اعتذرت الأميرة كيت الاثنين بعد توزيع قصر كنسينغتون صورة لها مع أطفالها بمناسبة عيد الأم، حذفتها وكالات الأنباء الكبرى من خدماتها بعدما تبيّن أنها معدّلة بواسطة برنامج “فوتوشوب”.
فبدل أن تطمئن على صحة زوجة وريث العرش البريطاني، أحدثت هذه الصورة عاصفة إعلامية بعد المعلومات المتضاربة التي انتشرت الأسبوع الماضي بشأن إمكان حضور الأميرة حدثاً رسمياً في يونيو الفائت.
أعلنت شركة “نينتندو” اليابانية العملاقة لألعاب الفيديو الأحد أن شخصيتها الشهير ماريو ستعود إلى شاشة السينما سمة 2026 في مغامرات جديدة، بعدما حقق فيلمها التحريكي الأول نجاحا واسعاً جعله يحتل المركز الثاني في ترتيب إيرادات شباك التذاكر على مستوى العالم.
وأوضحت الشركة في مقطع فيديو نشرته أن الفيلم الجديد الذي يضم الشخصيات الرئيسية لألعابها، سيُطرح في 3 نيسان/أبريل 2026 في الولايات المتحدة، وفي دول أخرى من مختلف أنحاء العالم خلال الشهر نفسه.
فاز هاياو ميازاكي بثاني جائزة أوسكار له عن فيلم الرسوم المتحركة الياباني (ذا بوي اند ذا هيرون) “الصبي ومالك الحزين” الذي يتناول سيرة شبه ذاتية لفتى حزين على وفاة والدته.
وأصبح فيلم الرسوم المتحركة الياباني مرشحا قويا لنيل الأوسكار بعد حصده جائزتي الجولدن جلوب وبافتا.
تدور أحداث الفيلم حول ماهيتو ماكي البالغ من العمر 12 عاما، والذي توفيت والدته في حريق بمستشفى في طوكيو خلال الحرب العالمية الثانية. يبدأ ماكي حياة جديدة بعد أن تزوج والده، وهو صاحب مصنع طائرات حربية، من أخت والدته وينضما إليها في منزلها الريفي.
بيعت إحدى لوحات فنسنت فان غوخ الأولى لقاء ملايين عدة من اليورو في معرض فني مرموق بهولندا، على ما أفاد الأحد مالكها السابق ووسائل إعلام هولندية.
وعُرضت لوحة “رأس امرأة من الفلاحين بغطاء أبيض” بـ4,5 ملايين يورو في “المعرض الأوروبي للفنون الجميلة” The European Fine Art Fair، وهو كنز فني حقيقي تستضيفه مدينة ماستريخت في جنوب البلاد.
وقال بيل راو، رئيس معرض “إم إس راو”، أحد أكبر وأشهر المعارض الفنية في الولايات المتحدة “بيعت اللوحة إلى متحف في دولة ليست ضمن الاتحاد الأوروبي”.
أعلنت شركة “إس كيه هاينكس” الكورية الجنوبية، المتخصصة في صناعة وتغليف الرقائق المتقدمة، أنها تخطط لاستثمار أكثر من مليار دولار هذا العام في تحسين عمليات التغليف، بهدف زيادة حصتها في سوق رقائق الذاكرة ذات النطاق الترددي العالي، التي تستخدم في مجال الذكاء الاصطناعي.
وقال رئيس قسم تطوير تغليف الرقائق في الشركة، لي كانج ووك، إن الشركة ترى أن التغليف هو العامل الحاسم لتحقيق أداء أفضل واستهلاك أقل للطاقة لرقائق الذاكرة، التي تعتبر الأكثر طلباً في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن الشركة تسعى إلى تطوير تقنيات جديدة لدمج مكونات مختلفة على سطح رقاقة واحدة، بدلاً من التركيز فقط على تصميم الرقاقة نفسها، مما يسمح بزيادة سرعة وكفاءة نقل البيانات بين المكونات.
