وعلى الرغم من تواصل انخفاض أسعار الغذاء عالمياً في أغسطس الماضي، إلا أن ذلك لايعود بالفائدة محلياً، حيث “لا تزال أسعار الغذاء أعلى من المتوسط العام خلال الثلاث سنوات الماضية، بسبب آثار تدهور قيمة العملة وزيادة تكاليف نقل السلع واستمرار تحديات توفر النقد الأجنبي وانخفاض الصادرات عبر الممر التجاري للبحر الأسود”.
وأوضحت المنظمة الأممية في نشرتها الشهرية، أن “هناك قلق متزايد من ارتفاع معدلات التضخم خلال الأشهر المقبلة نتيجة ارتفاع أسعار الوقود جراء الزيادة المستمره في أسعار النفط العالمية، ويأتي ذلك في الوقت الذي ترتفع فيه أسعار المواد الغذائية الأساسية في مناطق الحكومة على الرغم من انخفاض أسعار المواد الغذائية العالمية”.
وأكدت النشرة الشهرية أن ارتفاع معدلات التضخم في مناطق نفوذ الحكومة، واحتكار السلع وتداولها في السوق الموازية (السوداء) في المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين (SBA)، سيؤدي إلى الحد من قدرة غالبية السكان على الوصول الاقتصادي إلى الغذاء وتآكل القوة الشرائية لديهم، وبالتالي تفاقم انعدام الأمن
حذرت الأمم المتحدة العالم من موجات حر أكثر شدة، في تحذير يتزامن مع موجة حر شديد يعاني منها سكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
ومن المتوقع أن تشهد موجات القيظ الحادة ازدياداً هذا الأسبوع، في بعض مناطق الكرة الأرضية الشمالية، وتحذر الأمم المتحدة من موجات حر أكثر شدة في العالم.
وأعلنت الأمم المتحدة أنه يجب على العالم أن “يستعد لموجات حر أكثر شدة”، وقال جون نيرن، المستشار الرفيع المستوى لشؤون الحرارة الشديدة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن “شدة هذه الأحداث ستستمر في الازدياد، وعلى العالم أن يستعد لمزيد من موجات الحر الأكثر شدة”.
وتجاوزت درجة الحرارة في إيطاليا الـ40 درجة مئوية، ووصلت الحرارة في بعض مناطق إسبانيا إلى مستويات تفوق المعدلات الطبيعية بـ50 درجة، وشهدت الولايات المتحدة مستويات حرارة قياسية واندلاع حرائق في اليونان.
وفي اليونان، يعمل رجال الإطفاء على إخماد حرائق الغابات بالقرب من أثينا، وتم إجلاء العديد من السكان من المنتجعات الساحلية التي تأثرت بموجة الحر.
في حين يعاني الملايين في النصف الشمالي من الكرة الأرضية من درجات حرارة قياسية في مناطق وبلدان لم تشهدها من قبل، أطلقت الأمم المتحدة تحذيرًا بأن موجات الحر الشديدة لم تصل بعد.
يحذر خبراء منظمة الأرصاد الجوية العالمية من زيادة موجات الحر في العالم وتأثيرها السلبي على الصحة والبيئة.
يأتي هذا التحذير في وقت تشهد فيه إيطاليا موجة حر قوية في تاريخها، بالإضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة في إسبانيا واليونان والولايات المتحدة ومصر والصين.
يقول جون نيرن، مستشار بارز في منظمة الأرصاد الجوية العالمية، إن موجات الحر تزداد في شدتها ومدتها وتسبب تفاقمًا في الظروف الجوية.
ويحتاج العالم إلى التحضير لمزيد من الموجات الحرارة الشديدة.
ويشير نيرن إلى أن موجات الحر زادت بشكل ملحوظ في نصف الكرة الأرضية الشمالي خلال العقود الماضية، ولا يوجد أي تراجع في هذا الاتجاه.
عالم “يتنبأ” بزلزال مدمر تبلغ قوته 7.5 درجات أو أكثر خلال اليومين القادمين
أثار عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس الجدل مجددا بعد أن نشر تحذيرا خطيرا على صفحته على منصة “X” تنبأ فيه بزلزال مدمر تبلغ قوته 7.5 درجات أو كثر ما بين يومي 26 و28 سبتمبر.
وتوقع العالم الهولندي أن يعقب الزلزال هزات أخرى قد تبلغ شدتها 6 درجات في الفترة ما بين 26 إلى 28 سبتمبر الجاري.
