مارس 17, 2025
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسي اليوم الاثنين، مرتفعًا بنحو 29.26 نقطة، لعند 11883.04 نقطة، بقيمة تداولات 5.4 مليار ريال.
وشهدت السوق تداول 230 مليون سهم عبر أكثر من 490 ألف صفقة، حيث سجلت أسهم 100 شركة ارتفاعًا، بينما انخفضت أسهم 142 شركة.
وسجل مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) تراجعا بلغ 240.58 نقطة، لعند 31034.69 نقطة، بقيمة تداولات 50 مليون ريال.
أغلق مؤشر بورصة مسقط “30” اليوم عند مستوى 4379.47 نقطة، مسجلًا انخفاضًا بلغ 2.4 نقطة، تعادل 0.06%.
وشهدت قيمة التداول انخفاضًا بنسبة 54.5%، حيث بلغت 10.527.069 ريالًا عُمانيًّا، مقارنةً بـ 23.120.483 ريالًا عُمانيًّا في الجلسة السابقة.
وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.106%، لتصل إلى حوالي 27.66 مليار ريال عُماني.
كشفت بيانات منظمة “أوبك” ارتفاع إنتاج كازاخستان من النفط خلال شهر فبراير، متجاوزاً الحصة المحددة بموجب اتفاقات “أوبك+”.
وبلغ إنتاج كازاخستان 1.767 مليون برميل يومياً في فبراير، بزيادة 197 ألف برميل عن مستوى يناير، وهو ما يتجاوز حصتها في “أوبك+” البالغة 1.468 مليون برميل يومياً.
وفي المقابل، أظهرت البيانات انخفاضاً طفيفاً في إنتاج روسيا، بينما زاد إجمالي إنتاج دول تحالف “أوبك+” بمقدار 363 ألف برميل يومياً في فبراير.
تخطط شركة “آبل” لتنفيذ واحدة من أكبر عمليات الإصلاح في تاريخها، والتي ستتركز في أعمال البرمجة وتهدف إلى تحديث أنظمة “أيفون” و”أيباد” و”ماك” لتصبح مناسبة لجيل جديد من المستخدمين.
وستغير عملية التجديد، المقرر إجراؤها في وقت لاحق من العام الجاري، بشكل أساسي مظهر أنظمة التشغيل وتجعل منصات البرامج المختلفة لشركة “آبل” أكثر اتساقًا.
ويشمل ذلك تحديث أشكال الأيقونات، والقوائم، والتطبيقات، والنوافذ، وأزرار النظام، كما تعمل الشركة على تبسيط طريقة تنقل المستخدمين والتحكم في أجهزتهم، وذلك من خلال تصميم يعتمد بشكل كبير على برنامج “فيجن برو”.
وتراهن “آبل” على أن الواجهة الجديدة المبتكرة يمكن أن تساعد في تحفيز الطلب بعد فترة من التباطؤ أعقبت زيادة الإنفاق في عصر الوباء، وبعد انخفاض مفاجئ في مبيعات “أيفون” خلال موسم العطلات الأخير.
ينضم عمر مرموش ، نجم مانشستر سيتى الانجليزى، إلى معسكر منتخب مصر الأول اليوم الاثنين استعدادا لمباراتي إثيوبيا وسيراليون، المقرر لهما 21 و25 مارس الجاري ضمن منافسات الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 .
ويواصل منتخب مصر تدريباته اليوم باستاد القاهرة عقب تناول الإفطار، على أن يخوض مرانه غدا قبل الإفطار والسفر مساء نفس اليوم عقب تناول الإفطار الي المغرب علي متن طائرة خاصة لخوض مباراة إثيوبيا.
وتضم قائمة المنتخب 24 لاعبا هم: محمد الشناوي، محمد عواد، مصطفي شوبير، عبد العزيز البلعوطي، محمد هاني، أحمد عيد، محمد عبد المنعم، رامي ربيعة، خالد صبحي، حسام عبد المجيد، احمد نبيل كوكا، مروان عطية، محمد شحاتة، حمدي فتحي، نبيل دونجا، محمود صابر، أحمد سيد زيزو، محمود حسن تريزيجيه، عمر مرموش، إبراهيم عادل، محمد صلاح، مصطفى فتحي، مصطفي محمد، وأسامة فيصل.ويتواجد منتخب مصر في المجموعة الأولى من تصفيات كأس العالم، مع منتخبات بوركينا فاسو، إثيوبيا، غينيا بيساو، سيراليون وجيبوتي.ويتصدر منتخب مصر حاليًا جدول ترتيب المجموعة الأولى من تصفيات كأس العالم، برصيد 10 نقاط، بعد خوض 4 مباريات، مُحققًا 3 انتصارات وتعادل وحيد.
