سبتمبر 2024
تعديل موعد مباراة ليفربول ونوتنغهام فورست اليوم.. القنوات الناقلة بينها واحدة مفتوحة
أعلن فريق ليفربول عن تعديل موعد مباراته أمام ضيفه نوتنغهام فورست المقررة اليوم السبت، ضمن منافسات الجولة الرابعة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وأفاد نادي ليفربول عبر حسابه الرسمي على موقع “X” بتأخير موعد مباراته اليوم من الساعة (15:00) بتوقيت غرينتش، إلى الساعة (21:00) بتوقيت غرينتش.
كما أشار إلى إقامة مباراته المقررة يوم الأحد 24 نوفمبر المقبل، على ملعب سانت ماري، في تمام الساعة (15:00) بتوقيت غرينتش، ومواجهته المقررة يوم الأحد 1 ديسمبر 2024، على ملعب “أنفيلد”، في تمام الساعة (17:00) بتوقيت غرينتش.
وسيتولى الحكم الدولي الإنجليزي مايكل أوليفر إدارة هذه المباراة، وسط ترقب كبير من جماهير الفريقين، حيث يطمح فريق ليفربول لمواصلة انطلاقته القوية في الموسم الحالي للدوري الإنجليزي الممتاز، بينما يأمل نادي نوتنغهام فورست في الصمود أمام “الريدز” في واحدة من أصعب المباريات.
ويسعى فريق ليفربول إلى تحقيق انتصاره الرابع على التوالي، بعد فوزه في أول ثلاث جولات على كل من إيبسويتش تاون، برينتفورد، ومانشستر يونايتد على الترتيب، ويحتل المركز الثاني في جدول الترتيب برصيد 9 نقاط.
أما نادي نوتنغهام فورست، فيدخل اللقاء وهو يحتل المركز التاسع على سلم الترتيب برصيد 5 نقاط، بعدما حقق فوزا وتعادل مرتين في المباريات الثلاث الأولى من الموسم.
القنوات الناقلة لمباراة ليفربول ونوتنغهام فورست:
أعلنت شبكة قنوات “بي إن سبورتس” الرياضية المشفرة عن بث المباراة بشكل حصري عبر قناة “beIN SPORTS 1 HD”، المتاحة على أقمار نايل سات وعرب سات.
وتعد شبكة “بي إن سبورتس” المالك الحصري لحقوق بث الدوري الإنجليزي الممتاز في منطقة الشرق الأوسط.
وبالإضافة إلى البث التلفزيوني، ستتاح أيضا فرصة متابعة المباراة عبر الإنترنت من خلال تطبيقَي “TOD و “beIN CONECT” الرقميين، مما يوفر خيارات متنوعة للجماهير لمشاهدة اللقاء المرتقب.
ووفقا لتقارير فإن قناة “TVP Sport HD” ستنقل أحداث مباراة ليفريول ونوتنغهام في “البريمير ليغ” بشكل مجاني وذلك من خلال التردد التالي:
التردد، 10834 / عمودي / معدل الترميز، 27500 / القمر، Hot Bird.
وفي ما يلي بعض القنوات حول العالم التي ستبث هذه المباراة:
Diema Sport 2 HD
SuperSport Maximo 1
Digi Sport 2 HD Romania
قررت شركة بوينغ إيقاف الإنتاج في مقرها بمنطقة سياتل الأمريكية، الجمعة، بعد أن أعلن عشرات آلاف العمال الإضراب.
ورفض الموظفون اتفاقًا جديدًا اقترحته مجموعة تصنيع الطائرات الأمريكية عقب مفاوضات استمرت منذ 8 مارس بين إدارة الشركة والفرع المحلي من نقابة الميكانيكيين.
وكان الاتفاق الجديد سيحل مكان اتفاق أبرم قبل 16 عامًا وانتهى منتصف الخميس.
شهد سهم شركة آبل تراجعًا خلال التعاملات، على الرغم من الإعلان عن أحدث منتجاتها في حدثها السنوي، والذي شهد إطلاق هاتف iPhone 16 الجديد وساعة Apple Watch Series 10، بالإضافة إلى تحديثات لسماعات AirPods.
وانخفض سهم آبل بنسبة 1% ليصل إلى 218.60 دولارًا أمريكيًا، مسجلاً أدنى مستوى له خلال 19 جلسة تداول. يأتي هذا التراجع بعد أن لامس السهم مستوى 216.71 دولارًا أمريكيًا، وهو أدنى مستوى له خلال اليوم.
