أكتوبر 3, 2024
أعرب جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، عن ثقته المتزايدة في قوة الاقتصاد الأمريكي، مشيراً إلى أن تحقيق هدف التضخم البالغ 2% قد أصبح أقرب من أي وقت مضى.
جاءت تصريحات باول خلال كلمته أمام الجمعية الوطنية لاقتصاديات الأعمال، حيث أكد أن الفيدرالي يسعى جاهداً لخفض التضخم دون التسبب في ارتفاع كبير في معدلات البطالة.
وأضاف أن التقدم المحرز حتى الآن نحو تحقيق هذا الهدف مشجع للغاية.
برر باول القرار الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض سعر الفائدة بنصف نقطة مئوية بأنه يعكس الثقة في قدرة البنك المركزي على تحقيق التوازن بين مكافحة التضخم والحفاظ على قوة سوق العمل.
وأشار إلى أن الخفض كان خطوة مدروسة تستهدف الحفاظ على النمو الاقتصادي المعتدل وتوجيه التضخم نحو المستوى المستهدف.
شهد سهم شركة “ستيلانتس” انخفاضًا حادًا بنسبة 12.39% خلال التعاملات، ليغلق عند مستوى 12.777 يورو.
يأتي التراجع المفاجئ بعد أن أصدرت الشركة، المالكة لعلامات تجارية بارزة مثل “دودج” و”كرايسلر” و”جيب”، تحذيرات بشأن نتائج أعمالها السنوية.
وحذرت “ستيلانتس” من تراجع مبيعاتها في معظم الأسواق العالمية خلال النصف الثاني من العام، ما أدى إلى خفض توقعاتها لهامش الربح التشغيلي بشكل كبير.
وبدلاً من تجاوز 10% كما كان متوقعًا سابقًا، تتوقع الشركة الآن أن يتراوح هذا الهامش بين 5.5% و7%.
شهدت مخزونات أشباه الموصلات في كوريا الجنوبية انخفاضًا حادًا بنسبة 42.6% خلال شهر أغسطس، وهو أعمق انخفاض منذ سنوات.
وعلى الرغم من أن التراجع قد يبدو مثيرًا للقلق، إلا أنه في الواقع يعكس زيادة كبيرة في الطلب على الرقائق الحيوية، خاصة المستخدمة في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي.
وتشهد الشركات الكورية الرائدة مثل “سامسونج” و”إس كيه هاينكس” إقبالًا كبيرًا على منتجاتها، حيث تتسابق الشركات العالمية على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.
أعلنت شركة جوجل العملاقة عن خطط طموحة لاستثمار مليار دولار في تايلاند، لبناء مركز بيانات متطور ومنطقة سحابية واسعة النطاق.
يعكس القرار سعي الشركة لتلبية الطلب المتزايد على خدماتها السحابية في منطقة جنوب شرق آسيا، ودعم تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في المنطقة.
ومن المتوقع أن يساهم المشروع الضخم في خلق فرص عمل جديدة لسوق العمل التايلاندي، حيث أشارت دراسة أجرتها شركة ديلويت إلى أن الاستثمار سيضيف في المتوسط 14 ألف وظيفة سنويًا حتى عام 2029.
وستقوم جوجل ببناء مركز البيانات الجديد في منطقة صناعية بمحافظة تشونبوري، بينما ستقع منطقة الخدمات السحابية في العاصمة بانكوك.
أعلنت شركة “تشاينا تيليكوم” الصينية، إحدى أكبر شركات الاتصالات في العالم، عن تحقيق إنجاز كبير في مجال الذكاء الاصطناعي، بتطوير نموذجين ضخميين للغات الكبيرة باستخدام رقائق محلية الصنع.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار الجهود الحثيثة التي تبذلها الصين لتعزيز مكانتها كقوة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، والتنافس مع الشركات العالمية الرائدة في هذا المجال.