اتجهت ما تُعرف بـ”التكيات الخيرية” في قطاع غزة، إلى تقليص عملها لأدنى الحدود ووقف توزيع الطرود الغذائية للسكان المتضررين من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، وذلك على إثر إغلاق إسرائيل لجميع معابر القطاع.
ومنذ أكثر من أسبوعين أعلنت إسرائيل إغلاق المعابر المؤدية للقطاع والتي تستخدم لنقل المساعدات الإنسانية والغذائية لغزة، ما حرم أكثر من مليوني شخص من الحصول على تلك المساعدات، في ظل عدم قدرتهم على اقتنائها من الأسواق بسبب منع ادخال السلع التجارية.
ويعتمد سكان القطاع منذ أكثر من عام ونصف على المساعدات الغذائية والتكيات الخيرية في توفير احتياجاتهم اليومية، وذلك على إثر الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشونها نتيجة للحرب، فيما يهدد قرار إغلاق المعابر بعودة المجاعة لغزة.
نقص الغذاء
وقال عصمت أبو ريالة، أحد سكان القطاع، إنه اعتاد الحصول على الطعام من أحد التكايا الخيرية منذ بداية الحرب بسبب عدم مقدرته على توفير الطعام لعائلته، خاصة في ظل نقص الأغذية وانعدام القدرة الشرائية وتفشي البطالة.
وأوضح أبو ريالة، لموقع “سكاي نيوز عربية”، أنه وبعد قرار إسرائيل إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات أغلقت عدد من التكايا التي تزود السكان سواء النازحين أو المقيمين على ركام المنازل المدمرة، ما أدى لنقص الأغذية على عائلته وجميع السكان.

وأشار إلى أنه منذ أيام لم يحصل على وجبة طعام كافية لعائلته، وهو حال العديد من الجيران الذي يواجهون نفس المعاناة، مشددًا على أنه بدون التكايا الخيرية والطرود الغذائية فإن الآلاف من سكان القطاع سيموتون جوعًا.
توقف عن العمل
وأكد محمد الأخرس، مسؤول تكية الخير في غزة، إنه اعتاد خلال الأشهر الماضية على إعداد المئات من الوجبات الغذائية وطبخ كميات كبيرة من الطعام تكفي لآلاف العائلات، مبينًا أن إغلاق المعابر أجبره على تقليص تلك الكميات.
وقال الأخرس، لموقع “سكاي نيوز عربية”، إن “ما يحصل عليه من المؤسسات الدولية قليل للغاية مقارنة بما كان يحصل عليه والمعابر مفتوحة”، مشيرًا إلى أن ما ينتجه في الوقت الحالي لا يكفي إلا لعدد أقل من نصف المستفيدين من تكيته.
وأشار إلى أن “إغلاق بعض التكايا المجاورة زاد من الضغط على التكية التي يشرف عليها، وأن المئات من السكان يعودون بعد انتظار لوقت طويل دون الحصول على وجبة إفطار لعائلاتهم”، متابعًا “إسرائيل تحارب السكان بسلاح الجوع وتستغل شهر رمضان في ذلك”.
وزاد “كما أننا اضطررنا لتقليص المساعدات والطرود الغذائية التي كنا نقدمها للسكان بين الحين والآخر، بسبب نفاد المخزون لدى الكثير من المؤسسات الدولية”، محذرًا من مخاطر تفشي الجوع والمجاعة في مختلف مناطق القطاع.
واقع إنساني صعب
ووفق المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحركة حماس بغزة، فإن “منع إدخال المساعدات يؤدي لتدهور الواقع الإنساني على الصعيد المعيشي والصحي والبيئي”، مبينًا أن ذلك تسبب في نفاد السلع التموينية والمواد الغذائية الأساسية.