واحتل سهم آبل المرتبة العاشرة بين أسوأ الأسهم أداءً في مؤشر S&P 500، كما جاء في المركز الثاني بين أسوأ الأسهم في مؤشر داو جونز الصناعي، بعد سهم شركة ميرك الذي شهد انخفاضًا بنسبة 2.3%.
اختتمت في مطار عدن الدولي، الدورة التدريبية الثانية حول الأمن الأساسي في مجال أمن الطيران، وذلك ضمن برنامج تعزيز أمن الطيران المدني في اليمن الذي تنفذه شركة (فالار) المعنية بتنفيذ البرنامج التدريبي.
وهدفت الدورة التي استمرت 5 أيام، إلى تعزيز وتنمية قدرات ومهارات 10 مشاركين من موظفي الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد ومطار عدن حول الإجراءات الأمنية في المطارات ونشر ثقافة الأمن.
شهد سهم شركة “هوستمور”، مشغلة المطاعم البريطانية، انهياراً حاداً غير مسبوق، لتخسر الشركة أغلب قيمتها السوقية.
جاء الانهيار المفاجئ بعد إعلان الشركة عن فشل صفقة استحواذ طموحة كانت تسعى من خلالها للاستحواذ على سلسلة مطاعم “تي جي آي فرايديز” الشهيرة.
هبط سهم الشركة، المدرج في بورصة لندن تحت الرمز (MORE)، بنسبة هائلة بلغت 89.65% ليصل إلى 0.98 بنس، وهو أدنى مستوى له على الإطلاق.
يمثل الانخفاض تراجعاً بأكثر من 99% منذ أن بلغ السهم أعلى مستوى له عند 1.34 جنيه إسترليني في نوفمبر 2021، وهو الشهر الذي تم فيه طرح الشركة للاكتتاب العام الأولي.
أعلنت “بي واي دي” لصناعة السيارات الكهربائية، رفع توقعاتها للمبيعات السنوية بشكل كبير، في خطوة تعكس الثقة المتزايدة في أداء الشركة ونمو سوق السيارات الكهربائية في الصين،
وبحسب تقرير لمورجان ستانلي، فإن “بي واي دي” تستهدف بيع 4 ملايين سيارة كهربائية وهجينة خلال العام الحالي، متجاوزة بذلك توقعاتها السابقة التي كانت قد حددتها عند 3.6 مليون سيارة.
وتعكس رؤية الشركة الزيادة المطردة في الطلب على المركبات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن في الصين، والتي تشهد تحولاً سريعاً نحو تبني هذه التقنيات الصديقة للبيئة.
ينشر موقع كاف بوست أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني اليوم الجمعة
ينشر موقع كاف بوست اليوم الجمعة 13 سبتمبر 2024 صرف وبيع العملات الأجنبية مقابل الريال اليمن بحسب مصادر مصرفية وجاء فيها على النحو التالي:
صنعاء:
الدولار الأمريكي
الشراء = 524 ريال
البيع = 522 ريال
الريال السعودي
الشراء = 138.5 ريال
البيع = 139 ريال
اليورو:
الشراء = 642.06 ريال
البيع = 646 ريال
عدن:
الدولار الأمريكي
الشراء = 1905 ريال
البيع = 1911 ريال
الريال السعودي:
الشراء = 498 ريال
الشراء = 498.5 ريال
حضرموت:
الدولار الأمريكي
الشراء = 1905 ريال
البيع = 1911 ريال
الريال السعودي
الشراء = 498.5 ريال
البيع = 498 ريال
عندما ضرب زلزال بقوة 4.4 درجة مدينة لوس أنجليس في الثالث عشر من أغسطس (آب)، لم يكن الأمر مفاجأة للجميع. فقد تلقّى نحو مليون شخص من سكان كاليفورنيا تنبيهاً مبكراً على هواتفهم بأن زلزالاً وشيكاً قد يحدث.
كيف حدث ذلك؟ كان ذلك بفضل تطبيق «MyShake» الذي طُوّر حديثاً، والذي أنشأه باحثون في جامعة «كاليفورنيا بيركلي»، بالشراكة مع «مكتب خدمات الطوارئ» التابع لحاكم ولاية كاليفورنيا.
ويعتمد التطبيق على «بيانات دقيقة جداً عن حركة الهواتف عبر الساحل الغربي؛ من كاليفورنيا إلى ولاية واشنطن»، فحين يستشعر حركة متشابهة للهواتف بمواقع مختلفة في الوقت نفسه فإنه يرسل تنبيهات إلى الهواتف في المواقع المعنية باحتمالية وقوع زلزال فيها.