أوضح معهد الذكاء الاصطناعي التابع لشركة “تشاينا تيليكوم” أن النموذج الأول هو “TeleChat2-115B” وهو نموذج مفتوح المصدر، أي متاح للاستخدام والتطوير من قبل الآخرين.
أما النموذج الثاني، فلم يتم الكشف عن اسمه حتى الآن، ولكن تم تأكيد أنه يحتوي على تريليون معلمة، مما يجعله أحد أكبر النماذج اللغوية الكبيرة في العالم.
شهد سوق السيارات الكهربائية في أوروبا تحولاً، مع تجاوز شركة “بي واي دي” الصينية منافستها “إم جي” لتصبح العلامة التجارية الصينية الأكثر مبيعاً للسيارات الكهربائية في القارة العجوز.
وفقًا لبيانات شركة “جاتو داينامكس” المتخصصة في تحليل سوق السيارات، سجلت مبيعات سيارات “إم جي” الكهربائية في أوروبا انخفاضاً حاداً بنسبة 65% خلال شهر أغسطس مقارنة بالعام الماضي.
على الجانب الآخر، حققت شركة “بي واي دي” المدعومة من الملياردير الأمريكي وارن بافت نمواً في مبيعاتها، حيث ارتفعت بنسبة 19% مقارنة بالعام الماضي.
أعلنت شركة الأبحاث العالمية “جارتنر” عن توقعاتها بحدوث طفرة هائلة في سوق الحواسيب الشخصية المدعومة بالذكاء الاصطناعي خلال السنوات القليلة المقبلة.
وتشير التوقعات إلى أن الأجهزة، المزودة بوحدات معالجة عصبية مدمجة (NPU)، ستشكل حوالي 43% من إجمالي شحنات الحواسيب الشخصية على مستوى العالم بحلول عام 2025.
وتتوقع “جارتنر” أن تشهد شحنات أجهزة الكمبيوتر الشخصية المدعومة بالذكاء الاصطناعي نمواً هائلاً بنسبة 99.8% هذا العام، لتصل إلى 43 مليون وحدة.
ومن المتوقع أن يستمر هذا النمو القوي، حيث تتوقع الشركة أن تصل شحنات هذه الأجهزة إلى 114 مليون وحدة في عام 2024.
تؤكد “جارتنر” أن الحواسيب المحمولة المدعومة بالذكاء الاصطناعي ستكون هي الخيار الأبرز للشركات الكبرى بحلول عام 2026.
أعلن بنك عدن للتمويل الأصغر، اليوم، عن تدشين خدمة تحويل الأموال من المملكة العربية السعودية إلى اليمن، وذلك بالتعاون عبر شركة بن يعلا للصرافة.
وبهذه الخطوة، يصبح بإمكان المغتربين اليمنيين في السعودية تحويل أموالهم إلى أهاليهم بشكل أسرع وأسهل، حيث يمكن استلام المبالغ المحولة من خلال فروع البنك المنتشرة في مختلف المحافظات، أو عبر شبكة عدن حوالة.
وأكد البنك أن هذه الخدمة تأتي في إطار سعيه المستمر لتوسيع شبكة خدماته المصرفية لتشمل المغتربين اليمنيين في مختلف دول العالم، وتعزيز التواصل المالي بينهم وبين أهاليهم في الداخل.
وقال مسؤول في بنك عدن: “يسعدنا إطلاق هذه الخدمة الجديدة التي من شأنها تسهيل حياة المغتربين اليمنيين وتلبية احتياجاتهم المالية، ونحن نعمل على توسيع نطاق هذه الخدمة لتشمل المزيد من البلدان في المستقبل القريب”.
وتزامنًا مع تدشين هذه الخدمة، يواصل بنك عدن خطته للتوسع على مستوى المحافظات المحررة، حيث افتتح مؤخرًا عددًا من الفروع الجديدة في محافظات لحج وأبين وعدن، ويستعد لافتتاح فروع أخرى في محافظات شبوة وحضرموت.
