يوليو 24, 2025

أعلنت مطارات أبوظبي، المشغلة للمطارات التجارية الخمسة في الإمارة، عن استقبالها 15.8 مليون مسافر خلال النصف الأول من العام الجاري.

يمثل الرقم زيادة بلغت 13.1% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، لتسجل بذلك نموًا للربع السابع عشر على التوالي.

ووفقًا لبيان صادر عن مطارات أبوظبي، بلغ عدد المسافرين عبر مطار زايد الدولي 15.5 مليون مسافر خلال الفترة من 1 يناير إلى 30 يونيو 2025، ما يشكل زيادة قدرها 13.2% على أساس سنوي.

كما ارتفعت حركة الطيران بنسبة 9.2% على أساس سنوي خلال النصف الأول من العام الجاري، حيث تم تسجيل 133.5 ألف رحلة عبر المطارات الخمسة. ومن بين هذه الرحلات، استقبل مطار زايد الدولي 94 ألف رحلة، بزيادة نسبتها 11.4% مقارنة بالنصف الأول من عام 2024.

وشهد قطاع الشحن الجوي في مطارات أبوظبي أيضًا نموًا، حيث تمت مناولة 344.8 ألف طن من البضائع خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025.

أعلنت شركة الحوسبة السحابية “كورويف” المدعومة من “إنفيديا”، عزمها بيع سندات بقيمة 1.5 مليار دولار.

وقالت الشركة في بيان لها إنها ستستخدم عوائد هذه السندات، التي تستحق السداد بحلول عام 2031، في خدمة أغراض عامة، مثل سداد الديون.

في مايو الماضي، أعلنت الشركة عن خطة طرح سندات بقيمة ملياري دولار، مما أدى إلى ارتفاع أسهمها بنسبة 19%.

وفي ذلك الوقت، أشارت تقارير إلى أن الاكتتاب في السندات تجاوز خمسة أضعاف الحجم المطلوب.

وفي تعاملات ما قبل افتتاح جلسة اليوم، ارتفع سهم الشركة المدرج في “ناسداك” تحت رمز (CRWV) بنسبة 3.85% ليصل إلى 126.87 دولار.

أعلن المفاوض الياباني ريوسي أكازاوا الأربعاء أن الرسوم الجمركية الأمريكية بنسبة 50% على واردات الصلب والألمنيوم اليابانيين ليست جزءًا من الاتفاقية التجارية المبرمة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وصرح أكازاوا للصحافيين في واشنطن قائلًا: “إذا سألتموني عما إذا كانت الاتفاقية تنطبق على الصلب والألمنيوم، فالجواب كلا”.

شهد سهم “نتفليكس” تراجعًا حادًا خلال تعاملات وول ستريت، مع استمرار الأسواق في تقييم نتائج أعمال الشركة للربع الثاني، التي جاءت أفضل من التوقعات.

هبط السهم المدرج في “ناسداك” تحت الرمز (NFLX) بنحو 5.10% ليصل إلى 1209.44 دولارًا، لتسجل القيمة السوقية للشركة حوالي 514.5 مليار دولار.

يأتي التراجع على الرغم من إعلان الشركة في تقريرها المالي أمس عن نمو إيرادات الربع الثاني من العام بنحو 16% لتصل إلى 11.079 مليار دولار، مقارنة بالتوقعات التي بلغت 11.07 مليار دولار.

كما حققت “نتفليكس” أرباحًا معدلة للسهم بقيمة 7.19 دولارًا، بزيادة تجاوزت 47% عن مستوى الربع المماثل من العام الماضي عند 4.88 دولار.

لكن ما أثار قلق المستثمرين هو أن الداعم الأكبر لنمو الأرباح كان فروق أسعار الصرف الأجنبية وانخفاض الدولار، وذلك رغم أن الشركة رفعت توقعاتها لإيرادات العام الحالي بأكمله.

اشترى المستثمرون الأجانب نحو 100 مليار يورو (116 مليار دولار أمريكي) من ديون منطقة اليورو في مايو، مسجلين بذلك أعلى مستوى منذ عام 2023، مدفوعًا بالرسوم الجمركية الأمريكية التي دفعت المستثمرين نحو أوروبا.

وأظهرت بيانات البنك المركزي الأوروبي أن مديري الصناديق بدأوا يقصدون السندات الألمانية باعتبارها ملاذًا آمنًا، وذلك عقب كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الرسوم الجمركية الشاملة في أبريل، والذي أطلق عليه إعلان “يوم التحرير”.