وأشار المكتب، في بيان له، أن “غالبية التكيات الخيرية توقفت عن العمل بسبب عدم توفر المواد التموينية، الأمر الذي حرم آلاف الأسر التي كانت تعتمد عليها في توفير قوت يومها، إلى جانب عودة آلاف الأسر لاستخدام الحطب بدلًا من غاز الطهي.
وأضاف “الأيام المقبلة ستحمل معها المزيد من تدهور الواقع الإنساني المنكوب على الصعيد المعيشي والصحي والبيئي، مع عودة شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي والمائي، وانهيار المنظومة الصحية بشكل شبه تام”.
توقف الخدمات
وقال مدير شبكة المنظمات الأهلية، أمجد الشوا، إن “معظم المنظمات والجمعيات الإنسانية توقفت عن تقديم خدماتها الإغاثية لأكثر من مليوني إنسان من سكان قطاع غزة”، مرجعًا ذلك إلى قرار إسرائيل إغلاق معابر القطاع.
وأوضح الشوا، لموقع “سكاي نيوز عربية”، أن “ذلك ينطبق على التكايا الخيرية التي تعتبر المصدر الأول لوجبات الطعام لدى الشريحة الأكبر من سكان القطاع”، مشيرًا إلى أن التكايا تخدم ما يقارب المليوني فلسطيني بمختلف مناطق القطاع.
وأضاف “بسبب الحرب فإن جميع سكان القطاع يعتمدون بشكل أساسي على الطرود الغذائية والمساعدات الإنسانية والتكايا الخيرية، وإغلاق المعابر حرمهم من ذلك”، مشددًا على أن استمرار إغلاق المعابر يمثل حكمًا بالموت على آلاف السكان.
وأشار إلى أن “الجهات المختصة رصدت مخاوف من عودة شبح المجاعة خاصة مع إغلاق عدد من المخابز والتكايا الخيرية وصعوبة حصول السكان على الطرود الغذائية وعدم قدرتهم على شراء السلع من الأسواق في ظل ارتفاع ثمنها”.
واستكمل “سنكون أمام كارثة غير مسبوقة في حال لم تتراجع إسرائيل عن قرار إغلاق المعابر، وستمتد هذه الكارثة لمختلف القطاعات خاصة الصحية والبيئية”، مشددًا على ضرورة التدخل الدولي من أجل الحيلولة دون ذلك.
تؤثر حالة الضبابية التي يشهدها الاقتصاد الأميركي بشكل مباشر على المزاج الاقتصادي، لجهة تزايد المخاوف من تداعيات السياسات الجمركية التي يتبعها الرئيس دونالد ترامب، وبما يدفع المستثمرين والشركات إلى إعادة تقييم قراراتهم في ظل غياب رؤية واضحة لمستقبل الاقتصاد الأكبر في العالم.
أحدث البيانات الصادرة عن جامعة ميشيغان، تُظهر أن حالة عدم اليقين السياسي والضغط الناجم عن التعرفات الجمركية تجعل المستهلكين أقل ثقة في التوقعات الاقتصادية وأكثر قلقاً بشأن التضخم، وهو أحدث دليل على أن الأميركيين يستعدون للتبعات السلبية المحتملة في فترة ولاية الرئيس ترامب الثانية.
- الاستطلاع أظهر انخفاضاً حاداً في ثقة المستهلكين بنسبة 11 بالمئة في مارس، مع تزايد تشاؤم الأميركيين من جميع الأعمار وفئات الدخل والانتماءات السياسية بشأن مسار الاقتصاد.
- تراجعت ثقة المستهلكين للشهر الثالث على التوالي، ليس فقط فيما يتعلق بالشؤون المالية الشخصية، بل أيضاً في سوق العمل وأسواق الأسهم.. ومنذ ديسمبر، انخفضت ثقة المستهلكين بنسبة 22 بالمئة.
- ونقل تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” عن مديرة استطلاعات المستهلكين في جامعة ميشيغان، جوان هسو، قولها: “أشار العديد من المستهلكين إلى المستوى العالي من عدم اليقين بشأن السياسة والعوامل الاقتصادية الأخرى؛ فالتقلبات المتكررة في السياسات الاقتصادية تجعل من الصعب للغاية على المستهلكين التخطيط للمستقبل، بغض النظر عن تفضيلاتهم السياسية”.
