مارس 8, 2024
أطلقت شركة آبل الأمريكية العملاقة للتكنولوجيا، إصدارات جديدة من أجهزة الحاسوب المحمولة “ماك بوك إير”، المزودة بأحدث رقائقها من نوع “إم 3″، التي توفر أداءً أعلى وكفاءة أكبر في استهلاك الطاقة.
وقالت الشركة إن الأجهزة الجديدة تتمتع بمواصفات متطورة، مثل كاميرات بدقة 1080 بكسل ودعم أسرع لشبكات “واي فاي” وعمر بطارية يصل إلى 18 ساعة، بالإضافة إلى إمكانية إضافة ما يصل إلى شاشتين خارجيتين.
وأكدت آبل أن “ماك بوك إير” الجديد هو “أفضل حاسوب محمول بالعالم للذكاء الاصطناعي”، مشيرة إلى أن شريحة “إم 3” تتيح للمستخدمين تشغيل تطبيقات الذكاء الاصطناعي بسرعة وسهولة، والاستفادة من ميزات مثل التعرف على الوجوه والصوت والنصوص.
سجل مصرف الإمارات المركزي رقماً قياسياً في ميزانيته العمومية في نهاية عام 2023، حيث تجاوزت حاجز 720 مليار درهم للمرة الأولى في تاريخه، بفضل النمو الاقتصادي والمالي الذي شهدته الدولة خلال العام الماضي.
وكشفت الميزانية العمومية للمصرف، أن ميزانيته العمومية بلغت 720.94 مليار درهم في ديسمبر الماضي، بارتفاع قدره 30.5% عن ميزانيته في ديسمبر 2022، التي كانت 552.55 مليار درهم.
وعلى أساس شهري، شهدت ميزانية المصرف المركزي زيادة بنسبة 7.7% في ديسمبر/كانون الأول 2023، مقارنة بميزانيته في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، التي كانت 669.72 مليار درهم.
كشف خبير الآثار اليمني، عبدالله محسن، عن تهريب آثار برخصة من عدن، أبان الاحتلال البريطاني لجنوب اليمن، وتم بيعها في لندن.
ونشر محسن، صورًا للتحفة الأثرية، أرفقها بمقال تحت عنوان “رخصة تصدير آثار من عدن .. آثار قتبان في ديفيد آرون ! شاهدة قبر منمقة وحزينة ومذهلة للغاية”.
وقال محسن: “من حيد بن عقيل، باع معرض ديفيد آرون “شاهدة منمقة ومذهلة للغاية، على شكل وجه مستطيل بعيون كبيرة على شكل لوز وبؤبؤين مفصلين، وأنف مستطيل متصل بحواجب مقوسة”، من #آثار_اليمن ، من القرن الرابع قبل الميلاد ، ارتفاعها 12 سم وعرضها 15.5 سم، إن حجمها الصغير يجعلها أشبه ببطاقة تذكارية من حجر الكلس”.
وأوضح أن “الشاهدة من مجموعة بريطانية خاصة، عُرضت للمرة الأولى في سوق لندن للفنون عام 2011م، مصحوبة ” برخصة تصدير مؤرخة في 4 مايو 1962م من مستعمرة عدن باسم الرائد إم دي فان ليسن، موقعة من قبل دونالد بريان دو، مدير الآثار في عدن”.
وأشار إلى أن معرض ديفيد آرون تأسس “في الأصل عام 1910م في إيران، ثم صعد إلى الصدارة في العشرينيات عندما افتتح سليمان هارون (1890-1976) صالة عرض ثانية في الإسكندرية، مصر. وفي عام 1980، انتقل المعرض إلى لندن، وافتتح ديفيد آرون، الابن الأصغر لسليمان، معرضه الخاص في ساحة بيركلي في عام 1998م، وتتم إدارة المعرض الآن من قبل الجيلين الثالث والرابع من عائلة آرون، وقد لعب المعرض على مدار القرن الماضي دورًا فعالا في مساعدة المتاحف الكبرى والمجموعات الخاصة الحصول على الآثار المهمة والبحث عنها. وتم تحقيق مبيعات ملحوظة في متحف متروبوليتان للفنون، ومتحف جيه بول جيتي، واللوفر أبو ظبي، ومتحف الآغا خان، ومجموعة ديفيد للفن الإسلامي، ومتحف ميهو، وجليبتوتيك ميونيخ، ومتحف يوركشاير، ومتحف كورنينج، على سبيل المثال لا الحصر، والمعرض عضو في الرابطة الدولية لتجار الفن القديم وجمعية تجار الآثار “.