ونقلت صحيفة «نيويورك بوست» الأميركية عن مدير «مختبر الزلازل» بجامعة «كاليفورنيا بيركلي» الذي ساعد في تطوير التطبيق، الدكتور ريتشارد ألين، قوله: «يُرسل التحذير قبل وقوع الزلزال بعشرات الثواني. قد يبدو الأمر وكأنه لا شيء، فما الفارق الذي يمكن أن تحدثه هذه الثواني حقاً للأشخاص؟ ولكن في مجال التنبّؤ بالزلازل، قد يكون الأمر مدهشاً مثله مثل اختراع الهاتف على سبيل المثال».
هل يمكن حقاً توقّع الزلازل بدقة؟
لسنوات عديدة، كانت فكرة القدرة على التنبّؤ بالزلزال أمراً مستبعداً. وكما كتبت عالمة الزلازل آلي هاتشيسون في مجلة «إم آي تي تكنولوجي ريفيو»، فإن فكرة التنبؤ بالزلزال «كانت تُعدّ غير جادة حتى عام 2013، وكان يُنظر إليها على أنها ضرب من ضروب الخيال».
ولا يزال عديد من العلماء البارزين يعتقدون أن الأمر شبه مستحيل. ويقول عالم الجيوفيزياء في معهد «كاليفورنيا للتكنولوجيا»، توم هيتون: «لقد درست الزلازل لأكثر من 50 عاماً، ورأيت عديداً من الدراسات التي أجراها علماء أبلغوا عن ظواهر سابقة للزلازل الكبيرة. ووفقاً لخبرتي، لم يطور أحد نظاماً للتنبّؤ بالزلازل. هذا مجال مهم من الفيزياء غير مألوف في الغالب لعلماء الأرض».
وتاريخياً، كان علم التنبّؤ بالزلازل يُنظر إليه على أنه مزيج من الشعوذة والدجل.
وحتى اليابان، التي تُعد واحدة من أكثر مناطق العالم نشاطاً في مجال الزلازل، إلا أنها حذرة من المبالغة في الوعود بشأن توقّع هذه الزلازل.
فعندما ضرب زلزال بقوة 7.1 درجة الجزر الجنوبية للبلاد في وقت سابق من هذا الشهر، أصدرت «وكالة الأرصاد الجوية اليابانية» أول «تحذير من زلزال هائل» على الإطلاق، مشيرة إلى وجود احتمال «أعلى من المعتاد» لحدوث زلزال ثانٍ أقوى. لكن الوكالة أوضحت على موقعها على الإنترنت أن التحذير لا يعني اليقين. وجاء في البيان: «المعلومات التي تتنبّأ بالزلازل من خلال تحديد التاريخ والوقت والمكان هي خدعة».
لكن بعض العلماء يقولون إن هذا الرأي يجب أن يتغيّر مع تطور العلم. ويقول الباحث في علوم الأرض بجامعة «كوت دازور» في نيس بفرنسا، كوينتين بليتري: «كان هناك نقاش لسنوات عديدة في مجتمع علم الزلازل حول ما إذا كانت الزلازل ظاهرة فوضوية أم محددة (غير عشوائية)». وأضاف: «إذا كانت الزلازل ظاهرة فوضوية، فبغض النظر عن التكنولوجيا، فلن نتمكن أبداً من التنبّؤ بها. ولكن إذا كانت الزلازل ظاهرة محددة تسبقها بعض الظواهر الأخرى التي يمكن ملاحظتها، فعندها سيصبح التنبؤ بالزلزال ممكناً».
ويحاول علماء الزلازل القيام بذلك تماماً باستخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، والبحث عن أنماط وبيانات مخفية بطرق لم يتم تجربتها من قبل. وهذا ما يحدث مع تطبيق «MyShake» ومع أدوات أخرى يحاول العلماء بمختلف الدول تطويرها.
تجربة الصين
ويقول عالم الجيولوجيا في جامعة تكساس في أوستن الذي قاد تجربة التنبّؤ بالزلزال لمدة سبعة أشهر في الصين العام الماضي، الدكتور سيرغي فوميل: «ركزت معظم المحاولات السابقة على الفيزياء المعقدة للغاية للزلازل. في نهجنا، يجري الجمع بين الفيزياء وتحليل البيانات الإحصائية باستخدام أدوات التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي الجديدة. نستخرج السمات الفيزيائية من البيانات المسجلة لدمجها إحصائياً للحصول على أفضل تنبؤ».