- ما رفع المستهلكون توقعاتهم للتضخم، سواءً للعام المقبل أو على مدى خمس سنوات. فعلى مدار الـ 12 شهراً المقبلة، يتوقع المستهلكون ارتفاع التضخم إلى 4.9 بالمئة، مقارنةً بتوقعات الشهر الماضي البالغة 4.3 بالمئة. وعلى المدى الأطول، ارتفعت التوقعات إلى 3.9 بالمئة، مسجلةً أكبر ارتفاع شهري منذ العام 1993. ووفقًا لأحدث تقرير لمؤشر أسعار المستهلك ، يبلغ معدل التضخم 2.8 بالمئة.ووفق كبير الاقتصاديين الأميركيين في بانثيون ماكروإيكونوميكس، صامويل تومبس، فإن “تفاقم حالة عدم اليقين بشأن السياسة الاقتصادية والانخفاض الحاد في أسعار الأسهم تؤدي إلى تقويض ثقة المستهلكين بشكل كبير”.
تأتي البيانات في الوقت الذي أقر فيه الرئيس ترامب وكبار مستشاريه الاقتصاديين بأن خطط إعادة تشكيل التجارة العالمية من خلال التعرفات الجمركية، وضبط الإنفاق الحكومي، وتعديل نظام الهجرة الأميركي، من بين تغييرات جذرية أخرى، قد تضر بالاقتصاد أو حتى تدفعه إلى الركود.
- فيما وصف ترامب تلك المرحلة بأنها “فترة انتقالية”، ورفض مؤخراً استبعاد حدوث ركود، مما أثار تقلبات في الأسواق المالية.ويراقب الاحتياطي الفيدرالي بيانات التوقعات عن كثب بحثاً عن أي مؤشر على تراجع سيطرة البنك المركزي على التضخم، أو حاجته إلى إيلاء اهتمام أكبر لاحتمالات تباطؤ النمو.
وأشار جيروم باول، رئيس الاحتياطي الفيدرالي، مؤخراً إلى أن بيانات ثقة المستهلك لم تكن مؤشراً جيداً على إنفاق المستهلك المستقبلي، لكنه بدا متفهماً لخطر أن يؤثر عدم اليقين السياسي والتعرفات الجمركية سلباً على النمو بشكل عام.
ضبابية اقتصادية!
ومع تصاعد حالة الضبابية الراهنة، سجل مؤشر عدم اليقين في السياسة الاقتصادية للولايات المتحدة، مستويات غير مسبوقة مؤخراً. كما ارتفع مؤشر “الخوف” الأسبوع الماضي بأكثر من 20 بالمئة عند أعلى مستوياته منذ سبعة أشهر، قبل أن يتراجع نسبياً لاحقاً.
من جانبه، يقول خبير أسواق المال، محمد سعيد، في تصريحات خاصة لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية”، إن ارتفاع مؤشر عدم اليقين في السياسة الاقتصادية للولايات المتحدة يعكس حالة من الضبابية وعدم اليقين بشأن مستقبل أداء الاقتصاد، لكنه لا يعد تأكيداً مباشراً على مخاوف الركود، موضحاً أن أن المؤشر يشير فقط إلى أن الرؤية غير واضحة وأن هناك حالة من عدم اليقين، مما قد يزيد من احتمالات الركود أو حتى يتسبب فيه.
ويضيف: “المؤشر، كما يدل اسمه، يعكس غياب الرؤية وعدم اليقين بشأن مستقبل الاقتصاد الأميركي، والذي يعتبر المحرك الأكبر للاقتصاد العالمي”، مشدداً على أن أية حالة من عدم اليقين في الاقتصاد الأميركي تنعكس بشكل كبير على التوقعات بشأن الاقتصاد العالمي.
ترامب يتوعد كندا بإجراءات ستسجل في كتب التاريخويوضح سعيد أن هذه الضبابية يمكن أن تؤدي إلى تقلبات حادة في أسواق المال، وانخفاض في السيولة والتدفقات الاستثمارية، نظراً لأن المستثمرين يبحثون دائماً عن الاطمئنان واليقين. كما يؤكد أن غياب الثقة لدى المستهلكين، وهو عنصر أساسي في نمو الاقتصاد، قد يؤدي إلى تباطؤ النشاط الاقتصادي.