الرائد إم دي فان
وبحسب موقع المتحف البريطاني “ولد الرائد إم دي فان ليسن عام 1916م في جولدرز جرين؛ تلقى تعليمه في مدرسة شيربورن. تم تكليفه بفوج هامبشاير الملكي في عام 1936؛ تدرب في ساندهيرست ثم خدم في الخارج طوال حياته المهنية، أولاً في فلسطين ومصر ومالطا (تم ذكره في المراسلات مرتين وفاز بجائزة رأس المال الاستثماري في مالطا)؛ تم القبض عليه في صقلية، وهرب ولكن تم القبض عليه مرة أخرى وقضى ما تبقى من العام الثاني أسير حرب في ألمانيا؛ تزوج عام 1945م وقضى ما تبقى من حياته العسكرية إلى حد كبير في أفريقيا وعدن. قام بتعلم اللغة العربية على يد الدكتور محمود الغول في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية (جامعة لندن) اعتبارا من يناير 1957م قبل توليه مهمة الرائد في الكتيبة الثانية، قوات محمية عدن، من مارس 1957م إلى يونيو 1963م. وكان الغول هو من نصح فان ليسن بأن يُبقي عينيه مفتوحتين للنقوش العربية الجنوبية، ودعاه للاحتفاظ بسجل لأي شيء اكتشفته”.
“تبرع بعدد من آثار_اليمن إلى المتحف البريطاني بما فيها تمثال برونزي من تمنع ، وقام رسميا بإعارة نقش واحد (قرض 74، تم إيداعه في 2 فبراير 1959م) والذي نشره في نفس العام الدكتور الغول في نشرة كلية الدراسات الشرقية والأفريقية (المجلد 22، الصفحات من 1 إلى 22) تحت الرقم 132529. ويفترض أن ما تبقى من مجموعته قد تم تفريقه أخيرا بعد وفاته في عام 1992م.
قدم فان ليسن مخطوطة غير منشورة بعنوان “ملاحظات حول جنوب شبه الجزيرة العربية” إلى مكتبة الإسكندرية (مكتبة الشرق الأوسط، تاريخ الاقتناء 11 نوفمبر 1960م)؛ يُشار إليه أيضا باسم “مايك” في تقرير مخطوطة ثانٍ غير منشور قدمه زميله في الكتيبة الثانية الكابتن جون إيلوارد بعنوان “تقرير خاص عن إقامة أيلوارد في قتبان وملاحظاته هناك”، نُشر مقال عن بعض اكتشافاته تحت عنوان “النقوش الصخرية والصور الفوتوغرافية القتبانية على الجدران من قبل الرائد إم دي فان ليسن”.
دونالد بريان دو
أما ناقل النقش من المسند في رخصة التصدير دونالد بريان دو، مدير الآثار في عدن آنذاك (توفي في 5 مايو 2005م) “كان عالم آثار ومهندسا معماريا بريطانيا” خدم مع المهندسين الملكيين في الصحراء الغربية وصقلية وإيطاليا والهند خلال الحرب العالمية الثانية، ويرجع اهتمامه بالآثار لاحقا إلى زيارة لمدينة صبراتة الرومانية في ليبيا خلال تلك الفترة. في عام 1951م تم تعيينه كرئيس للمهندسين الحكوميين في عدن، ثم أصبح فيما بعد مديرا لدائرة الآثار المنشأة حديثا في عدن، حيث أسس جمعية محلية للفنون والآثار وصمم متحفا تم وضع حجر الأساس له في عام 1951م. وافتتح في عام 1966م من قبل عالم الآثار السير مورتيمر ويلر. وفي مارس-يونيو 1967م ذهب إلى سقطرى بصفته عالم آثار برعاية الأكاديمية البريطانية للقوات والبعثة العلمية المدنية إلى الجزيرة؛ كتب عددًا من المقالات حول الآثار والفخاريات في منطقة عدن، بالإضافة إلى كتابين عن آثار جنوب الجزيرة العربية. كان يتواصل بشكل دوري مع المتحف البريطاني، على سبيل المثال في عام 1964، بشأن العديد من النقوش العربية الجنوبية، بما في ذلك واحدة عثر عليها الرائد فان ليسن ، وأخرى معروضة للبيع بواسطة أ. نزار وكان من المقرر أن ينشرها محمود الغول؛ 1965م، وعن المقتنيات والمراجع الأكاديمية والوضع السياسي في عدن، 1969م، وعن تأسيس الجمعية العربية. وفي عام 1985، قدم مجموعة كبيرة من آثار جنوب الجزيرة العربية إلى المتحف البريطاني مع ستيفن داي. من مؤلفاته “ملاحظات حول الفخار الذي تم العثور عليه في محيط عدن”، “حكومة عدن، تقرير الآثار” [عدن] 1960م/1961م، ص 3-20؛ “مواقع الفخار بالقرب من عدن”، “نشرة آثار عدن” 5، الصفحات 29-55، مارس 1965؛ “سقطرى: استطلاع أثري عام 1967”.