وقد تجاوزت النتائج التي نُشرت في نشرة «جمعية الزلازل الأميركية» في سبتمبر (أيلول) الماضي، توقعاتهم. فقد تنبّأت خوارزمية الذكاء الاصطناعي التي دُرّبت على اكتشاف بعض البيانات الزلزالية الدقيقة في الوقت الفعلي بشكل صحيح بنسبة 70 في المائة من الزلازل (أربعة عشر في المجموع) قبل أسبوع على الأقل وفي غضون 200 ميل من مراكزها. (أخطأت الخوارزمية زلزالاً واحداً، وتنبّأت بثمانية زلازل لم تحدث قط).
ويقول فوميل: «كانت نسبة النجاح في تجربة الصين مذهلة. ونظراً إلى تعقيد المشكلة والتاريخ الطويل من الإخفاقات السابقة، لم يتوقع أحد مثل هذه النتيجة».
«ريكاست»
وفي جامعة «كاليفورنيا» في بيركلي، يعمل الباحثون على تطوير نموذج جديد، أطلقوا عليه اسم «ريكاست» (RECAST) -وهو اختصار لـ«Recurrent Earthquake foreCAST»- الذي يستخدم التعلم العميق للتنبؤ بالزلازل.
ويعمل هذا النموذج بشكل مشابه لنموذج اللغة، الذي «يستخدم كمّاً كبيراً من النص المكتوب لإنشاء أفضل تخمين لما قد تكون الكلمة التالية»، كما يقول الباحث في جامعة «كاليفورنيا» في بيركلي الذي قاد الدراسة، كيليان داشر كوزينو.
وأضاف كوزينو أن «ريكاست» يستخدم بيانات سابقة وصوراً متعددة للزلازل لإنشاء أفضل تخمين لتوقيت الزلزال التالي.
وقد يكون هذا النهج القائم على البيانات والذكاء الاصطناعي هو مستقبل علم الزلازل، ويستكشف العلماء حالياً كل الطرق الممكنة التي يمكن أن تتمكّن بها تقنية التعلم الآلي من التنبؤ بالزلازل بشكل صحيح بنسبة 100 في المائة.
حذر لوكا دي ميو، رئيس جمعية المصنعين الأوروبيين، من أن صناعة السيارات في القارة العجوز تواجه تحديات كبيرة في ظل تشديد المعايير المتعلقة بانبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
وأكد في تصريحات لإذاعة “فرانس إنتر” أن الشركات المصنعة للسيارات ستضطر إلى خفض إنتاجها بشكل كبير لتجنب دفع غرامات باهظة.
أوضح أن الشركات الأوروبية ستضطر إلى تقليل إنتاجها بأكثر من 2.5 مليون سيارة سنوياً للالتزام بمعايير الانبعاثات الجديدة.
وأرجع ذلك إلى عدم قدرة الصناعة على إنتاج كميات كافية من السيارات الكهربائية لتعويض الانخفاض في إنتاج السيارات التقليدية التي تعمل بالوقود الأحفوري.
أغلقت البورصة المصرية تعاملات الخميس وسط تباين في أداء مؤشراتها، حيث ارتفع مؤشر “إيجي إكس 30” بشكل طفيف، وتراجع مؤشر “إيجي إكس 70″، ليفقد رأس المال السوقي 5 مليارات جنيه.
صعد المؤشر الرئيس “إيجي إكس 30” بنسبة 0.04% لمستوى 30497.83 نقطة، بينما انخفض مؤشر الأسهم الصغيرة “إيجي إكس 70” بنحو 14% مسجلًا 7093.31 نقطة، عند ختام جلسة التداول.
شهدت أسعار الذهب في الأسواق اليمنية داخل محلات الصاغة، اليوم الخميس، الموافق 12-9-2024، استقرارًا في بعض جرامات الذهب، وأبرزها سعر الذهب عيار 21 وأوقية الذهب.
فيما يلي ” ينشر موقع كاف بوست أسعار الذهب في الأسواق اليمنية، اليوم الخميس الموافق 12-9-2024، داخل محلات الصاغة على النحو التالي:
صنعاء:
جرام عيار 21:
شراء 34000 ريال يمني
بيع 36000 ريال يمني
جرام عيار 18:
شراء 25500 ريال يمني
بيع 27500 ريال يمني
جنيه ذهب
شراء 270800 ريال يمني
بيع 288000 ريال يمني
عدن:
جرام عيار 21:
شراء 126000 ريال يمني
بيع 129000 ريال يمني
جرام عيار 18
شراء 36000 ريال يمني
بيع 38000 ريال يمني
جنيه الذهب
شراء 896000 ريال يمني
بيع 960000 ريال يمني
بدأ أعضاء بعثة فضائية خاصة اليوم الخميس أول عملية تجول في الفضاء لرواد غير محترفين، وفق ما أعلن مسؤولون من شركة “سبايس إكس” خلال بث مباشر للحدث عبر الإنترنت.
