يوليو 23, 2023
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من دولار للبرميل الجمعة مدعومة بتزايد الأدلة على نقص الإمدادات في الأشهر المقبلة واحتدام الصراع بين روسيا وأوكرانيا الذي من شأنه أن يؤدي لاستمرار تراجع الإمدادات.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 1.43 دولار أو 1.8 بالمئة لتصل إلى 81.07 دولارا للبرميل عند التسوية، فيما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.42 دولار أو 1.9 بالمئة لتصل إلى 77.07 دولارا للبرميل عند التسوية، وهو أعلى مستوى لها منذ 25 أبريل.
وقال فيل فلين المحلل في برايس فيوتشرز جروب “بدأت الإمدادات العالمية في التراجع وقد يتسارع ذلك بصورة كبيرة في الأسابيع المقبلة. قد تتأثر الأسعار أيضا بالمخاطر المتزايدة التي تنذر بنشوب حرب”.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء إن مخزونات النفط الخام تقلصت وسط قفزة في صادرات الخام وزيادة استخدام المصافي.
في غضون ذلك، رحب المستثمرون بإجراءات التحفيز الاقتصادي التي ترمي إلى دعم الاقتصاد الراكد في الصين.
وتشير البيانات الواردة من ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم إلى أن هدف النمو السنوي للحكومة البالغ خمسة بالمئة لن يتحقق.
نجحت أسعار الذهب في مواصلة تحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي مدعومة بآمال في أن يوقف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) رفع أسعار الفائدة بعد اجتماعه الشهر الجاري.
وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1970.69 دولاراً للأوقية ليرتفع 0.7% حتى الآن هذا الأسبوع. كما صعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.1% إلى 1972.80 دولاراً للأوقية.
وتلقت أسعار الذهب دعماً من توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيرفع أسعار الفائدة للمرة الأخيرة الأسبوع المقبل في إطار دورته الحالية للتشديد النقدي. ويتوقع معظم الاقتصاديين الذين استطلعت «رويترز» آراءهم أن يرفع مجلس الاحتياطي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في اجتماعه يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين.
ويقلل انخفاض أسعار الفائدة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائداً.
يكاد يدرك كل سكان الأرض تقريباً المسار المحتمل لظاهرة التغير المناخي في ظل الأداء العالمي الحالي لخفض الانبعاثات الكربونية. لذلك ستصبح الأحداث المناخية العنيفة مثل موجة الحر غير المسبوقة التي تضرب جنوب أوروبا والولايات المتحدة والصين خلال الأسبوع الحالي أكثر تكراراً وأشد تدميراً نتيجة تخلف دول العالم عن القيام بدورها للحد من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري.
في الوقت نفسه فإن التداعيات الاقتصادية والمالية للتغير المناخي واضحة أيضاً، خصوصاً في ظل العجز الهائل في الإنفاق على التكيف مع ما هو قادم من نتائج التغير المناخي على حد قول كريون باتلر مدير برنامج الاقتصاد والتمويل العالمي في المعهد الملكي للشؤون الدولية «تشاتام هاوس» البريطاني في تحليل نشره موقع المعهد.
وسيؤدي تدهور المحاصيل الزراعية إلى ارتفاع أكبر لأسعار الغذاء وانتشار ملايين اللاجئين نتيجة الأحوال الاقتصادية في العالم، كما سيتم إخلاء مناطق سكنية وزراعية واسعة على السواحل بسبب تكرار تعرضها للفيضانات.
في الوقت نفسه يمكن أن تواجه الصناعات كثيفة الاعتماد على الوقود الكربوني الغلق المفاجئ بسبب تحولات الرأي العام والقواعد الحكومية، في حين ستواجه قطاعات أخرى الانهيارات الكارثية المحتملة لسلاسل الإمداد. وستلقي الأمراض الجديدة وأنماط الأمراض بأعباء ثقيلة على الميزانيات العامة.
ويقول باتلر المهتم بالعلاقة بين سياسات الاقتصاد الكلي والتغير المناخي إنه لم يعد مقبولاً القول إن هذه السيناريوهات ما زالت غير مؤكدة أو غير محتملة. ففي حالات كثيرة أصبحت حتمية، حتى لو تسارعت بشدة سياسات تخفيف حدتها أو آثارها. ومع ذلك فهناك أدلة بسيطة على تعديل أسعار الأصول الاقتصادية والمالية اليوم لكي تعكس هذه التطورات.