#صنعاء
– البنزين (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 9,500 ريال (20 لتر)
#عدن
– البنزين (مستورد) = 26,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 26,000 ريال (20 لتر)
#مأرب
– البنزين (محلي) = 8,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 26,000 ريال (20 لتر)
#تعز
– البنزين (مستورد) = 28,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 29,000 ريال (20 لتر)
#حضرموت
#المكلا
– البنزين (مستورد) = 22,600 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 25,000 ريال (20 لتر)
#سيئون
– البنزين (مستورد) = 26,800 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 25,000 ريال (20 لتر)
شهدت أسعار الذهب في الأسواق اليمنية داخل محلات الصاغة، اليوم الجمعة 8 مارس 2024، استقرارًا في بعض جرامات الذهب، وأبرزها سعر الذهب عيار 21 وأوقية الذهب.
فيما يلي ينشر موقع كاف بوست اسعار الذهب في الأسواق اليمنية، اليوم الجمعة الموافق 8 مارس 2024 ، داخل محلات الصاغة :
أسعار الذهب في عدن :
جرام عيار 21:
شراء 85000ريال يمني
بيع 90000 ريال يمني
جرام عيار 18
شراء 36000 ريال يمني
بيع 38000 ريال يمني
جنيه الذهب
شراء 686000 ريال يمني
بيع 705000 ريال يمني
أسعار الذهب في صنعاء:
جرام عيار 21:
شراء 29700 ريال يمني
بيع 31700 ريال يمني
جرام عيار 18:
شراء 25500 ريال يمني
بيع 27500 ريال يمني
جنيه ذهب
شراء 238500 ريال يمني
بيع 240500 ريال يمني
ينشر موقع كاف بوست اليوم الجمعة 8 مارس 2024 صرف وبيع الدولار الأمريكي في اليمن مقابل الريال اليمني حسب مصادر مصرفية وجاء على النحو التالي:
صنعاء :
شراء = 534 ريال
بيع = 537 ريال
عدن :
شراء = 1639 ريال
بيع = 1651 ريال
حضرموت :
شراء = 1639 ريال
بيع = 1651 ريال
أسعار الصرف غير ثابتة في مناطق الحكومة الشرعية
أكد متحدث باسم البرلمان الصيني أن لدى القيادة الصينية “ثقة كبيرة” في أن اقتصاد البلاد سينتعش، في تصريح يأتي قبل افتتاح البرلمان دورته السنوية.
وقال لو تشينجيان إن “الاتجاه الأساسي للانتعاش في الاقتصاد والنمو على المدى الطويل لم يتغير”، مضيفا “لدينا ثقة كبيرة في ذلك”.
ويبدأ البرلمان الصيني دورته السنوية التي يتوقع أن تبحث في موضوعين أساسيين على جدول اعمال الحزب الشيوعي الحاكم: تعزيز ثاني اقتصاد في العالم والأمن القومي.
وسجّلت الصين التي تواجه أزمة عقارية كبرى وتعجز عن إنعاش استهلاك الأسر منذ أزمة كوفيد، العام الماضي أحد أدنى معدلات النمو منذ عقود (5.2 %).