ويردف قائلاً: إن غياب الثقة وعدم وضوح الرؤية يسهمان في خلق حالة من التوتر الشديد في الأسواق، مما قد يؤدي إلى مزيد من التباطؤ وتراجع معدلات النمو الاقتصادي في الفترة المقبلة، مع احتمالية حدوث انكماش اقتصادي. وأكد أن المؤشر الحالي قد يكون أحد العوامل التي تنبأت بهذا التباطؤ بشكل مبكر.
ارتفاع الأسعار
وبدأ احتمال ارتفاع الأسعار نتيجةً لزيادة الرسوم الجمركية يؤثر على المستهلكين؛ فقد انخفض مؤشر ثقة المستهلك لجامعة ميشيغان بنسبة 11 بالمئة أخرى في مارس ليصل إلى 57.9، وهو انخفاضٌ أكبر مما توقعه الاقتصاديون. وقد محا المؤشر الآن جميع المكاسب التي حققها في أعقاب فوز ترامب في الانتخابات في نوفمبر، بحسب تقرير لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية.
ونقل التقرير عن الباحثين قولهم إن “العديد من المستهلكين أشاروا إلى ارتفاع مستوى عدم اليقين بشأن السياسات والعوامل الاقتصادية الأخرى”.
وتقول نائبة رئيس السياسة الضريبية الفيدرالية في مؤسسة الضرائب، إريكا يورك، إن غياب استراتيجية واضحة بشأن حرب ترامب التجارية المتنامية يُلقي بظلاله على الاقتصاد. وتضيف: “نسمع يومياً تقريباً أهدافًا متضاربة من إدارة ترامب.
تُقدّر يورك أن الرسوم، مع الأخذ في الاعتبار ردود فعل شركاء الولايات المتحدة الانتقامية، ستُخفّض مستوى الناتج المحلي الإجمالي الأميركي بنسبة 1 بالمئة مقارنةً بالتوقعات السابقة. وتضيف أن هذا كافٍ لمحو أي أثر إيجابي لتمديد تخفيضات ترامب الضريبية في ولايته الأولى.
وفي ظل احتمال استمرار الفوضى، يراهن المستثمرون على أن الاقتصاد الأميركي، الذي قدّم قصة نموّ بارزة في السنوات الأخيرة، يفقد الآن بعض بريقه الذي أبهر الوفود في المنتدى الاقتصادي العالمي في يناير.
السياسات الحكومية
يقول الباحث في الشؤون السياسية والاقتصادية، حميد الكفائي، في تصريحات خاصة لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية” إن:
- الاطمئنان الاقتصادي وغياب القلق يعتمد على وضوح السياسات الحكومية.
- لقد أحدثت سياسات إدارة ترامب هزة في الاقتصاد الأميركي، خاصة مع فرضه تعريفات جمركية مرتفعة على حلفاء الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الرئيسيين، مثل كندا والمكسيك والاتحاد الأوروبي.
- ردود الأفعال على هذه السياسات قد تؤدي إلى صدمات اقتصادية إضافية، حيث إن الدول المستهدفة بالتعرفات قد تتخذ إجراءات مضادة.
- من المؤكد أن هذه التعرفات سترفع معدل التضخم، إذ إن ارتفاع تكلفة البضائع المستوردة سيدفع الشركات إلى تمرير هذه الأعباء الإضافية إلى المستهلكين، مما يؤدي إلى زيادة الأسعار.
- ارتفاع معدل التضخم يربك حسابات الشركات والمستثمرين ويجعل المستهلكين أكثر تردداً في الإنفاق، نتيجة الضبابية التي تكتنف المستقبل الاقتصادي.
- يؤدي ذلك إلى حالة من التريث في قرارات الشركات والمستثمرين والمستهلكين على حد سواء.
أما التعرفات المفروضة على الصين، فمن المتوقع أن تسهم في رفع معدل التضخم بنسب محددة، لكنها ستؤثر بشكل أكبر على الفئات الأقل دخلاً، حيث إن المنتجات المستوردة من الصين تُعرف بانخفاض أسعارها، ومع فرض تعرفات جمركية تصل إلى 20 بالمئة، ستصبح أكثر كلفة على المستهلكين.
ويضيف الكفائي: “وإلى جانب ذلك، تسهم الانقسامات السياسية الحادة في إثارة القلق وإرباك حسابات المستثمرين ورجال الأعمال، حيث يشهد المشهد السياسي الأميركي استقطاباً متزايداً بين الديمقراطيين والجمهوريين”.