ووجد بعض الباحثين أن المخاطر بالنسبة للديون السيادية للدول النامية الأشد عرضة لمخاطر التغير المناخي أعلى، في حين توجد بعض الأدلة على انخفاض العائد على سندات الشركات الأقل عرضة لمخاطر التغير المناخي بما يعكس انخفاض المخاطر التي تواجهها هذه السندات.
لكن بشكل عام لا تبدو الأسواق مهتمة بهذه القضية، والحوارات مع كبار المستشارين في المؤسسات المالية الكبرى تفسر هذا الأمر على حد قول باتلر.
والحقيقة هي أن هناك وجهة نظر شائعة في الولايات المتحدة وأوروبا تقول إن التقدم التكنولوجي السريع سيحل المشكلة، وأن عدم اهتمام الأسواق المالية بمخاطر التغير المناخي حتى هذه اللحظة يؤكد قيمة هذه الرؤية.
وهناك وجهة نظر أخرى تقول إن التغير المناخي بطبيعته معقد وغير مؤكد، وكذلك تأثيراته على الاقتصاد الكلي. وفي حين يمكن أن تصبح هذه المشكلة مهمة على المدى المتوسط أو الطويل، فإن مواجهة التضخم وارتفاع معدلات الدين العام تمثل الأولوية اليوم لكن من الصعب أن يصمد هذا الرأي أمام الأحداث المناخية الحالية بالغة الشدة وتأثيراتها الاقتصادية الكبيرة.
ومهما كانت أسباب تجاهل أسواق المال في الوقت الحالي لمخاطر المناخ، تزداد قوة احتمالات حدوث تعديلات جذرية في أسعار الأصول المالية وفقاً لمدى تعرضها للمخاطر المناخية. وكلما تأخر هذا التعديل للأسعار زادت حدتها عندما يحين أوانها، مع احتمال ظهور المزيد من المحفزات على تعديل الأسعار.
في الوقت نفسه، هناك احتمال أن تبدأ المؤسسات الرقابية المالية أو المحللون المستقلون النظر بشكل مكثف ونقدي إلى مخاطر المناخ بالنسبة لمحافظ استثمارات المؤسسات المالية الكبرى، وإجراء اختبارات لتحمل الضغوط الاقتصادية والمالية وفقاً لسيناريوهات جديدة وقوية لكنها واقعية للأحداث المناخية، مع نماذج للتوقعات الاقتصادية غير المتوازنة.
أعلنت شركة أمازون عن خطة لاستثمار 120 مليون دولار لبناء منشأة لمعالجة الأقمار الصناعية في مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) في فلوريدا.
وتأتي هذه الخطوة مع استعداد شركة التكنولوجيا العملاقة لإطلاق أول قمر صناعي لها من أجل مشروعها الطموح، شبكة “مشروع كويبر” لنشر الإنترنت.
وسيتم بناء المنشأة في منشأة الإطلاق والهبوط التاريخية، التي تم استخدامها في السابق لمهمات مكوك الفضاء التابع لناسا.
وتقوم شركة “سبيس فوريدا” ذراع التنمية الاقتصادية الفضائية في الولاية، حاليا بتأجير وتشغيل منشأة الإطلاق والهبوط.
وأعرب فرانك ديبيلو، الرئيس التنفيذي لشركة “سبيس فلوريدا” عن سعادته لأن تصبح أمازون أول مستأجر كبير لمنشأة الإطلاق والهبوط، الأمر الذي يؤكد أهمية النظام البيئي الفضائي بأكمله في الولاية.
ويستهدف مشروع كويبر تأسيس شبكة واسعة تتكون من 3236 قمرا صناعيا في مدار منخفض من الأرض لتوفير اتصال عالمي عالي السرعة بشبكة الإنترنت.
تعرّض جسر القرم لهجوم، باستخدام زوارق بحرية مسيرة، وهدد عدد من المسؤولين الروس، على رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، بالرد على هذا الهجوم، الذي تزامن مع إعلان موسكو انتهاء اتفاق الحبوب، ةيعد وهذا هو الهجوم الثاني الذي يتعرض له جسر القرم، لكن هذا الهجوم كان أقل خطورة من هجوم أكتوبر من العام الماضي،ما أدى إلى مقتل اثنين من المدنيين وإخراج جزء من الجسر البري عن الخدمة بعد أن عاد في الآونة الأخيرة إلى العمل بكامل طاقته.