وذكر العالم الهولندي تحذير الهيئة الجيولوجية ssgeos التي يتبع لها على منصة “إكس” أنه “يمكن أن يؤدي اقتران المريخ وعطارد والمشتري في 22 سبتمبر إلى هزة قوية في وقت لاحق في 23 أو 24 سبتمبر”.
كما نشرت الهيئة الجيولوجية “ssgeos” خريطة للمكان الذي من المتوقع أن يحدث فيه الزلزال.
وكان فرانك هوغربيتس قد ذكر في منشور أثار جدلا “يبدو أن هناك الكثير من الارتباك والمعلومات الخاطئة فيما يتعلق بتحليلي وتوقعاتي السابقة.. سأوضح ذلك في التحديث القادم”.
وأثار عالم الزلازل الهولندي الكثير من الجدل خاصة بعد أن تنبأ بوقوع زلزال كبير قبل أيام من زلزال المغرب الذي وقع يوم 8 سبتمبر وتسبب بمقتل وإصابة الآلاف.
وسبق أن حذر هوغربيتس من احتمالية وقوع زلازل مدمرة، أبرزها الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 فبراير الماضي، والذي خلف أكثر من 50 ألف قتيل وعشرات الآلاف من الجرحى، إذ توقع حدوث ذلك الزلزال المدمر قبلها بـ3 أيام، فيما يصر العلماء على عدم إمكانية التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية.
توقّع خبراء الأرصاد الجوية، اليوم الأحد، الموافق 24 سبتمبر 2023، اختلافًا في درجات الحرارة المتوقعة على العاصمة عدن وعددٍ من محافظات اليمن.
وفيما يلي بيان بدرجات الحرارة المتوقعة :
عدن (العظمى 38°- الصغرى 31°)
المكلا (العظمى 35° – الصغرى 29°)
سيئون (العظمى 41° – الصغرى 25°)
عتق (العظمى 41° – الصغرى 26°)
الغيضة (العظمى 32° – الصغرى 27°)
سقطرى (العظمى 34° – الصغرى 26°)
صنعاء (العظمى 30° – الصغرى 14°)
تعز (العظمى 31° – الصغرى 21°)
الحديدة (العظمى 38° – الصغرى 31°)
ذمار (العظمى 26° – الصغرى 11°)
مأرب (العظمى 40° – الصغرى 25°)
صعدة (العظمى 31° – الصغرى 15°)
المحويت (العظمى 28°- الصغرى 15°)
عمران (العظمى 28 ° – الصغرى 13°)
حذر المركز الوطني للأرصاد الجوية، اليوم، من هطول أمطار متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات، وأجواء حارة إلى شديدة الحرارة في الصحارى والسواحل خلال الـ 24 ساعة القادمة.
وحذر المركز في نشرته اليومية، المواطنين من التواجد في بطون الأودية وممرات السيول ومن العواصف الرعدية والهواتف النقالة، ومن التدني في مدى الرؤية الأفقية أثناء هطول الأمطار.
وتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة، بعضها غزيرة مصحوبة بالعواصف الرعدية على سهل تهامة والمرتفعات المحاذية له، والسواحل الغربية وعلى أجزاء من لحج، الضالع، تعز، إب، ذمار، ريمة، المحويت، حجة.
كما توقع المركز، هطول أمطار خفيفة إلى متوسطة مصحوبة بالرعد أحياناً على أجزاء من المهرة، حضرموت، شبوة، أبين، البيضاء، صنعاء، عمران، صعدة والسواحل الشرقية والجنوبية.
وحث بعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترة طويلة في الصحارى والهضاب الداخلية والمناطق والسهول الساحلية.
كما حذر الصيادين وربابنة السفن ومرتادي البحر من اضطراب البحر وارتفاع الموج حول أرخبيل سقطرى وخليج عدن والسواحل الجنوبية والشرقية ومدخل باب المندب
كشفت وثيقة رسمية عن مخاوف حكومية في عدن (جنوبي اليمن)، من تكرار كارثة السيول المدمرة التي ضربت مدينة درنة الليبية، وخلفت آلاف القتلى والمفقودين. مطالبة بسرعة عقد اجتماع مشترك بين السلطات المعنية لدراسة تفادي الكارثة.
وفي 10 سبتمبر الجاري، اجتاح إعصار “دانيال” عدة مدن شرقي ليبيا، إلا أن الكارثة حلت في مدينة درنة بعد أن تسببت الأمطار التي جلبها الإعصار في انهيار سدين قديمين، لتجرف مياهما المتدفقة بغزارة نحو ربع مباني المدينة بمن فيها إلى البحر.