وأطلقت “سبايس إكس” الثلاثاء مهمتها الفضائية “بولاريس دون” Polaris Dawn المتوقع استمرارها أياما عدة مع طاقم من أربعة أفراد، ويُفترض أن تشهد أول عملية سير في الفضاء لرواد غير محترفين، ما يمثل محطة مفصلية جديدة في الاستكشاف التجاري للفضاء.
وبدأ النشاط خارج المركبة رسميا في الساعة 10,12 بتوقيت جرينتش عندما بدأ الأكسجين يتدفق إلى بزّات رواد الفضاء.
اكتشف فريق من الأطباء “عاملا مقلقا” قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة لدى غير المدخنين.
على الرغم من أن التدخين هو السبب الرئيسي للسرطان، إلا أن الباحثين وخبراء الصحة العامة لم يتمكنوا من تحديد ارتباط واضح “يفسر سبب تشخيص الأفراد غير المدخنين بهذا المرض”.
وبهذا الصدد، وجد البحث، الذي قُدّم في الجمعية الدولية لدراسة سرطان الرئة (IASLC)، أن التعرض لجزيئات صغيرة من الأبخرة المنبعثة من عوادم السيارات وحرق الخشب، يمكن أن يزيد من خطر حدوث طفرة في الحمض النووي “معروفة بتحفيز أورام الرئة”.
وجمع فريق البحث في معهد أبحاث السرطان “كولومبيا البريطانية” في فانكوفر بكندا، بيانات من 255 مريضا بسرطان الرئة لم يدخنوا أبدا، بما في ذلك المكان الذي عاشوا فيه منذ الولادة.
ثم تم تحليل مستويات التلوث في الأحياء التي عاشوا فيها، باستخدام بيانات الأقمار الصناعية وتوقعات تلوث الهواء والقياسات الأرضية ضمن منطقة 10 كيلومترات.
وحصل الفريق على بيانات التعرض للتلوث السنوية، التي تعود إلى عام 1996 عندما أصبحت معلومات تلوث الهواء الدقيقة متاحة عالميا.
كما حللت الدراسة التغيرات في الحمض النووي لدى المرضى، التي قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، بما في ذلك طفرة EGFR، التي تعمل على تسريع نشاط بروتين يسمى مستقبل عامل نمو البشري (EGFR)، والذي يساعد الخلايا على النمو والانقسام.
ووجد الباحثون أن المرضى الذين تم تشخيصهم بسرطان الرئة في المرحلة الرابعة، كانوا أكثر عرضة للإصابة بطفرات EGFR، مقارنة بمن لا يعانون من المرض.
لكنهم وجدوا أيضا أن النساء أكثر عرضة لهذه الطفرات EGFR إذا تعرضن لمدة 3 سنوات على الأقل لجزيئات التلوث (أصغر من 2.5 ميكرومتر)، والمعروفة باسم PM2.5، بغض النظر عما إذا كانت المرأة تدخن أم لا.
ولكن هذه الارتباطات لم تكن واضحة لدى الرجال الذين لم يدخنوا أبدا.
وعلى الرغم من صغر حجمها، يُعتقد أن PM2.5 تسبب التهابا في الرئتين يمكن أن يوقظ الخلايا غير النشطة بشكل طبيعي، ما يؤدي إلى طفرات جينية تسبب السرطان.
ويقول فريق البحث إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتقييم تلوث الهواء باعتباره عامل خطر للإصابة بسرطان الرئة.
وكتب: “تشير النتائج إلى التأثير المحتمل للتعرض للجسيمات PM2.5 على الإصابة بسرطان الرئة لدى الأشخاص الذين لم يدخنوا قط، وخاصة بين النساء”.
يذكر أن الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC) صنفت تلوث الهواء الخارجي ومكونه الرئيسي، الجسيمات PM2.5، كمسبب للسرطان من المجموعة 1 في عام 2013، ما يشير إلى أنها تسبب سرطان الرئة.
