أكدت وزارة الصحة السعودية، على أهمية أخذ القسط الوافر من النوم لتجنب العديد من الأمراض سواء العضوية أو النفسية.
ولفتت إلى أن قائمة الأمراض تتضمن ارتفاع ضغط الدم، واحتمال الإصابة بالسكري من النوع الثاني، مع زيادة الوزن بخلاف اضطرابات المزاج.
ونوهت إلى أن عدد ساعات النوم الطبيعية لحديثي الولادة من 14-17 ساعة، وللرضع من 12-16 ساعة، وللأطفال حتى سنتين من 11-14 ساعة، ومن 3- 5 سنوات يحتاج إلى 10-13 ساعة.
ولفتت إلى أنه من عمر 6-13 سنة يكون عدد ساعات النوم 9-11 ساعة، ومن 14-24 سنة تصل إلى 8-10 ساعات، ومن 25- 64 عامًا يحتاج الجسم إلى 7-9 ساعات، وفوق 65 عامًا يصل عدد ساعات النوم إلى ما بين 7-8 ساعات.
أكد مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها بالولايات المتحدة الأمريكية، أن حصيلة عدد حالات الإصابة بجدري القردة بلغت 19 ألفاً و962 حالة في مختلف الولايات الأمريكية.
وأضاف المركز، أن حالات الإصابة بلغت نحو 4 آلاف في ولاية كاليفورينا وحدها، ويليها ولاية نيويورك التي سجلت 3.400 حالة إصابة.
وينتشر جدري القردة عادة من إنسان إلى آخر من خلال الاتصال المباشر ، كما يمكن أيضًا أن ينتقل من إفرازات الجهاز التنفسي أثناء الاتصال المطول وجهًا لوجه.
أعلنت فرنسا، تسجيل 123 حالة إصابة بحمى الضنك منها 8 حالات بين المواطنين.
واكدت السلطات الصحية الفرنسية، أن الحديث عن ظهور حالات بين المواطنين يعني أن شخصاً قد أصيب بالعدوى على أرض الوطن ولم يسافر إلى أي من المناطق المنتشر بها.
ولفتت إلى أنه تم رصد 6 حالات إصابة بحمى الضنك بين السكان الأصليين في بلدية فايانس (جنوب شرق).
قدمت مدينة الملك سعود الطبية في المملكة العربية السعودية، نصيحة بضرورة إجراء فحوصات دورية لعيني الطفل للحفاظ على صحتهما.
وأكدت المدينة أن علامات ضعف النظر عند الطفل تشمل إمالة الرأس وتصغير العينين عند رؤية الأشياء البعيدة كالسبورة مثلًا، وكذلك فرك العينين بشدة والحساسية الشديدة للإضاءة.
وأشارت إلى أن الأعراض تتضمن أيضًا ظهور الحول وتقريب الكتاب أثناء القراءة وعدم الرغبة في القراءة.
أكدت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، ارتفاع حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجدحول العالم ارتفعت إلى 604 ملايين و20 ألفًا و824 إصابة.
ولفتت إلى أن إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالفيروس حول العالم ارتفع إلى 6 ملايين و494 ألفًا و352 وفاة.
وأوضحت أن الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم، والتي بلغت أكثر من 94.7 مليون إصابة.
أعلنت السلطات الصحية في كوريا الجنوبية، تسجيل 72144 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وبلغ إجمالي حالات الإصابة إلى 23 مليونًا و569 ألفًا و192، حسبما أعلنت الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
وسجلت السلطات الصحية أيضًا 79 حالة وفاة جديدة بالفيروس، لترتفع حصيلة الوفيات إلى 27 ألفًا و93 حالة.
سجلت وزارة الصحة السعودية، أمس السبت، 66 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، و3 حالات وفاة.
وبلغ إجمالي الإصابات بفيروس “كورونا” المستجد في المملكة إلى 813682 حالة مؤكدة.
وأعلنت أنها سجلت 68 حالة تعافٍ جديدة، لترتفع الحالات الإجمالية للتعافي إلى 800817 حالة، ليصل عدد الوفيات الكلي إلى 9302 حالة وفاة.
كشفت حكومة مدينة تشنجدو الصينية اليوم الخميس، عن غلق المدينة الواقعة جنوب غرب البلاد مع بقاء سكانها البالغ عددهم 21 مليون نسمة فى منازلهم في ظل تفشى فيروس كورونا.
وأبلغت المدينة عن 106 حالات لديهم أعراض محلية جديدة و51 حالة بدون أعراض، بالتزامن مع تسجيل أكثر من 600 حالة لديهم أعراض منذ تفشي الفيروس الأسبوع الماضي.
ومن المقرر أن تبدأ الاختبارات على مستوى المدينة للمقيمين اليوم لتستمر حتى 4 سبتمبر الجاري.
كشف مسؤولو وزارة الصحة في ولاية تكساس الأمريكية، أمس الثلاثاء عن تسجيل الولاية أول حالة وفاة لمريض يعاني من ضعف شديد في المناعة تم تشخيص إصابته بجدري القردة.