وأضاف أن الشركة تمتلك خبرة واسعة في مجال التغليف، وتملك مرافق إنتاج متطورة في كوريا والصين والولايات المتحدة، وتتعاون مع شركات رائدة في صناعة أشباه الموصلات مثل سامسونج و”إنتل” و”إنفيديا”.
كشفت دراسة أن منصة “إكس”، التي كانت تعرف سابقاً باسم تويتر، شهدت انخفاضاً حاداً في عدد مستخدميها في العام الماضي، بلغ 30% من إجمالي المستخدمين الأمريكيين.
وأجرت الدراسة شركة “إيديسون ريسرش”، وهي شركة متخصصة في أبحاث السوق والإعلام، ونشرت نتائجها في مجلة “فوربس”، المتخصصة بالأعمال والاقتصاد.
وكشفت الدراسة، أن 27% من السكان الأمريكيين قالوا إنهم استخدموا منصة إكس في عام 2023، لكن هذه النسبة تراجعت إلى 19% فقط في عام 2024، مما يعني خسارة حوالي 30% من المستخدمين في عام واحد.
أعلنت الحكومة الهندية موافقتها على استثمارات جديدة بقيمة 103 مليارات روبية (1.25 مليار دولار) في مشروعات الذكاء الاصطناعي.
وتشمل تطوير تطبيقات للقطاع العام وتعزيز البنية التحتية الحاسوبية والنماذج المتقدمة لمعالجة النصوص، وعبر خطة استثمارية تتضمن دعم الشركات الناشئة.
وتتوقع “ناسكوم”، الرابطة الوطنية لشركات البرمجيات والخدمات، أن يشهد سوق الذكاء الاصطناعي نموًا سنويًا بين 25% و35% من عام 2024 إلى 2027، ليصل إلى قيمة 17 مليار دولار بنهاية هذه الفترة.
سجلت الهند، ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، ارتفاعًا ملحوظًا في الطلب على الوقود خلال شهر فبراير الماضي، مدعومًا بقوة النشاط الصناعي.
ازداد إجمالي استهلاك الوقود بنسبة 5.7% ليصل إلى 19.72 مليون طن متري(أو 4.98 مليون برميل يوميًا، مقارنة بـ 18.66 مليون طن متري في الشهر نفسه من العام السابق.
كما شهدت مبيعات الديزل زيادة بنسبة 6.2% لتصل إلى 7.44 مليون طن، وارتفعت مبيعات البنزين بنسبة 8.9% لتبلغ 3.02 مليون طن. وفيما يتعلق بالبيتومين، المستخدم في رصف الطرق، فقد زادت المبيعات 3.7% على أساس سنوي و14.4% على أساس شهري.
أعرب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، عن قلقه إزاء الاضطراب الحاد الذي يشهده سوق العقارات المكتبية، واصفًا إياه بأنه صدمة قد تحتاج إلى سنوات حتى تزول.
وأضاف في شهادته أمام الكونجرس، أن الطلب على المباني المكتبية قد انخفض بشكل ملحوظ ومن المتوقع أن يظل كذلك لفترة.
ووصف الضغوط التي يواجهها قطاع العقارات التجارية منذ بداية الجائحة بأنها تمثل “صدمة للنظام”، مؤكدًا أنها تشكل أحد المخاطر التي يراقبها الاحتياطي الفيدرالي.
أعلنت شركة ستيلانتس للسيارات، خططها لضخ استثمارات كبيرة في البرازيل، تصل إلى 30 مليار ريال برازيلي (6.07 مليار دولار)، في الفترة بين عامي 2025 و2030.
تهدف الشركة من خلال هذه الاستثمارات إلى إطلاق أكثر من 40 سيارة جديدة، بما في ذلك موديلات هجينة، في أكبر اقتصاد بأمريكا اللاتينية.