الخسائر البشرية والمادية الكارثية التي ضربت المدينة الليبية، أثارت موجة مخاوف شديدة لدى مدير مكتب الزراعة والري في عدن عيدروس السليماني، لأوجه التشابه بين المسببات التي أنتجت كارثة طبيعية تصنّف بالأكبر على مستوى المنطقة العربية، خلال السنوات الأخيرة.
وعلى خلفية هذه المخاوف، وجه “السليماني” خطابا رسميا إلى المحافظ، حذر فيه من تكرار سيناريو كارثة درنة بمدينة عدن، في ظل التغييرات المناخية التي يشهدها العالم خلال السنوات الأخيرة.
ولفت “السليماني”، إلى أن أحد أسباب الكارثة التي شهدتها مدينة درنة ترجع إلى أن جزءاً من المدينة قد تم بناؤه في وادٍ يمنع البناء فيه. محذراً من وضع مماثل تشهده مدينة عدن في منطقة (الحسوة وبئر أحمد) حيث تم بناء مساكن في الوادي، قد يؤدي إلى كارثة -لا سمح الله.
كما أن شق طريق “العلم – الحسيني” أصبح سدا لتحويل السيول إلى القرى ومدينة عدن”. علاوة على الخطر الأكبر الذي يمثله “وادي تبن على عدن”، حد قول السليماني.
وطالب بعقد لقاء بين سلطتي عدن ولحج ووزارة الزراعة والري والثروة السمكية، للخروج بحلول مناسبة لتفادي أي كوارث في المستقبل.
وتتسع دائرة المخاوف مع تزايد أعداد المحافر، على الجهة الشمالية لمدينة عدن، وبالقرب من وادي تبن، حيث تحولها الأمطار إلى سدود ترابية، تشكل تهديدا لمدينة عدن وسكانها.
كذلك، بالنسبة لمنطقة الحسوة، على طريق البريقة غربا، والتي شهدت مؤخرا كثافة سكانية عالية، يتواجد غالبيتها على مجرى الوادي المتفرع من وادي تبن.
كما ان الزحف العمراني العشوائي في مجار السيول والأودية في مديريات متفرقة بعدن تأتي في مقدمتها مديرية كريتر، التي عاشت كارثة اثار الأمطار الغزيرة والمنخفضات الجوية في سنوات سابقة، جاء أبرزها في ابريل 2020م، كشفت عن تهديد الأمطار الغزيرة لمئات المساكن.
عدن (العظمى 38°- الصغرى 30°)
المكلا (العظمى 35° – الصغرى 26°)
سيئون (العظمى 40° – الصغرى 28°)
عتق (العظمى 38° – الصغرى 25°)
الغيضة (العظمى 33° – الصغرى 27°)
سقطرى (العظمى 34° – الصغرى 27°)
صنعاء (العظمى 30° – الصغرى 15°)
تعز (العظمى 31° – الصغرى 21°)
الحديدة (العظمى 37° – الصغرى 32°)
ذمار (العظمى 27° – الصغرى 10°)
مأرب (العظمى 39° – الصغرى 26°)
صعدة (العظمى 31° – الصغرى 15°)
المحويت (العظمى 28°- الصغرى 16°)
عمران (العظمى 30 ° – الصغرى 13°)
يتواصل التفاعل مع عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس بعد سلسلة التوقعات التي دأب على إطلاقها بين الحين والآخر، وآخرها الهزة الأرضية التي وقعت في مصر اليوم الأربعاء.
وشارك العالم الهولندي منشورا جديدا على منصة “X”، مرفقا بخريطة كتب عليها “كما هو موضح في أحدث التوقعات، فإن تقارب الكواكب والقمر في يوم 19 الجاري يمكن أن يؤدي إلى نشاط زلزالي أقوى قادم”.
وأضاف: “لكن ليس لدينا حتى الآن مؤشر واضح على المناطق الأكثر خطورة”، مشيرا إلى أنه ربما لن يكون الأمر سيئا للغاية.
وفي وقت سابق، أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، عن وقوع هزة أرضية بقوة 4.4 على مقياس ريختر.
وأوضح أن الهزة وقعت في تمام الساعة الرابعة والنصف فجرا، وشعر بها سكان أغلب المحافظات، مشيرا إلى أنها وقعت على بعد 265 كيلومترا شمال غرب مطروح شمال غرب البلاد وعلى عمق 13 كيلومترا.
وتسببت تحذيرات هوغربيتس المتكررة بحالة من الهلع والذهول في أنحاء العالم خصوصا بعد تنبؤه أكثر من مرة بوقوع هزات وزلازل قبل وقوعها بالفعل خلال الأسابيع الماضية، وربط تنبؤاته مع تحركات الكواكب واصطفافها.