وقال سكوت باولي المتحدث باسم المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها في رسالة بالبريد الإلكتروني إن المراكز على علم بوفاة مريض بالغ من مقاطعة هاريس بولاية تكساس.
كشف مكتب رئيس الوزراء الماليزى السابق مهاتير محمد، عن أن الاختبارات التى أجريت له أثبتت إصابته بفيروس كورونا.
ودخل مهاتير محمد المعهد القومي للقلب لملاحظة حالته خلال الأيام القليلة المقبلة، دون أن يتم تقديم تفاصيل عن حالته أو الأعراض التي يعاني منها.
يشار إلى أن مهاتير محمد الذي قضى أكثر من عقدين كرئيس للوزراء وله تاريخ من مشاكل القلب، قد أصيب بنوبات قلبية وأجرى عدة عمليات جراحية.
أكدت وزارة الصحة السعودية، ارتفاع الحالات الحرجة والوفيات، وتواصل انخفاض حالات الإصابة الجديدة والتعافي من المرض خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضحت الوزارة أنه تم تسجيل 85 حالة إصابة جديدة اليوم، بانخفاض 7 حالات عن المسجل يوم أمس، ليرتفع إجمالي الحالات إلى 813461 إصابة بالفيروس.
ونوهت إلى ارتفاع في منحنى الحالات الحرجة حيث تم تسجيل دخول 3 حالات جديدة العناية المركزة، ليبلغ إجمالي عدد الحالات الحرجة الآن 45 حالة.
لا تملك نصف المؤسسات الصحية في العالم مواد التعقيم الأساسية، ما يعرض نحو أربعة مليارات شخص لخطر انتشار المراض العدية، على ما أفادت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء.
وتفتقد هذه المرافق للماء والصابون والمحلول الكحولي داخل الغرف التي يعالج فيها المرضى أو في المراحيض، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسيف.
وتستعمل هذه المرافق من قبل حوالي 3.85 مليار شخص وهم معرضون لخطر محدق بانتشار العدوى. كما أن 688 مليون شخص يتلقون العلاج في مرافق “تفتقر لكل شيء”، وفقاً للمنظمتين.
وقالت المديرة المكلفة بالصحة العامة والبيئة في منظمة الصحة العالمية ماريا نيرا في بيان إن موضوع: “المرافق وممارسات النظافة والتعقيم داخل المنشآت الصحية أمر لا يقبل التفاوض.. إن تحسينها أمر ضروري لتأهيلها والوقاية والاستعداد في حال ظهور جائحة”.
وأضافت المسؤولة: “لا يمكن ضمان النظافة والتعقيم داخل المؤسسات الصحية من دون زيادة الاستثمار في الأساسيات التي تشمل الماء الصالح للشراب والمراحيض النظيفة والتخلص من النفايات الطبية بطريقة آمنة”.
وتعكس الأرقام الجديدة والمستندة لمعطيات من أربعين دولة، “صورة مقلقة” لوضع النظافة والتعقيم داخل المؤسسات الصحية.
وكشف التقرير عن أن 68% فقط من المؤسسات الصحية تملك معدات تعقيم ونظافة داخل مراكز العلاج وأن 65% فقط لديها مرافق لغسل الأيدي بالماء والصابون في الحمامات، بينما 51% فقط توفر الاثنين معاً وتلبي شروط تجهيزات النظافة الصحية الأساسية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن 9% من مرافق الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم ليس لديها أي من هذه الأمور الأساسية.
وقالت كيلي آن نايلور المكلفة بالمسائل المرتبطة بالماء والمرافق الصحية والتعقيم في منظمة اليونيسيف إنه “إذا لم يتمكن مقدمو الرعاية من الحصول على مواد التنظيف والتطهير، فهذا يعني أنه ليس لدى المرضى مؤسسات للرعاية الصحية”.
وأضافت أن “المستشفيات والعيادات التي تفتقر للماء الصالح للشراب والمراحيض ومواد التطهير الأساسية تمثل خطراً قاتلاً محتملاً على الحوامل وحديثي الولادة والأطفال”.
وتابعت: “يفقد سنوياً حوالي 670 ألف رضيع حياتهم جرّاء تعفن الدم، وهذه مأساة لأنه بالإمكان تفادي هذه الوفيات”.
كما يظهر التقرير أن المرافق في دول إفريقيا جنوب الصحراء متردية وأن 37% فقط منها لديها مستلزمات غسل اليدين بالماء والصابون داخل الحمامات.
كشفت وزارة الصحة السعودية، عن برنامج يومي يهدف إلى الحفاظ على صحة الأطفال.
وأكدت الوزارة في بيانٍ أن النظافة الشخصية جزء مهم من برنامج الابن اليومي، فيجب الحرص على متابعته بانتظام.
ولفتت إلى أن البرنامج اليومي يتمثل في المحافظة على نظافة الملابس الداخلية والخارجية وتغييرها يوميًا، وتقليم الأظافر بشكل منتظم وبطريقة صحيحة وسليمة.
وشددت على ضرورة الاستحمام بشكل دوري بالماء والصابون، وتجفيف الأذنين بعد الاستحمام لحمايتهما من الالتهابات.