هذه الانفجارات أثارت “سخط” الكرملين، فما أهمية هذا الجسر الذي لا تغيب حتى تعود؟
يبلغ طول جسر القرم 19 كيلومترا أي ما يعادل 12 ميلاً فوق مضيق كيرتش. وهو الرابط المباشر الوحيد بين شبكة النقل في روسيا وشبه جزيرة القرم، التي ضمتها روسيا من أوكرانيا في عام 2014، حيث بنته روسيا بتكلفة حوالي 4 مليون دولار، وهو الجسر الأطول في أوروبا.
يعد الجسر، كونه “الرباط” بين روسيا وأوكرانيا، ويعبر، بالنسبة للروس، عن ارتباط أوكرانيا بروسيا، إلى الأبد. في اليوم الذي افتتح فيه، قاد بوتين قافلة مهيبة فوق الجسر.
الجسر هو خط مهم لتزويد شبه جزيرة القرم باحتياجاتها اليومية والإمدادات للجيش الروسي، بالإضافة إلى الوقود والسلع للمدنيين.
استخدمت القوافل العسكرية الروسية الجسر بانتظام للمساعدة في عمليتها العسكرية على أوكرانيا.
إذا تم إعاقة استخدام الجيش الروسي للجسر، فإن خطوط إمداد القوات في جنوب أوكرانيا ستصبح أكثر هشاشة.
في أكتوبر 2022، دمر الجسر جزئياً عندما انفجرت ناقلة وقود وألحقت أضرارا بجزء كبير من الطريق. سارع الكرملين إلى إلقاء اللوم على كييف في هذا الانفجار، وقال بوتين أنه عمل “تخريبي” من قبل أجهزة الأمن الأوكرانية. سارعت موسكو في إصلاح الجسر بعد الانفجار العام الماضي.
عدن (العظمى 38°- الصغرى 31°)
المكلا (العظمى 37° – الصغرى 29°)
سيئون (العظمى 44° – الصغرى 26°)
عتق (العظمى 40° – الصغرى 25°)
الغيضة (العظمى 33° – الصغرى 26°)
سقطرى (العظمى 34° – الصغرى 26°)
صنعاء (العظمى 33° – الصغرى 17°)
تعز (العظمى 33° – الصغرى 22°)
الحديدة (العظمى 38° – الصغرى 32°)
ذمار (العظمى 29° – الصغرى 12°)
مأرب (العظمى 41° – الصغرى 28°)
صعدة (العظمى 34° – الصغرى 17°)
المحويت (العظمى 30°- الصغرى 19°)
عمران (العظمى 33 ° – الصغرى 15°)
عدن
جرام عيار 21:
شراء 75000ريال يمني
بيع 82000 ريال يمني
جرام عيار 18
شراء 36000 ريال يمني
بيع 38000 ريال يمني
جنيه الذهب
شراء 542000 ريال يمني
بيع 560000 ريال يمني
صنعاء
جرام عيار 21:
شراء 29500 ريال يمني
بيع 30500 ريال يمني
جرام عيار 18:
شراء 25500 ريال يمني
بيع 27500 ريال يمني
جنيه ذهب
شراء 233000 ريال يمني
بيع 237000 ريال يمني
ذكرت بعثة تايبيه في كوريا الجنوبية، أنها وجدت أنّ الطرود الدولية المريبة، التي تم الإبلاغ عنها بمختلف أنحاء البلاد، تم إرسالها من الصين.
وفي رسالة، تم نشرها على موقعها الالكتروني، ذكرت البعثة أنها أبلغت هيئة الجمارك التابعة لها، بالتحقيق على الفور في أحدث قضية، ووجدت أن الطرود، تم إرسالها في بادئ الأمر من الصين ووصلت إلى كوريا الجنوبية، عبر تايوان، وفق شبكة «كيه.بي.إس.وورلد» الإذاعية الكورية الجنوبية، أمس السبت.
وأضافت البعثة، أنها أطلعت الشرطة الكورية على النتائج والمواد ذات الصلة، وأن الوكالتين المعنيتين في البلدين، على اتصال وتنسيق وثيق حاليا حول القضية.