وسبق أن حذر هوغربيتس من احتمالية وقوع زلزال مدمرة، أبرزها الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 فبراير الماضي، والذي خلف أكثر من 50 ألف قتيل وعشرات الآلاف من الجرحى، إذ توقع حدوث ذلك الزلزال المدمر قبلها بـ3 أيام، فيما يصر العلماء على عدم إمكانية التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية.
يجد المسافرون عادة صعوبة في إيجاد وجهات جديدة لاكتشافها، مع ذلك قد يكون هناك كنز مخفي على مرأى من الجميع.
ويمتد ساحل البحر الأحمر في المملكة العربية السعودية على مساحة أكثر من ألف ميل، من الحدود الشمالية مع الأردن في خليج العقبة إلى اليمن في أقصى الجنوب.
ويُعد بغالبيته خارج المدن الكبرى مثل جدة، عبارة عن سواحل غير مطورة من المياه الفيروزية، والجزر البحرية، والشواطئ البكر، والشعاب المرجانية.
ويوصف ساحل البحر الأحمر الآن، كجزء من رؤية السعودية 2030، وهي خطة تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على عائدات النفط، يجري تنفيذ عدد من المشاريع الفاخرة للغاية على شواطئ البحر الأحمر، التي يروج لها المطورون الممولون من الحكومة باعتبارها ذروة الوعي البيئي.
ويقول فراس جندي، وهو المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط لدى اتحاد مدربي الغوص المحترفين: “من المثير حقًا أن نرى هذا الانفتاح على العالم. لقد نشأت في السعودية وبدأت الغوص هناك في عام 1989، ولم يكن الوصول إلى الشمال حينها ممكنا إلا عبر سيارات الدفع الرباعي”.
ويضيف: “عندما تصل إلى الشاطئ، تراه نظيفًا ونقيا، لم يمسه أحد، وكأنه حوض سباحة ضخم مليء بالأسماك”.
ويتابع: “لم تكن هذه الوجهة مخصصة للغوص، لذا يمكنك أن تتخيل مدى الحماية التي تمتعت بها الشعاب المرجانية”.
تضم منطقة البحر الأحمر 28 ألف كيلومتر مربع من الخط الساحلي و90 جزيرة بحرية على بعد حوالي 300 ميل شمال جدة، و”أمالا”، الواقعة شمالًا، تعتبر جزءًا من المشاريع الضخمة المعروفة باسم مشاريع “جيجا” السعودية.
وستوفر منتجعات بوتيكية تقدم مجموعة غنية من الرياضات المائية وغيرها من الأنشطة بما في ذلك الفنون، والثقافة، والتعليم المتمركزة حول البحر والصحراء والكثبان الرملية والجبال، وفقًا لما ذكره مطورو المشروع.
وسيخدم المنطقتين مطار البحر الأحمر الدولي، والذي من المقرر افتتاحه أمام الرحلات الداخلية في عام 2023.
تقول روزانا شوبرا، المديرة التنفيذية لتطوير الوجهات في شركة البحر الأحمر العالمية، شركة التطوير الشاملة للمشاريع، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة الذي تسيطر عليه الحكومة السعودية: “عندما جئت إلى هنا لأول مرة وزرت الجزر ورأيت حوالي سبعة درجات من اللون الأزرق، فكرت كم عدد درجات اللون الأزرق التي يمكن أن تجدها في البحر”؟
وتضيف: “حتى الآن أفكر ما هذا المكان الرائع، ولماذا بقي سرًا لفترة طويلة؟ سواء الجزر أو الحياة البحرية، إنها أشبه بعالم خيالي. وهناك مسؤولية جدية للحفاظ عليها، لأن هناك سببًا لجمالها الرائع وقيمتها الكبيرة”.
وتتابع: “لا يمكننا استعجال هذا الأمر، علينا أن نفعل ذلك بمسؤولية، يجب أن نفعل ذلك بشكل جيد”.
وقام جندي بالغوص على طول ساحل البحر الأحمر في المملكة العربية السعودية، ويعتقد أن الإمكانات السياحية هناك هائلة.
ويقول: “عندما توقفت الحياة خلال جائحة كوفيد-19، حصلت الشعاب المرجانية (في مكان آخر) على استراحة، والآن عدت لممارسة الغوص مرة أخرى، وأرى الكثير من الحياة البحرية”.
ويضيف: “هذا يعطيك فكرة عن كيف سيبدو الأمر في مكان لم يفتح لأي نوع من الأنشطة من قبل”.