وكشف الرئيس التنفيذي للشركة، كارلوس تافاريس، اعتزامها إدخال تكنولوجيا الكهرباء إلى نماذج الوقود المرن، ومن المتوقع أن يكون الإطلاق القادم لمركبة هجينة في النصف الثاني من العام الجاري.
تأتي الخطوة بعد اجتماع الشركة مع الرئيس البرازيلي “لويس إيناسيو لولا دا سيلفا”، وتتماشى مع قواعد برنامج “موفر” للسيارات الذي يشجع على الاستثمار في الاستدامة ويقدم إعفاءات ضريبية للشركات الملتزمة بتقليل التأثير البيئي.
توقعت وكالة فيتش أن يشهد العام الجاري تباطؤًا في نمو إنتاجية التكرير لشركات النفط الصينية، مقارنة بالعام الماضي الذي شهد نموًا قويًا.
وأشارت إلى أن ضعف الطلب، إلى جانب ارتفاع قيم سنة الأساس، سيكون لهما تأثير سلبي على هوامش التكرير.
وأكدت أن سياسات التحفيز الحكومية في الصين لم تنجح حتى الآن في تحفيز الطلب، ما يضغط على هوامش التكرير بسبب وفرة المعروض.
ورأت أن نمو الطلب على البنزين سيتباطأ بسبب استمرار انخفاض مبيعات سيارات الاحتراق الداخلي، وأن تباطؤ النشاط الصناعي وانكماش قطاع العقارات سيؤثران سلبًا على الطلب على الديزل.
سجل العجز التجاري الدولي للولايات المتحدة ارتفاعًا بنسبة 5.1% خلال شهر يناير، ليصل إلى 67.4 مليار دولار، متجاوزًا التوقعات ومحققًا أعلى مستوى منذ أبريل 2023.
توقع الاقتصاديون وصول العجز نحو 63.4 مليار دولار، وفقًا لمسح “وول ستريت جورنال”، بينما كان العجز في ديسمبر 64.2 مليار دولار.
شهدت الصادرات الأمريكية زيادة طفيفة في يناير بمقدار 0.3 مليار دولار لتصل إلى 257.2 مليار دولار، في حين ارتفعت الواردات بمقدار 3.6 مليار دولار لتبلغ 324.6 مليار دولار.
تخطط الحكومة الأمريكية لاستثمار 3.5 مليار دولار في شركة إنتل المتخصصة في صناعة الرقائق، ضمن مشروع قانون الإنفاق السريع الذي أقره مجلس النواب الأميركي، لإنتاج أشباه الموصلات المتقدمة المستخدمة في البرامج العسكرية والاستخباراتية.
ويأتي التمويل على مدى ثلاث سنوات ضمن مجموعة المنح الأوسع التي يقرها قانون الرقائق والعلوم، البالغة 39 مليار دولار، والتي تهدف إلى تحفيز إنتاج أشباه الموصلات داخل الولايات المتحدة، حيث أبدت أكثر من 600 شركة اهتمامًا بالحصول على جزء من التمويل.
عقدت لجنة المراجعة المستقلة التابعة لمجلس إدارة البنك المركزي اليمني صباح اليوم الأحد، جلسة لفتح مظاريف عطاءات عروض تدقيق حسابات البنك المركزي اليمني للأعوام 2021 – 2023 والمقدمة من شركات المراجعة الخارجية، وفقاً للإعلان المنشور في الموقع الرسمي للبنك المركزي نهاية العام الماضي.
وستتم دراسة العروض الفنية والمالية للشركات المتقدمة وفق الشروط المرجعية والرفع لمجلس الإدارة لاقتراح قائمة بالشركات لرفعها إلى دولة رئيس الوزراء لاختيار شركة التدقيق الفائزة وفقاً للإجراءات المحددة في قانون البنك المركزي اليمني الناظمة لعملية اختيار شركة المراجعة الخارجية.