وأضافت البعثة أنها تدرك الاهتمام الإعلامي المحلي بالطرود المريبة من تايوان، وأن الحكومات المحلية تحذر أيضا المواطنين من فتحها.
وبدأت سلسلة الحوادث، عندما وصل طرد، يشتبه في احتوائه على مواد خطيرة، إلى مركز رعاية، في أوسان، أول من أمس الخميس. ومنذ ذلك الحين، تم الإبلاغ عن طرود مماثلة بمختلف أنحاء البلاد.
وذكرت هيئة الشرطة الوطنية، أنها تلقت 987 بلاغاً مماثلا حتى الخامسة صباح اليوم السبت، حيث من المتوقع ارتفاع العدد، وبينما كان حوالي 700 بلاغاً خاطئاً، فقد تم إجراء فحص على الطرود الباقية، ولم يتم اكتشاف أي مواد ضارة حتى الآن.
طوّر العلماء الروس مختبراً محمولاً يتخصص في صناعة القلوب الاصطناعية، حسب ما أفادت الخدمة الصحافية في المعهد القومي للميكانيكيات والبصريات الدقيقة في بطرسبورغ.
وقد أنشأ علماء المعهد بالتعاون مع زملائهم في جامعة سيبيريا الفيدرالية وشركة «برولاب» الإنتاجية العلمية مختبراً مصغراً لمراقبة أنظمة الخلايا والبكتيريا. ويقوم المختبر بزراعة البيئات الخلوية وحتى تصنيع القلب الاصطناعي.
وأشارت الخدمة الصحافية إلى أن المختبر المصغر القابل للتجميع والتفكيك سيكون له شكل مكعب مع أضلاع بطول 3 أمتار.
عُثر في عشرة أيام على سواحل الأوروغواي الشرقية، على نحو ألفَي طير بطريق نافق, وفيما لم يتضح بعد سبب هذه الظاهرة، استبعدت السلطات أن تكون ناجمة عن انفلونزا الطيور.
وأوضحت مسؤولة إدارة الحياة البرية في وزارة البيئة في الأوروغواي، كارمن ليزاغوين، أن طيور البطريق الماجلانية هذه، ومعظمها صغيرة السن، نفقت في المحيط الأطلسي وحملتها التيارات البحرية إلى سواحل مقاطعات كانيلونيس ومالدونادو وروتشا.
وأشارت إلى أن 90 في المئة من الطيور الصغيرة تصل من دون مخزون دهني وبمعدة فارغة، مؤكدةً أن الفحوص التي أجريت لمعرفة ما إذا كانت مصابة بإنفلونزا الطيور جاءت سلبية.
وتعشش الطيور المنتمية إلى هذا النوع من البطريق في جنوب الأرجنتين وتهاجر شمالاً سعياً إلى المياه الدافئة خلال فصل الشتاء الجنوبي، ويمكن أن تصل إلى سواحل ولاية إسبيريتو سانتو في جنوب شرق البرازيل.
ورأت ليزاغوين، أن من الطبيعي أن تنفق نسبة معينة، لكن ليس بهذا القدر، مذكّرة بأن ظاهرة مماثلة سجّلت العام المنصرم في البرازيل ولم يُعرف سببها أيضاً.
ويعتبر دعاة الحفاظ على البيئة، أن نفوق طيور البطريق الماجلانية يعود إلى الصيد الجائر وغير القانوني.
ربما لم يشهد عالم التكنولوجيا وتطبيقات التواصل الاجتماعي قفزة في نجاح تطبيق في فترة قصيرة بلغت 10 أيام، وقفزة للوراء ضيّعت بريقه في فترة قصيرة أيضا، مثلما حدث مع تطبيق «ثريدز».
وكشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، أنّ “التفاعل على تطبيق “ثريدز” التابع لشركة “ميتا” تراجع بنسبة 70% منذ وصوله إلى ذروته في السابع من يوليو. كما تراجع الوقت الذي يقضيه المستخدمون على المنصة من 19 دقيقة إلى 4 دقائق على تطبيقات المنصة الهاتفية.