حذر لوكا دي ميو، رئيس جمعية المصنعين الأوروبيين، من أن صناعة السيارات في القارة العجوز تواجه تحديات كبيرة في ظل تشديد المعايير المتعلقة بانبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
وأكد في تصريحات لإذاعة “فرانس إنتر” أن الشركات المصنعة للسيارات ستضطر إلى خفض إنتاجها بشكل كبير لتجنب دفع غرامات باهظة.
أوضح أن الشركات الأوروبية ستضطر إلى تقليل إنتاجها بأكثر من 2.5 مليون سيارة سنوياً للالتزام بمعايير الانبعاثات الجديدة.
وأرجع ذلك إلى عدم قدرة الصناعة على إنتاج كميات كافية من السيارات الكهربائية لتعويض الانخفاض في إنتاج السيارات التقليدية التي تعمل بالوقود الأحفوري.
اشتدّت الحرائق، مساء الأربعاء، في مرتفعات مدينة لوس أنجلوس، إذ دمّرت عشرات المنازل، وأتت على ما يقرب من 20 ألف هكتار من الأراضي، خلال 24 ساعة.
وأصبح الحريق الجديد أحد 3 حرائق خارجة عن السيطرة قرب ثاني أكبر مدينة في الولايات المتحدة.
ودمّر الحريق ما لا يقلّ عن 33 منزلاً والعديد من الأكواخ،
وأفاد قائد الإطفاء في مقاطعة لوس أنجلوس، أنتوني مارون، أن الحريق دمر ما لا يقل عن 33 منزلاً والعديد من الأكواخ.
دعت منظمات دعم مرضى السرطان في ألمانيا إلى ممارسة الرياضة يوميا في المدارس لمدة ساعة، مشيرة في ذلك إلى التأثير الوقائي من السرطان عند ممارسة الأنشطة البدنية بصورة دورية.
وقال جيرد نيتكوفن، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الألمانية لدعم مرضى السرطان: “متعة الحركة هي في الواقع شيء متأصل فينا منذ ميلادنا.. ولكن لأسباب مختلفة ينسى الكثير من الأطفال متعة النشاط البدني ويكبرون ليصبحوا عازفين عن الحركة”.
وجاء في بيان صدر عن الأسبوع الوطني للوقاية من السرطان أنه من المهم تحفيز الأطفال على ممارسة النشاط البدني
ويقام الأسبوع الوطني تحت عنوان “نتحرك معا – نقلل مخاطر الإصابة بالسرطان” اعتبارا من اليوم الاثنين حتى الأحد المقبل، وهو مبادرة من المؤسسة الألمانية لدعم مرضى السرطان ومركز أبحاث السرطان الألماني وجمعية السرطان الألمانية.
وبمناسبة أسبوع الوقاية تطلق المنظمات الثلاثة حملة تحت شعار “هل تريد مرافقتي؟” على شبكات التواصل الاجتماعي. وجاء في البيان إن الهدف هو تحفيز الناس لبعضهم البعض على ممارسة نشاط بدني سويا ومشاركة الأنشطة التي يمارسونها معا على منصات “إنستجرام” أو “فيسبوك” أو “أكس” أو “لينكد إن” تحت هاشتاج “#MitMirGehen” (#رافقني).
وكتبت المنظمات الثلاثة في البيان: “إذا مارست نشاطا بدنيا يوميا، يمكنك تقليل خطر الإصابة بالسرطان على المستوى الفردي… يمكن تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان الشائعة على وجه الخصوص مثل سرطان الثدي (بعد انقطاع الطمث) وسرطان القولون بنسبة تتراوح بين 20 و30% من خلال النشاط البدني”. وأشار البيان في المقابل إلى أن ما يقدر بنحو 6% من جميع حالات السرطان الجديدة في ألمانيا ناجمة عن العزوف عن الحركة.
وبجانب الدعوة إلى ممارسة المزيد من الرياضة في المدارس، طالبت المنظمات بإتاحة عروض منخفضة التكلفة لتحفيز جميع الفئات العمرية على ممارسة الرياضة، مشيرة إلى أنه يمكن للبلديات على سبيل المثال توفير مسارات آمنة للدراجات ومسارات جري مضيئة.
وتشير المنظمات في البيان إلى منظمة الصحة العالمية التي توصي بممارسة 150 إلى 300 دقيقة من النشاط البدني المعتدل أو 75 إلى 150 دقيقة من النشاط البدني المكثف أسبوعيا. وجاء في البيان أن ثلث النساء فقط وحوالي نصف الرجال يحققون هذه المدة.