تهدف هذه الخطة إلى تعزيز وجود البنك في مختلف المناطق ومحافظات بلادنا لتوفير الخدمات المصرفية لكافة شرائح المجتمع على حدٍّ سواء.
اتخذت الحكومة الصينية خطوات جريئة لدعم قطاع العقارات المتعثر، حيث أعلنت العديد من المدن الكبرى عن تخفيف كبير في قيود شراء المنازل، بالتزامن مع قرار من البنك المركزي الصيني بخفض أسعار الفائدة على قروض الرهن العقاري.
أعلنت مدينة جوانجتشو، إحدى أكبر المدن في الصين، عن إلغاء جميع قيود شراء المنازل، بعدما كانت هذه القيود تفرض على غير المقيمين في المدينة.
ويزيد القرار من جاذبية المدينة للمستثمرين ويساهم في تنشيط سوق العقارات.
كما خفضت مدينة شنغهاي القيود على شراء المنازل، بتخفيض الحكومة مدة الإقامة وسداد الضرائب المطلوبة لشراء منزل إلى عام واحد فقط، بالإضافة إلى تخفيض الدفعة المقدمة المطلوبة لشراء المنزل الأول إلى 15%، والثاني إلى 25%.
شهدت أسعار النحاس ارتفاعاً ملحوظاً خلال التعاملات في بورصتي لندن وشنغهاي، لتلامس أعلى مستوى في قرابة 4 أشهر.
ويعزى الارتفاع بشكل رئيسي إلى البرنامج التحفيزي الاقتصادي الذي أطلقته الصين، والذي عزز ثقة المستثمرين في آفاق الطلب العالمي على النحاس، باعتباره المعدن الأساسي في العديد من الصناعات.
وارتفعت أسعار العقود الآجلة للنحاس في بورصة لندن بنسبة 0.6% لتصل إلى 10038.5 دولار للطن المتري، بعد أن لامست أعلى مستوى لها منذ 7 يونيو الماضي عند 10158 دولاراً للطن.
وفي بورصة شنغهاي، ارتفع سعر عقد النحاس الأكثر نشاطاً تسليم نوفمبر بنسبة 0.3% إلى 78830 يوانا للطن (11241.35 دولار) عند التسوية.
قام المصرف المركزي الإماراتي بتعديل توقعاته بشأن معدل التضخم في الدولة لعام 2024، خفضاً من 2.3% إلى 2.2%.
يأتي التعديل في ظل التطورات الإيجابية في أسعار السلع الأساسية والأجور والإيجارات التي تتسق مع التوقعات السابقة.
وأشار المصرف المركزي في تقريره الاقتصادي الربع سنوي إلى احتمال مزيد من التخفيض في توقعات التضخم إذا استمرت الاتجاهات الحالية، خاصة فيما يتعلق بتراجع أسعار المواد الغذائية والمشروبات والمكونات الرئيسية غير المتداولة.
أعلن عالم الفلك الروسي ليونيد يلينين، أن الكويكب 2024 PT5 سيبقى في مدار حول الأرض وسيقترب منها بين فترة وأخرى، وهذا ما سيحصل قبل نهاية العام الجاري.
ووفقا له، تؤكد حسابات العلماء أنه من المفترض أن يدور الكويكب مؤقتا في مدار الأرض. وهذا صحيح.
ويقول: “تبدو حركة الكويكب حول الأرض وكأنها تمر بالأرض ومن ثم يدور 180 درجة ويعود أدراجه. لذلك في فترة رأس السنة سيحلق على مسافة عدة ملايين من الكيلومترات من الأرض.
أي أنه لا يشكل أي خطورة عليها”.
ويشير، إلى أنه في بداية يناير المقبل سيدرس العلماء هذا الكويكب باستخدام الرادار، وحينها سيتمكنون من رؤية مظهره الخارجي.