لا يزال سوق السندات الأمريكية يعكس القلق بشأن رسوم ترامب الجمركية وما إذا كانت ستؤدي إلى زيادة التضخم، بينما بقيت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 30 عامًا أعلى بمقدار 50 نقطة أساس من مستواها في الثاني من أبريل.

تعتزم وزارة الصناعة الصينية فرض حظر على إعادة بيع السيارات في غضون ستة أشهر من تسجيلها الأولي.

يأتي القرار الإجراء في إطار جهود الوزارة لمكافحة مبيعات ما يُعرف بـ “السيارات المستعملة عديمة الأميال”.

برزت ظاهرة “السيارات المستعملة عديمة الأميال” في الصين نتيجة المنافسة الشرسة في أكبر سوق للسيارات عالميًا، الذي يشهد حرب أسعار قاسية دامت سنوات بسبب الفائض المزمن في الطاقة الإنتاجية.

تتضمن هذه الممارسة شراء السيارة الجديدة قبل بيعها، مما يمكّن شركات صناعة السيارات وتجارها من تحقيق أهداف المبيعات، ولكنه قد يسبب مشكلات للعملاء.

أشارت مجلة “أوتو ريفيو” التابعة لجمعية مصنعي السيارات الصينية إلى هذه الخطة في مقال افتتاحي نُشر على حسابها الرسمي على منصة “وي تشات”.

وفي سياق متصل، اقترحت جمعية تجار السيارات الصينية، وهي مجموعة صناعية أخرى، نظامًا لترميز صادرات السيارات المستعملة بشكل منفصل.

تجري شركة كارفور الفرنسية مشاورات مع شركة “روتشيلد آند كو” (Rothschild & Co) بشأن احتمال بيع عملياتها في إيطاليا.

تأتي الخطوة في إطار خطة مجموعة البقالة الفرنسية لتنفيذ مراجعة استراتيجية لأصولها.

أفاد مطلعون على المفاوضات، بأن كارفور ومستشارها بدآ استطلاع اهتمام المشترين المحتملين داخل السوق الإيطالية.

وأوضحوا أن حجم النشاط في إيطاليا قد يتطلب تنفيذ عملية البيع عبر عدة صفقات.

ورغم أن المحادثات لا تزال جارية، إلا أنه لا يوجد أي تأكيد بشأن إتمام الصفقة حتى الآن.

من جانبها، صرح ممثلو كارفور في بيان أن الشركة بدأت للتو مراجعة استراتيجية معمقة لمحفظة أعمالها، والتي تشمل جميع الأنشطة والنماذج التنظيمية، استجابةً للمتغيرات التي تشهدها السوق.

أعلنت وكالة حماية البيئة الأمريكية أنها ماضية في خططها لتسريح أكثر من 3,700 موظف من كوادرها.

يأتي القرار في إطار سياسة الرئيس دونالد ترامب لخفض النفقات الحكومية الشاملة.

وبلغ عدد العاملين لدى الوكالة الفيدرالية، المكلفة بضمان نظافة الهواء والأرض والمياه، 16,155 موظفًا حتى يناير.

وبموجب الجولة الثالثة من “برنامج الاستقالة المؤجلة”، يُتوقع أن ينخفض عدد الموظفين بنسبة 22.9% ليصل إلى 12,448 موظفًا.

ويشمل الخفض موظفين تقدموا باستقالات مؤجلة، وهو برنامج روج له إيلون ماسك الذي تولى قيادة هيئة الكفاءة الحكومية في إدارة ترامب سابقًا، بالإضافة إلى موظفين اختاروا التقاعد المبكر أو تم تسريحهم.

أبدى البنك المركزي الألماني توقعه بأن تتسبب الرسوم الجمركية التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إعادة الاقتصاد الألماني إلى الركود.

صرح يواخيم ناجل، رئيس البنك، على هامش اجتماع لمجموعة الدول الصناعية والصاعدة العشرين الكبرى في مدينة ديربان بجنوب إفريقيا، بأن الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا قد ينكمش العام الجاري.

وأشار إلى أن النمو المتوقع سابقًا والبالغ 0.7% للعام المقبل قد “يتلاشى تمامًا”.

وذكر ناجل أن الشركات تشعر بالفعل بحالة من عدم اليقين الهائل، مؤكدًا في الوقت نفسه أنه لا ينبغي تقديم تنازلات مفرطة من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن الرسوم الجمركية.