وبحسب الصحيفة، استمر تفاعل المستخدمين على المواضيع في الانخفاض بعد الارتفاع الأولي في عدد الاشتراكات، ما أدى إلى انخفاض الضغط على منصات التعريف الرئيسية بنسبة 2.78%.
ومع وصول وهجه إلى أقصاه، منذ انطلاقه في 6 يوليو، ببلوغ عدد المشتركين في «ثريدز» 150 مليون شخص في 10 أيام، حتى بدأ هذا الوهج في الانطفاء بعد 3 أيام من انطلاقه بخمول ملايين من المستخدمين الذين كانوا محسوبين من النشطين.
حسب موقعي «سنسور تاور» SensorTower و«سيميلار ويب» SimilarWeb، لرصد التفاعل، هناك انخفاض بنسبة 20% في عدد المستخدمين النشطين يوميا للتطبيق، إلى جانب انخفاض بنسبة 50% في الوقت الذي يقضيه المستخدمون عليه.
علّق المدير العام في «سنسور تاور»، أنتوني بارتولاتشي، بأن الأيام الثلاثة الأولى لـ«ثريدز» كانت مميزة، لكن هذا الأمر لم يستمر؛ إذ رصد الموقع انخفاضا كبيرا في تفاعل المستخدمين.
يأتي ذلك في الوقت الذي تقوم شركة «ميتا»، المالكة للتطبيق، بتحديث «ثريدز» لأجهزة آيفون بمجموعة من الميزات الجديدة وفقا لمطوّر التطبيق كاميرون روث، ومنها الترجمة، وعلامة تبويب متابعة مخصصة في موجز النشاط الذي يعرض مشاركات من المستخدمين الذين تتابعهم.
وكان المدير التنفيذي لـ”ميتا” مارك زوكربيرغ قد أعلن عن إطلاق المنصة المرتبطة بمنصة “إنستغرام”، فيما اعتُبر ذلك منافسة لمنصة “تويتر” التي يملكها الملياردير إيلون ماسك الذي انتقد بدوره “ثريدز” مرارًا، كما اعتبر أنّ زوكربيرغ قام بـ”نسخ” فكرة “تويتر”.
أظهرت دراسة حديثة أن ما يقرب من خمسة مليارات شخص، أي ما يزيد على 60% من سكان العالم، يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي، ويمثل ذلك زيادة بنسبة 3,7% مقارنة بالعام الماضي، بحسب حسابات شركة الاستشارات الرقمية “كيبيوس” في تقريرها الأخير.
وأظهرت الدراسة أن 4 من التطبيقات المفضلة لدى المستخدمين عالمياً مملوكة لشبكة ميتا، وهي “واتساب وإنستغرام وفيسبوك وماسنجر، كما تضم قائمة المنصات الاجتماعية الأكثر رواجاً تويتر وتلغرام.
وأشارت “كيبيوس” إلى أنّ لكل مستخدم حسابات على سبع شبكات اجتماعية، وأنّ التطبيقات المفضلة لدى المستخدمين عالميًا مملوكة لشبكة “ميتا”، وهي: “واتساب”، و”إنستغرام”، و”فيسبوك”، و”ماسنجر”.
فيسبوك يتفوق على واتساب
وتوزّع مستخدمو الإنترنت على المنصات على الشكل التالي: 86% من مستخدمي الإنترنت لديهم حساب على فيسبوك، و81% لديهم حساب على واتسآب، 47% لديهم حساب على إنستغرام، و37% لديهم حساب على سناب شات، و34% لديهم حساب على تويتر.
الهند وأفريقيا
وأشارت الدراسة إلى تفاوت كبير في استخدام وسائل التواصل بين مناطق العالم، إذ يستخدمها شخص واحد فقط من كل 11 شخصًا في شرق إفريقيا ووسطها.
وتلامس هذه النسبة واحدًا من كل ثلاثة أشخاص في الهند، التي أصبحت رسميًا هذا العام أكبر بلد في العالم لناحية الكثافة السكانية.
أما الصين فتُشكّل منشأ ثلاثة من التطبيقات الأكثر انتشارًا في العالم، وهي: “وي تشات”، و”تيك توك”، و”دويين” (نسخة تيك توك الخاصة بالمستخدمين في الصين).