ووفقا له، سيحلق الكويكب بالاتجاه المعاكس، لأنه حلق بالقرب من الأرض بسرعة بطيئة نسبيا، لأن الأرض أبطأت سرعته، محاولة وضعه في مدارها. وقد تمكنت من ذلك، ولكن حصل هذا خارج حدود تأثير الجاذبية.
ويقول: “إذا كانت الأرض قد فعلت ذلك داخل حدود تأثير الجاذبية لأصبح هذا الكويكب قمرا ثانيا يدور حولها”.
ولكن الشمس جذبته لأن جاذبيتها أقوى من جاذبية الأرض، لذلك حلق بعيدا عن كوكبنا.
ويشير العالم ردا على سؤال حول ما إذا كان هذا الكويكب حطاما فضائيا، إلى أن العلماء لا يمكنهم تأكيد ذلك 100 بالمئة أو العكس. ولكن باعتقادي هذا جسم طبيعي.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”
اكتشف علماء الفلك، باستخدام التلسكوب العملاق جدا التابع للمرصد الجنوبي الأوروبي، كوكبا خارجيا يدور حول نجم برنارد، وهو أقرب نجم منفرد إلى شمسنا.
وعلى هذا الكوكب الخارجي المكتشف حديثا، والذي تبلغ كتلته نصف كتلة كوكب الزهرة على الأقل، تستمر السنة أكثر بقليل من ثلاثة أيام أرضية. تشير ملاحظات الفريق أيضا إلى وجود ثلاثة مرشحين آخرين للكواكب الخارجية، في مدارات مختلفة حول النجم.
ويقع نجم برنارد على بعد ست سنوات ضوئية فقط، وهو ثاني أقرب نظام نجمي، بعد “ألفا سنتوري” (المكون من ثلاثة نجوم)، وأقرب نجم فردي إلينا.
ونظرا لقربه، فهو هدف أساسي في البحث عن كواكب خارجية تشبه الأرض.
وعلى الرغم من الاكتشاف الواعد في عام 2018، لم يتم تأكيد وجود كوكب يدور حول نجم برنارد حتى الآن.
ويشار إلى أن اكتشاف هذا الكوكب الخارجي الجديد الذي أُعلن عنه في ورقة بحثية نُشرت في مجلة Astronomy & Astrophysics، هو نتيجة للملاحظات التي أُجريت على مدى السنوات الخمس الماضية باستخدام التلسكوب العملاق جدا (VLT)، الواقع في مرصد بارانال في تشيلي.
ويقول جوناي غونزاليس هيرنانديز، الباحث في معهد الفيزياء الفلكية في جزر الكناري في إسبانيا، والمؤلف الرئيسي للورقة البحثية: “حتى لو استغرق الأمر وقتا طويلا، كنا دائما على ثقة من أنه يمكننا العثور على شيء ما”.
وكان الفريق يبحث عن إشارات من الكواكب الخارجية المحتملة داخل المنطقة الصالحة للسكن أو المعتدلة لنجم برنارد – النطاق الذي يمكن أن يوجد فيه الماء السائل على سطح الكوكب.
وغالبا ما يستهدف علماء الفلك الأقزام الحمراء مثل نجم برنارد لأن الكواكب الصخرية ذات الكتلة المنخفضة أسهل في الكشف عنها هناك مقارنة بالنجوم الأكبر حجما التي تشبه الشمس.
ويقول العلماء: “يُطلق على الكوكب الخارجي المكتشف حديثا اسم برنارد بي، وهو أقرب إلى نجم برنارد بعشرين مرة من قرب عطارد من الشمس. ويدور حول نجمه في 3.15 يوما أرضيا ودرجة حرارة سطحه نحو 125 درجة مئوية”.