وقال: “وهذه أيضًا أمنيتي وطلبي من الجانب الأمريكي، ألا يتم التمادي في التلاعب بالوضع. ففي نهاية المطاف سيكون ازدهارنا على المحك إذا ما اتبعنا سياسات اقتصادية قد تُسبب ضررًا عالميًا كبيرًا”.

انكمش الناتج الاقتصادي الألماني بشكل طفيف خلال العامين الماضيين، لكن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بشكل طفيف في الربع الأول من عام 2025.

طلب بنك إنجلترا من بعض البنوك اختبار قدراتها على الصمود أمام صدمات محتملة تتعلق بالدولار.

تُعد الخطوة أحدث مؤشر على أن سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تُساهم في تآكل الثقة في الولايات المتحدة باعتبارها حجر الأساس للاستقرار المالي.

يُعد الدولار شريان الحياة للتمويل العالمي، بصفته العملة الرئيسية للتجارة العالمية وتدفقات رؤوس الأموال.

ومع ذلك، فإن ابتعاد ترامب عن السياسة الأمريكية الراسخة منذ زمن في عدة مجالات، منها التجارة الحرة والدفاع، أجبر صانعي السياسات على التفكير فيما إذا كان من الممكن الاعتماد على التوفير الطارئ للدولار في أوقات الأزمات المالية.

وفي حين صرح مجلس الاحتياطي الفيدرالي بأن البنك يرغب في الاستمرار في توفير الدولار في النظام المالي، دفعت تحولات سياسة ترامب الحلفاء الأوروبيين إلى إعادة النظر في اعتمادهم على واشنطن.

زاد إقبال بكين على شراء الذهب بمستويات غير مسبوقة، مع تزايد التوترات الجيوسياسية وارتفاع حدة الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة.

بلغ الطلب الصيني على صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب مستوى قياسيًا عند 45 طنًا في الربع الثاني من عام 2025، مرتفعًا من 18 طنًا في الربع الأول، وذلك بحسب بيانات مجلس الذهب العالمي.

ووصل إجمالي الطلب في النصف الأول من عام 2025 إلى 63 طنًا، وهو أعلى مستوى له على الإطلاق، لتقفر حيازات صناديق الاستثمار المتداولة بنسبة 74% على أساس سنوي ليصل إلى 200 طن.

وأضاف البنك المركزي الصيني طنين إضافيين في يونيو، مما رفع الاحتياطيات الرسمية إلى مستوى قياسي بلغ 2299 طنًا.

تعتزم مدينة برشلونة الإسبانية خفض عدد محطات استقبال سفن الرحلات البحرية في موانئها، في أحدث محاولة للمدينة للحد من عدد الزيارات السياحية.

أعلن مجلس مدينة برشلونة أن ثالث أكبر ميناء في إسبانيا سيُقلص عدد محطات الرحلات البحرية إلى خمس محطات من سبع، بهدف جعل وصول السفن “أكثر تحكمًا واستدامة”.

وقال عمدة برشلونة جاومي كولبوني: “لأول مرة على الإطلاق، تُفرض قيود على نمو الرحلات البحرية في المدينة”.

يأتي هذا بعدما ارتفع عدد ركاب الرحلات البحرية بنسبة 20% بين عامي 2018 و2024، حيث تُعاني برشلونة منذ سنوات من السياحة المفرطة.

وفي العام الماضي، أعلنت حكومة المدينة أنها ستحظر جميع الإيجارات قصيرة الأجل للمنازل بحلول عام 2029، سعيًا منها لتخفيف أزمة السكن.

بدأت الصين أعمال بناء سد ضخم على نهر يارلونغ تسانغبو في التيبت، والمعروف باسم براهمابوترا في الهند، بحضور رئيس مجلس الدولة لي تشيانغ.

كانت بكين قد وافقت في ديسمبر على هذا المشروع، الذي يتوافق مع أهداف البلاد لتحقيق الحياد الكربوني وتلبية الاحتياجات الاقتصادية لمنطقة التيبت.

وأفادت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) بأن الكهرباء المولدة من هذا السد ستُنقل بشكل أساسي إلى مناطق استهلاكية أخرى، مع تلبية احتياجات الطاقة المحلية في التيبت.

ويتجاوز السد، بعد اكتماله، سد المضائق الثلاثة الشهير على نهر يانغتسي بوسط الصين، ومن المحتمل أن يكون له تأثير كبير على ملايين السكان الذين يعيشون في مجرى النهر في الهند وبنغلاديش.