في خطوة مفاجئة، أعلنت شركة “بيبسيكو” عن تراجعها عن البرامج الهادفة إلى تحقيق التنوع والمساواة والشمول داخل مؤسستها، لتنضم بذلك إلى العديد من الشركات الكبرى الأخرى مثل “ديزني” و”أمازون” و”جوجل”.
ويأتي هذا القرار امتثالًا للأمر الرئاسي الذي يحظر تلك المبادرات على الشركات التي تتلقى عقودًا حكومية.
وبحسب مذكرة داخلية مسربة، كشف عنها أحد الناشطين المحافظين على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن الشركة ستتخلى عن أهداف تمثيل القوى العاملة، ولن يكون لديها مسؤول رئيسي مخصص لتلك المبادرات.
كما سيتم توسيع برنامج تنوع الموردين الخاص بها ليشمل جميع الشركات الصغيرة، بدلًا من التركيز على الشركات المملوكة للأقليات.