وتابعوا: “يعتبر برنارد بي أحد الكواكب الخارجية الأقل كتلة، وواحدا من الكواكب القليلة المعروفة بكتلة أقل من كتلة الأرض. لكن الكوكب قريب جدا من النجم المضيف، أقرب من المنطقة الصالحة للحياة. وحتى لو كان النجم أبرد بنحو 2500 درجة من شمسنا، فإنه ما يزال ساخنا جدا للحفاظ على الماء السائل على السطح”.
وفي ملاحظاتهم، استخدم الفريق ESPRESSO، وهي أداة دقيقة للغاية مصممة لقياس تذبذب النجم الناجم عن الجاذبية لكوكب أو أكثر يدور حوله. وقد تم تأكيد النتائج التي تم الحصول عليها من هذه الملاحظات من خلال البيانات من أدوات أخرى متخصصة أيضا في البحث عن الكواكب الخارجية. ومع ذلك، لا تدعم البيانات الجديدة وجود الكوكب الخارجي الذي تم الإبلاغ عنه في عام 2018.
وبالإضافة إلى الكوكب المؤكد، وجد الفريق الدولي أيضا تلميحات لثلاثة مرشحين آخرين للكواكب الخارجية يدورون حول نفس النجم. ومع ذلك، يتطلب ملاحظات إضافية باستخدام ESPRESSO لتأكيدها.
المصدر: phys.org
تشهد أسعار صرف الدولار الأمريكي مقابل الريال اليمني تفاوتاً بين المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية والمناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثي، حيث تسجل الأسعار تباينًا ملحوظًا في كل من عدن، صنعاء، وحضرموت.
عدن:
دولار أمريكي: الشراء 1914 ريال | البيع 1923 ريال
صنعاء:
دولار أمريكي: الشراء 522 ريال | البيع 524 ريال
حضرموت:
دولار أمريكي: الشراء 1914 ريال | البيع 1923 ريال
تسبب تفشي مرض في الجهاز الهضمي على متن سفينة سياحية تابعة لشركة “رويال كاريبيان” بإصابة 180 راكبا و3 من أفراد الطاقم بالإسهال وتشنجات البطن، وفقا لمسؤولي الصحة.
أفاد 180 من أصل 2172 راكبا و3 من أفراد الطاقم بأنهم أصيبوا بمرض الجهاز الهضمي غير المعروف.
وأفاد ما يقرب من 9% من أصل 2172 راكبا على متن سفينة “Radiance of the Seas”، بأنهم أصيبوا بالمرض المجهول أثناء رحلتها إلى ألاسكا بين 20 و27 سبتمبر، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وبالإضافة إلى 180 سائحا، أبلغ 3 من أفراد الطاقم البالغ عددهم 894 عن إصابتهم بالمرض.
وقام أفراد الطاقم بتنبيه الركاب إلى تفشي المرض، وحثوهم على اتباع قواعد النظافة الجيدة لليدين من خلال الإعلانات على متن السفينة، وطلبوا من أي شخص مريض أن يبلغهم بذلك. كما قاموا بزيادة إجراءات التطهير والتنظيف لاحتواء تفشي المرض.
وصرح متحدث باسم شركة “رويال كاريبيان” لصحيفة “يو إس إيه توداي”: “أن صحة وسلامة ضيوفنا وطاقمنا والمجتمعات التي نزورها هي أولويتنا القصوى. للحفاظ على بيئة تدعم أعلى مستويات الصحة والسلامة على متن سفننا، ننفذ إجراءات تنظيف صارمة، يتجاوز العديد منها إرشادات الصحة العامة”.
وقالت وكالة الصحة إنه تم جمع عينات البراز من المرضى لإجراء الاختبارات، لكن العامل المسبب للوباء غير معروف.
وكان تفشي المرض على متن سفينة “رويال كاريبيان” هو التفشي العاشر الذي حدث على متن سفن الرحلات البحرية التي تتضمن توقفا في ميناء أمريكي هذا العام، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وكان فيروس “نوروفيروس” وراء غالبية حالات التفشي، بينما كانت “الإشريكية القولونية” سببا في واحدة منها.