الوقت
وأظهرت الدراسة ازدياداً في مقدار الوقت الذي يمضيه المستخدمون على وسائل التواصل الاجتماعي بمعدل دقيقتين، ليصبح ساعتين و26 دقيقة يومياً، إذ يمضي البرازيليون ما معدله 3 ساعات و49 دقيقة يومياً على وسائل التواصل الاجتماعي، بينما يمضي اليابانيون أقل من ساعة.
حذرت منظمة الصحة العالمية، من أن حمى الضنك تهدد ما يقارب نصف سكان العالم، خاصة مع وصول عدد الإصابات سنويا إلى ما بين 100 مليون و400 مليون شخص.
وذكرت المنظمة، في إحاطة إعلامية للدكتور رامان فلايودان المسؤول بقطاع مكافحة أمراض المناطق المدارية المهملة بها، اليوم الجمعة في جنيف، أن المنطقة الأمريكية وحدها أبلغت خلال الجزء المنقضي من العام الجاري عن قرابة 3 ملايين حالة إصابة.
وأوضح الدكتور فلايودان، أن حمى الضنك لا تظهر أعراضها غالبا على معظم المصابين، فيما تتمثل الأعراض الأكثر شيوعا في ارتفاع درجة الحرارة، والصداع، وآلام الجسم، والغثيان، والطفح الجلدي.
يعاني الملايين حول العالم من ارتفاع ضغط الدم وتناول الأقراص الدوائية يومياً.
وكشفت نتائج تجربة أن حقنة واحدة فقط كل ستة أشهر يمكن أن تخفض ضغط الدم المرتفع المستمر.
ويمكن أن تُحدث تجربة العقار الجديد، zilebesiran، ثورة في مستقبل العلاج.
ويعطى الدواء، الذي طورته شركة Alnylam ومقرها الولايات المتحدة، كحقنة وليس في شكل أقراص تقليدية.
وأجرى فريق دولي تجارب سريرية في مراحل مبكرة عبر أربعة مواقع في المملكة المتحدة وفق روسيا اليوم.
وقاموا بتجنيد 107 مريضا يعانون من ارتفاع ضغط الدم للمشاركة – 80 تلقوا حقنة واحدة من zilebesiran تحت الجلد، بينما تلقى 32 دواء وهميا لا يحتوي على مكونات نشطة.
وكشف التحليل أن المرضى الذين عولجوا بـzilebesiran عانوا من انخفاض كبير في ضغط الدم الانقباضي – القوة التي يدفع بها القلب الدم إلى الخارج وحول الجسم – استمرت حتى ستة أشهر.
وفي المتوسط، انخفض ضغط الدم الانقباضي بأكثر من 10 ملم زئبقي بجرعة 200 ملغ أو أكثر من الدواء، وأكثر من 20 ملم زئبقي عند أعلى جرعة 800 ملغ.
ويمكن لقطرة بهذا الحجم أن تأخذ شخصا مصابا بارتفاع ضغط الدم إلى نطاق أكثر أمانا.
ويرتفع ضغط الدم وينخفض بشكل طبيعي على مدار اليوم، ما يجعل علاجه صعبا.
لكن الدراسة وجدت أن الانخفاض في ضغط الدم الذي لوحظ في المرضى الذين عولجوا بـ zilebesiran كان ثابتا على مدار 24 ساعة.
ويعمل الدواء عن طريق منع إنتاج الأنجيوتنسين – وهو هرمون في الجسم يضيق الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
وفي تقرير عن النتائج في مجلة نيو إنغلاند الطبية (NEJM)، قال الباحثون: “بشكل عام، هذه البيانات الأولية تدعم إمكانية إجراء مزيد من الدراسة الفصلية أو مرتين في السنة لإدارة zilebesiran كعلاج للمرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم”.
ولا يتناول أكثر من نصف المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم جميع الأدوية الموصوفة لهم، ما يؤدي إلى عدم انتظام التحكم في ضغط الدم.
ويقول الخبراء إن الإدارة الأفضل للحالة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية والوفاة المبكرة.