وخطابات ترامب وسياساته لا تعكس طمأنينة للأسواق، إذ إنه يهاجم خصومه السياسيين ويصفهم بـ”أعداء الداخل”، مما يثير قلق رجال الأعمال والشركات. كما أن التدخل الحكومي في الاقتصاد، يُعدّ عاملاً مؤثراً على بيئة الأعمال والاستثمار.
إلى جانب ذلك، تشكل الصدمات المفاجئة عاملاً إضافيًا في زيادة الغموض وعدم اليقين، مثل الحروب والأزمات الجيوسياسية. ففي الوقت الراهن، تشهد أوروبا توترات متصاعدة، وهناك قلق متزايد في كندا وأوروبا، خاصة بعد تصريحات ترامب حول إمكانية ضم إقليم غرينلاند، بل وحتى كندا، إلى الولايات المتحدة، وهو ما يثير مخاوف إضافية في الأسواق، وفق الكفائي.
الاقتصاد الأميركي
بدوره، يقول الخبير الاقتصادي من لندن، أنور القاسم، في تصريحات خاصة لموقع “اقتصاد سكاي نيوز عربية” إن:
- الاقتصاد الأميركي يواجه حالة غير مسبوقة من الغموض والتقلبات؛ نتيجة السياسات الاقتصادية المتغيرة التي تنتهجها إدارة الرئيس ترامب.
- حالة عدم اليقين هذه تؤثر بشكل مباشر على الأسواق المالية، مما يزيد من مخاوف المستثمرين ويدفع الاقتصاد الأميركي نحو تباطؤ قد يتحول إلى ركود حاد.
ويشير القاسم إلى أن عدداً من المؤشرات الاقتصادية، وعلى رأسها مؤشر ثقة المستهلكين، شهدت تراجعاً حاداً في الفترة الأخيرة، وهو ما يعكس تنامي القلق لدى الأفراد والشركات بشأن المستقبل الاقتصادي، لافتاً إلى أن الأسواق تترقب بيانات الشركات عن الربع الأول لاحقاً واتجاهات الاستثمار، والتي ستعطي صورة أوضح عن مدى تأثر النشاط الاقتصادي الحالي.
ويؤكد أن الخطر الحقيقي يكمن في أن استمرار حالة عدم اليقين السياسي والاقتصادي قد يؤدي إلى توقف مفاجئ للاقتصاد، مع تراجع معدلات الإنفاق الاستهلاكي، وتردد الشركات في اتخاذ قرارات استثمارية جديدة أو توظيف مزيد من العمالة.
ويعتبر القاسم أن الولايات المتحدة تمر بمرحلة حساسة، مشيراً إلى تصريحات الرئيس ترامب التي اعترف فيها بأن السياسات الجمركية التي يتبعها قد تسبب “بعض الألم الاقتصادي”، في ظل فترة انتقالية غير محددة المدة. ويلفت إلى أن الاقتصاد الأميركي سيظل رهينة حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار في المستقبل القريب، مما يجعل من الصعب التنبؤ بمسار واضح للاقتصاد الأميركي خلال المرحلة المقبلة.
أطلقت شركة الإنترنت الصينية العملاقة «بايدو»، اليوم (الأحد)، نموذجَين جديدَين مجانيَّين للذكاء الاصطناعي التوليدي، مدمجَين في روبوت المحادثة الخاص بها «إرني بوت»، بينما يشهد القطاع منافسة شرسة.
ويأتي هذا الإعلان بعد شهرين من إحداث شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة، ثورةً في عالم التكنولوجيا من خلال روبوت المحادثة القوي الذي تم تطويره بتكلفة منخفضة، ويعمل بموارد أقل.
وأعلنت «بايدو»، الأحد، في منشور على شبكة التواصل الاجتماعي «وي تشات»، أنها أطلقت نموذجها الأحدث للذكاء الاصطناعي «إكس 1»، مؤكدة أنه يوفر أداءً مشابهاً لـ«ديب سيك» ولكن بتكلفة أقل، إلى جانب نموذج أساسي جديد هو «إرني 4.5».