أعلنت موتورولا رسمياً عن هاتف ThinkPhone 25 الذي يستهدف دعم المستخدمين في مجال العمل، ويتوفر بسعر 499 يورو.
يتميز هاتف ThinkPhone 25 بشاشة pOLED بحجم 6.36 إنش، ويدعم معدل تحديث 120Hz، كما تتميز الشاشة بجودة عرض 1220 بيكسل، وتأتي بطبقة حماية من زجاج “Gorilla Glass 7i”.
ويتكامل هاتف ThinkPhone 25 مع أجهزة الحاسب المقدمة من Lenovo وأجهزة موتورولا اللوحية بمستوى أعلى، كما يدعم الهاتف مزامنة المحتوى مع الأجهزة بشكل تلقائي، مع دعم مشاركة الفارة، ولوحة المفاتيح، ومزامنة الإشعارات، كما سيتاح إستخدام الهاتف ككاميرة webcam لأجهزة الحاسب.
أيضاً من المقرر أن يدعم الهاتف 5 سنوات من تحديث النظام، وتحديث برمجيات الحماية حتى عام 2029، وتمتد معايير الحماية لدعم المستخدمين بالكشف عن البرامج الضارة، وأيضاً حماية شبكات Wi-Fi.
ويتوفر ThinkPhone 25 باللون الأسود فقط، كما يتميز بتصميم من ألياف الأراميد وإطار بلاستيكي، ويدعم الهاتف معايير IP-68 وشهادة MIL-STD 810H.
كما يضم هذا الإصدار رقاقة معالج Dimensity 7300، ويأتي بذاكرة عشوائية 8 جيجا بايت رام، وسعة 256 جيجا بايت.
وفي إعدادات الكاميرة الخلفية ينطلق ThinkPhone 25 بمستشعر LYTIA 700C رئيسي من سوني بدقة 50 ميجا بيكسل مع ميزة التثبيت البصري، كما تتضمن الإعدادات مستشعر telephoto بدقة 10 ميجا بيكسل، ومستشعر بدقة 13 ميجا بيكسل بزوايا عرض فائقة الإتساع.
أيضاً يدعم هاتف موتورولا الجديد بطارية بقدرة 4310 mAh، كما يأتي بتقنية الشحن السريع بقدرة 68W، والشحن اللاسلكي بقدرة 15W، ويتوفر ThinkPhone 25 بسعر 499 يورو بدءاً من شهر نوفمبر.
أصدر المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر تحذيرات عاجلة من هطول أمطار غزيرة مصحوبة بعواصف رعدية وحبات برد في عدد من محافظات اليمن خلال الـ 24 ساعة القادمة.
وأوضح المركز في نشرة تحذيرية له أن كميات كبيرة من الأمطار هطلت خلال الـ 24 ساعة الماضية على محافظات إب وصنعاء والحديدة، كما شهدت محافظات حجة، المحويت، ريمة، تعز، البيضاء، لحج، عدن وحضرموت أمطاراً رعدية غزيرة
وتوقع المركز استمرار هطول الأمطار الرعدية متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة، مصحوبة بحبات البرد ورياح هابطة، خاصة في سهل تهامة وأجزاء من محافظات لحج، عدن، تعز، إب، ريمة، الحديدة والمحويت.
وحذر المركز المواطنين في المناطق المتوقع هطول الأمطار فيها من:
التواجد في بطون الأودية وممرات السيول أثناء وبعد هطول الأمطار.
العواصف الرعدية والرياح الشديدة وتساقط حبات البرد.
التدني في مدى الرؤية الأفقية بسبب هطول الأمطار وتشكل السحب الركامية الكثيفة.
الإنزلاقات الصخرية والطينية في الطرقات الجبلية.