وقال البروفيسور ديفيد ويب، الذي قاد التجربة في موقع إدنبرة: “هذا تطور كبير محتمل في ارتفاع ضغط الدم. لم يكن هناك فئة جديدة من الأدوية المرخصة لعلاج ارتفاع ضغط الدم خلال الـ 17 عاما الماضية. ويؤدي هذا النهج الجديد إلى انخفاض كبير في ضغط الدم، ليلا ونهارا، يستمر لمدة ستة أشهر تقريبا بعد حقنة واحدة. هذا أمر جذاب لأنه يساعد في تجنب صعوبة الالتزام بالعلاج الذي يظهر مع الأدوية الحالية. وستركز المرحلة التالية من التجارب السريرية على تطوير بيانات سلامة قوية، وإثبات أوسع للفعالية، قبل الترخيص لاستخدام zilebesiran”.
وقال المعد الرئيسي الدكتور أكشاي ديساي، من مستشفى بريغهام والنساء، إن ارتفاع ضغط الدم هو السبب الرئيسي للوفاة المبكرة وأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الكلى المزمنة في جميع أنحاء العالم. البيانات التي نشرناها في NEJM مثيرة، ما يشير إلى الدور المحتمل لـ zilebesiran لعلاج ارتفاع ضغط الدم بطريقة جديدة.
التين الشوكي أو الإجاص الشائك هو نفس الاسم للفاكهة الصيفية اللذيذة التي تنمو على حافة ألواح نوع معين من نبات الصبار.
ويمكن أن يتراوح لون ثمار التين الشوكي البيضاوية بين اللون الأصفر والأخضر الفاتح إلى البرتقالي والوردي والأحمر، حسب تنوعها ونضجها.
ورغم أن الموطن الأصلي لجميع نباتات الصبار يعود إلى الأمريكيتين، إلا أن الإجاص الشائك وثماره انتشرت في جميع أنحاء العالم إلى شمال إفريقيا وأوروبا وأنحاء الشرق الأوسط، بحسب وكالة “سبوتنيك”.
وتحتوي هذه الفاكهة على تركيبة فريدة من العناصر الغذائية، بما في ذلك المستويات العالية من “فيتامين C” وفيتامينات “عائلة B” والمغنيسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم والنحاس والألياف الغذائية، ما يجعل فوائدها مذهلة للصحة والوقاية من الأمراض، وتتمثل في:
1. تعزيز المناعة
ومن حيث المركبات العضوية، تحتوي فاكهة التين الشوكي على مستويات عالية من مركبات الفلافونويد، والبوليفينول، والبيتالين، وكلها لها تأثير إيجابي على الصحة.
ويكشف بحث منشور في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن تناول الفاكهة الشوكية مرتبط بشكل إيجابي مع إزالة السموم والنشاط المضاد للأكسدة لاحتوائها على مستويات مرتفعة من “فيتامين C” و E.
المثير أن حصة واحدة من فاكهة التين الشوكي تحتوي على ثلث احتياجنا اليومي من “فيتامين C”، الذي يعمل كمضاد للأكسدة ويعزز جهاز المناعة إضافة إلى زيادة معدلات إنتاج خلايا الدم البيضاء، وتكوين العضلات وأنسجة العظام.
2. تقوية العظام والأسنان
ولا يمكن الحديث عن التين الشوكي دون التطرق للكالسيوم الذي تحتوي عليه الفاكهة الصبارية بنسبة كبيرة، ما يمنع مشاكل الأسنان واضطرابات العظام المرتبطة بالعمر مثل هشاشة العظام.
3. المساعدة في الهضم
تحتوي فاكهة التين الشوكي على مستوى كبير من الألياف الغذائية مثل معظم الفواكه والخضروات، لذلك يمكن أن تساعدك هذه الفاكهة الشوكية في تنظيم عملية الهضم.
تعمل الألياف على زيادة حجم البراز لمساعدة الطعام على المرور عبر الجهاز الهضمي بسهولة، وبالتالي القضاء على الإمساك والانتفاخ ومشاكل الجهاز الهضمي الخطيرة مثل قرحة المعدة.
4. تعزيز صحة القلب
هناك عدد من مكونات التين الشوكي التي يمكن أن تجعلها جيدة جدا لصحة القلب. يمكن أن تساعد المستويات العالية من الألياف في الفاكهة على خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم.
ويمكن أن تساعد المستويات الكبيرة من البوتاسيوم الموجودة في التين الشوكي على خفض ضغط الدم، عن طريق استرخاء الأوعية الدموية وتقليل الضغط على نظام القلب والأوعية الدموية. كما تم ربط مادة بيتالين في التين الشوكي بتقوية الجدران البطانية للأوعية الدموية وبالتالي تقليل فرص إضعاف الدورة الدموية.
