حذر مصرف “سيتي جروب” في تقرير جديد من احتمال هبوط حاد في أسعار النفط العالمية خلال العام 2025، محذرًا من أن متوسط سعر البرميل قد يصل إلى 60 دولارًا في ظل سيناريوهات معينة.
وأرجع البنك الأمريكي توقعاته السلبية إلى ضعف الطلب العالمي، حيث يرجح أن يشهد الطلب العالمي على النفط ضعفًا ملحوظًا في العام المقبل، مما سيزيد من الضغط على الأسعار.
وأشار التقرير إلى زيادة الإنتاج من الدول غير الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، مما سيساهم في زيادة المعروض وتقويض جهود أوبك+ لرفع الأسعار.
أعلنت شركة كوالكوم، الرائدة في صناعة الرقائق، عن شراكة استراتيجية مع عملاقتي التكنولوجيا جوجل وسامسونج لتطوير جيل جديد من نظارات الواقع المختلط.
وقال كريستيانو آمون، الرئيس التنفيذي لكوالكوم، في تصريحات إن المنتج سيكون مختلفًا تمامًا عما تقدمه الشركات المنافسة مثل آبل التي أطلقت مؤخرًا نظارة للواقع الافتراضي.
وأضاف آمون أن هذه النظارات الجديدة ستوفر للمستخدمين تجربة فريدة من نوعها لم يسبق لها مثيل.
تهدف الشراكة بين الشركات الثلاث إلى تطوير تقنيات الواقع المختلط التي تجمع بين الواقع الافتراضي والمعزز، مما يتيح للمستخدمين التفاعل مع العالم الرقمي بطرق أكثر طبيعية وواقعية.
في ضربة دللعلامة التجارية الفاخرة “بربري”، أعلنت شركة “فوتسي راسل” عن قرارها حذف سهم الشركة من مؤشر “فوتسي 100” الشهير، بعد أن شهد السهم انخفاضاً حاداً في قيمته خلال العام الماضي.
وتأتي الخطوة نتيجة للمراجعة ربع السنوية التي تجريها “فوتسي راسل” على مكونات المؤشر، حيث يتم تقييم أداء الشركات المدرجة ومرونتها في مواجهة التحديات السوقية.
وسيفقد استبعاد “بربري” من “فوتسي 100” الشركة مكانة بارزة كانت تتمتع بها، حيث يعد هذا المؤشر معياراً أساسياً لأداء الشركات الكبرى في المملكة المتحدة.
أكدت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني على قوة البيئة التشغيلية للبنوك الإماراتية خلال السنوات الأخيرة، متوقعة استمرار هذا القوة في الأمد المتوسط.
وأكدت أنه “تساهم أسعار الفائدة المرتفعة في تحسين هوامش الربح للبنوك الإماراتية”، مشيرة إلى أن البنوك الإماراتية تتمتع بسيولة مالية قوية مدعومة بالنمو السكاني والتحويلات المالية.
تمكنت البيئة التشغيلية في الإمارات من دعم القطاع المصرفي وتوفير بيئة مستقرة للعمل.
كما قامت الوكالة بتثبيت التصنيف الائتماني لبنك الإمارات دبي الوطني عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة، مع رفع تصنيف الجدوى (VR) من -bbb إلى bbb.
أظهر مكتب الإحصاءات الأوروبي “يوروستات” تراجعاً مستمراً في مبيعات التجزئة بمنطقة اليورو خلال شهر يوليو، مما يثير قلقاً بشأن قوة الإنفاق الاستهلاكي في المنطقة.
وانخفضت مبيعات التجزئة السنوية في منطقة اليورو بنسبة 0.1% في يوليو، لتسجل بذلك الشهر الثاني على التوالي من التراجع بعد أن سجلت انخفاضاً بنسبة 0.4% في يونيو.
وكان قطاع الأغذية والمشروبات هو الأكثر تأثراً بهذا التراجع، حيث انخفضت مبيعاته بنسبة 0.7% على أساس سنوي.
كما شهدت مبيعات المنتجات غير الغذائية، باستثناء وقود السيارات، انخفاضاً بنسبة 0.2%. في المقابل، استقرت مبيعات وقود السيارات في المحطات دون تغيير.
انخفضت أسعار خام الحديد بشكل ملحوظ ، وذلك في أعقاب تحذيرات وجهتها السلطات الصينية إلى منتجي الصلب من زيادة الإنتاج بوتيرة سريعة.
وأوضحت هذه التحذيرات أن الزيادة المفرطة في الإنتاج قد تقوض الجهود المبذولة لتعافي الطلب على الصلب بعد انتهاء فصل الصيف.
وانعكس التحذير بشكل مباشر على أسعار العقود الآجلة لخام الحديد تسليم أكتوبر في بورصة سنغافورة، حيث سجلت انخفاضاً بنسبة 1.44% لتصل إلى 91.20 دولار للطن.
كشف تقرير مجلس السفر والسياحة العالمي عن ارتفاع في إنفاق المستهلكين على السفر والسياحة، حيث يتوقع أن يصل إلى مستوى قياسي جديد في عام 2024.
وأشار إلى أن دولارًا واحدًا من كل 10 دولارات يتم إنفاقها عالميًا هذا العام سيتم توجيهه نحو قطاع السفر والسياحة، وذلك بفضل زيادة حادة في حجز الفنادق والرحلات البحرية والرحلات الجوية.
ومن المتوقع أن يشهد هذا القطاع نمواً قوياً ومتسارعاً، مما يدفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي العالمي إلى مستويات غير مسبوقة. وتشير التقديرات إلى زيادة هذه المساهمة بنسبة 12.1% على أساس سنوي لتصل إلى 11.1 تريليون دولار، وهو ما يمثل 10% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
شهدت الولايات المتحدة ارتفاعاً في طلبات الرهن العقاري خلال الأسبوع الماضي، مما يشير إلى تحسن في سوق العقارات.
ووفقاً لجمعية مصرفيي الرهن العقاري، زاد حجم طلبات الرهن العقاري بنسبة 1.6% مقارنة بالأسبوع السابق.
ويعزى الارتفاع إلى انخفاض أسعار الفائدة على القروض العقارية، مما شجع المزيد من المشترين على الدخول إلى السوق.
نجحت شركة “سيف سوبر إنتيليجنس” الناشئة في جمع مليار دولار أمريكي في جولة تمويلية جديدة، لدعم جهود الشركة في تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة وآمنة تتجاوز القدرات البشرية.
أسس الشركة “إيليا سوتسكيفر”، وهو أحد الشخصيات البارزة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث يعتزم استخدام الأموال التي تم جمعها في توسيع فريق العمل وتطوير البنية التحتية اللازمة لتحقيق هذا الهدف الطموح.
أعلنت شركة فولفو عن تأجيل هدفها السابق المتمثل في بيع السيارات الكهربائية فقط بحلول عام 2030.
وأرجع الرئيس التنفيذي للشركة هذا القرار إلى التحديات التي تواجه سوق السيارات الكهربائية، مثل ارتفاع التكاليف ونقص البنية التحتية للشحن، بالإضافة إلى انخفاض الطلب العالمي على هذه النوعية من السيارات.
وبحسب الخطة المعدلة، تستهدف فولفو تحقيق نسبة تتراوح بين 90% من مبيعاتها من السيارات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن بحلول عام 2030، مع السماح بوجود نسبة صغيرة من السيارات الهجينة الخفيفة.