ويرى جندي أن “المثير في الأمر أنهم لا يريدون استعجال عملية الفتح، حتى لا يصبحوا وجهة مزدحمة مثل مصر”.
ويتابع: “الأمر لا يقتصر على الغوص فحسب، بل هناك الكثير من المعالم الجميلة الأخرى في المملكة العربية السعودية المليئة بالمواقع التاريخية والصحاري.
وأشعر أن الغوص هو مجرد غيض من فيض تحاول السعودية الترويج له”.
وسيعمل مشروع البحر الأحمر بين مدينتي أملج والوجه، على تطوير 22 جزيرة من أصل 90 جزيرة، وستكون مدعومة بالطاقة المتجددة بنسبة 100%، وفقا لما ذكره مطور المشروع.
ومن المتوقع أن يضم بحلول عام 2030، 50 فندقًا و8 آلاف غرفة، وما يصل إلى ألف عقار سكني.
وتعد السياحة “المتجددة” هي الكلمة الطنانة للمشاريع التي تهدف إلى السفر بمسؤولية، والحفاظ على المجتمع المحلي والبيئة وتعزيزهما، وتقديم تجارب محورية للزوار، بحسب ما ذكرته شوبرا.
وتقول شوبرا: “أعتقد أنه يتم إعادة تعريف السفر الفاخر”.
وسترحب أراضي جزر أمهات بأول مشاريع وجهة البحر الأحمر، التي ستفتتح في نهاية عام 2023.
وسيكون منتجع “سانت ريجيس البحر الأحمر”، من تصميم المهندس المعماري الياباني كينجو كوما، مركزًا للرياضات المائية، مع إمكانية الإقامة داخل فيلات على اليابسة وعائمة فوق الماء.
أما عن منتجع “نجومه”، في محمية ريتز – كارلتون”، فسيضم مركزا للغوص.
وعلى بعد 30 دقيقة بالسيارة من المطار، تتصل جزيرة “شُورى” بجسر يبلغ طوله 1.2 كيلومتر، وستكون بمثابة جزيرة مركزية تحتوي على 11 منتجعًا منخفض الارتفاع، مصممة لتبدو وكأنها مرجان جرفته الأمواج إلى الشاطئ.
وسيتوفر ملعب للغولف، ومرسى، فضلا عن متاجر التسوق والمطاعم.
وسيستفيد منتجعا “دزرت روك” الجبلي و”ساوثرن دونز” في الداخل من المناظر الطبيعية الساحلية.
وصلت قيمة التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك بإمارة دبي، في دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الخميس، إلى 1.5 مليار درهم، منها 972 مليونا مبايعات عقارية.
وسجلت الدائرة 320 مبايعة بقيمة 971.8 مليون درهم، منها 51 مبايعة للأراضي بقيمة 465.4 مليون درهم و269 مبايعة للشقق والفلل بقيمة 506.4 مليون درهم.
وكانت أهم مبايعات الأراضي بـ70 مليون درهم في منطقة المنارة، تبعتها مبايعة بقيمة 55 مليون درهم في منطقة المنارة، ومبايعة بقيمة 27.9 مليون درهم في الحبية الثالثة.
عدن (العظمى 38°- الصغرى 30°)
المكلا (العظمى 36° – الصغرى 28°)
سيئون (العظمى 42° – الصغرى 24°)
عتق (العظمى 40° – الصغرى 25°)
الغيضة (العظمى 33° – الصغرى 26°)
سقطرى (العظمى 36° – الصغرى 26°)
صنعاء (العظمى 30° – الصغرى 14°)
تعز (العظمى 33° – الصغرى 21°)
الحديدة (العظمى 38° – الصغرى 31°)
ذمار (العظمى 28° – الصغرى 11°)
مأرب (العظمى 41° – الصغرى 24°)
صعدة (العظمى 31° – الصغرى 16°)
المحويت (العظمى 30°- الصغرى 17°)
عمران (العظمى 31 ° – الصغرى 14°)
أصدر المركز الوطني للأرصاد بالسعودية، تقريرًا عن حالة طقس اليوم الأحد الموافق 17-9-2023 في جميع أنحاء المملكة.
وتوقع المركز الوطني للأرصاد استمرار هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة على أجزاء من بعض المناطق.
وذكر التقرير أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية إلى شمالية غربية بسرعة 20-40 كم/ساعة.
وأشار إلى ارتفاع الموج من متر إلى مترين على الجزأين الشمالي والأوسط، ومن متر إلى متر ونصف على الجزء الجنوبي يصل إلى أعلى من مترين مع تكوّن السحب الرعدية الممطرة، وحالة البحر متوسط الموج على الجزأين الشمالي والأوسط.