بشكل عام، قد تمنع هذه الفاكهة تصلب الشرايين وأمراض القلب التاجية والسكتة الدماغية.
5. الحد من الإصابة بالسرطان
يحتوي التين الشوكي على إمكانات مضادة للسرطان، وفقا للمجلة الأمريكية للتغذية السريرية (2004)، تحتوي الفاكهة الشوكية على مستويات عالية من مركبات الفلافونويد والبوليفينول والبيتالين.
يمكن أن تعمل هذه المركبات كمضادات للأكسدة وتحييد الجذور الحرة قبل أن تتسبب في تحور الخلايا السليمة.
بالإضافة إلى ذلك، وجدت الاختبارات البحثية التي أجريت على الفئران المختبرية بقيادة فريق من جامعة أريزونا أن التين الشوكي ساعد في كبح نمو الورم. ومع ذلك، ذكر الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لأن آلية التأثير المضاد للسرطان لم تكن مفهومة تماما.
6.حماية الجلد
وقد تحمي مضادات الأكسدة الموجودة في التين الشوكي الجلد، وتقلل من فرص الشيخوخة المبكرة، وتحسن الرؤية، وتمنع التنكس البقعي، وتزيد من قوة ووظائف الدماغ.
أظهرت الدراسات التي أجريت في ألمانيا مستويات عالية من توكوفيرول وبيتا كاروتين في الفاكهة الصبارية، وكلاهما معروف بفائدتهما الكبيرة لصحة الجلد والعين، كما تم ربط مركبات البوليفينول بزيادة النشاط المعرفي.
7.المساعدة في إنقاص الوزن
مع ارتفاع الألياف وكثافة العناصر الغذائية، والسعرات الحرارية المنخفضة، والدهون المشبعة، يمكن للتين الشوكي أن يحافظ على جسمك في شكل صحي دون إضافة أي وزن إضافي، كما تحد الألياف والكربوهيدرات من الإفراط في تناول الطعام.
8.تقليل الالتهابات
في الطب التقليدي، تم هرس ثمار الصبار ووضعها موضعيا على أجزاء الجسم الملتهبة. وعند تناول التين الشوكي، يمكن لمضادات الأكسدة والمعادن الموجودة فيه أن تقلل الالتهاب، خاصة في حالات مثل التهاب المفاصل أو النقرس أو إجهاد العضلات.
أكدت دراسة أجرتها جامعة سيول الوطنية خصائص التين الشوكي المضادة للالتهابات. يمكن أيضا تطبيقه موضعيا للتخلص من تورم لدغات الحشرات، وهي في الواقع طريقة مستخدمة منذ مئات السنين.
في حضوره الأول.. “ميسي” يسجل هدفه الأول الأكثر من رائع مع إنتر ميامي في الثانية الأخيرة ويمنحهم الفوز
ليونيل ميسي يسجل هدف الفوز لفريقه الجديد “إنتر ميامي” الأمريكي، في أول ظهور له رفقة الفريق.
ودخل ميسي بديلا في الشوط الثاني ضد فريق “كروز آزول” المكسيكي ضمن “كأس الدوريين”.
حيث منح شارة القيادة فور دخوله أرضية الملعب وسط تصفيق الجماهير.
كان ميسي قد وقع عقدا مع إنتر ميامي، حتى عام 2025، مع طموح مواصلة بناء “هذا المشروع الجميل” وفق ما قال.
شهدت البورصة المصرية أداءً إيجابيًا خلال تعاملات الأسبوع المنتهي، حيث سجّلت مكاسب سوقية بلغت 12.4 مليار جنيه، وارتفع رأس المال السوقي للأسهم المقيدة إلى 1.180.8 تريليون جنيه.
وسجلت مؤشرات السوق ارتفاعات ملحوظة، حيث زاد مؤشر إيجي إكس 30 بنسبة 1.36%، ومؤشر إيجي إكس 70 بنسبة 2.11%، ومؤشر إيجي إكس 100 بنسبة 2%.
وبلغت قيمة التداول بالسوق نحو 6.6 مليارات جنيه، في حين بلغت كمية التداول نحو 2.544 مليون ورقة على 250 ألف عملية.