وأكدت «بايدو» أن الأخير «يتفوق» على نموذج «جي بي تي-4.5» من شركة «أوبن إيه آي» الأميركية في «اختبارات معيارية متعددة»، بينما أظهر «إرني إكس 1» قدرات «محسَّنة في الفهم والتخطيط والتفكير والتطور»، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وأصبحت الأداتان المجانيتان اللتان أُصدِرتا قبل أسبوعين من الموعد المحدد، متاحتَين من خلال روبوت الدردشة «إرني بوت» التابع لـ«بايدو».
وحتى الآن، كان يتعين على المستخدمين دفع اشتراك شهري للتمكُّن من استخدام أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة.
وأعلنت «بايدو» كذلك عزمها، على غرار «ديب سيك»، على جعل نماذج الذكاء الاصطناعي في برنامجها للمحادثة مفتوحة المصدر اعتباراً من 30 يونيو (حزيران).
كانت «بايدو» في طليعة الشركات الصينية التي وفرت منصات للذكاء الاصطناعي التوليدي عام 2023، ولكن برامج الدردشة من شركات منافسة مثل «بايت دانس» (مالكة «تيك توك») و«مون شوت إيه آي»، سرعان ما أشبعت السوق.
وأعادت «ديب سيك» خلط الأوراق من خلال نموذجها الذي يتمتع بكفاءة مماثلة للنماذج الأميركية مثل «تشات جي بي تي» ولكن بتكلفة تطوير أقل بكثير.
وسرعان ما دمجت شركات صينية وهيئات حكومية في أدواتها الخاصة برنامج «ديب سيك» المتاح للجمهور.
على سبيل المثال، دمجت «بايدو» نموذج التفكير «آر 1» من شركة «ديب سيك» في محرك البحث التقليدي الخاص بها.
وفي فبراير (شباط)، أصدرت شركة «تنسنت»، المالكة لتطبيق «وي تشات»، نموذج ذكاء اصطناعي جديداً أكدت أنه يجيب عن الاستفسارات على نحو أسرع من «ديب سيك»، في حين تستخدم تقنية منافستها لمنصة المراسلة الخاصة بها.
وفي الشهر نفسه، أعلنت شركة «علي بابا» أنها ستستثمر 52 مليار دولار في السنوات الثلاث المقبلة لتطوير الذكاء الاصطناعي. وأصدرت الشركة أيضاً هذا الشهر نسخةً جديدةً من تطبيق المساعد المدعوم بالذكاء الاصطناعي.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه لا ينوي فرض إعفاءات على رسوم الصلب والألمنيوم، موضحاً أنه سيتم فرض رسوم متبادلة وقطاعية في الثاني من أبريل (نيسان) المقبل.
في الشهر الماضي، رفع ترمب الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى نسبة ثابتة قدرها 25 في المائة، دون أي استثناءات أو إعفاءات، في خطوة صُممت لدعم الصناعة الأميركية مع المساهمة في تصعيد الحرب التجارية.
وفي حديثه للصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية، قال ترمب إن الرسوم الجمركية المتبادلة على شركاء الولايات المتحدة التجاريين ستُضاف إلى الرسوم الجمركية على السيارات.
وعندما سُئل عما إذا كان سيفرض رسوماً قطاعية ومتبادلة في الثاني من أبريل، قال: «في بعض الحالات، كلاهما». وأضاف: «هم يفرضون علينا رسوماً، ونحن نفرض عليهم رسوماً. ثم، بالإضافة إلى ذلك، على السيارات والصلب والألمنيوم، سنفرض رسوماً إضافية».
وكان ترمب قد صرح سابقاً بأنه سيفرض رسوماً متبادلة على أصدقاء الولايات المتحدة وأعدائها على حد سواء في بداية أبريل.
ننشر سعر الذهب اليوم الاثنين 17 مارس 2025 فى مصر فى التعاملات الصباحية مستهل تعاملات الأسبوع فى البورصة العالمية والسوق المصرى، ومن المتوقع تغير أسعار الذهب خلال الساعات المقبلة.
أسعار الذهب اليوم:
– عيار 24 يسجل 4817 جنيها.
– عيار 21 يسجل 4215 جنيها.
– عيار 18 يسجل 3613 جنيها.
– عيار 14 يسجل 2809 جنيهات.
– الجنيه الذهب 33720 جنيها.
تتغير أسعار الذهب في مصر على مدار الساعة صعودًا وهبوطًا بحوالي 15 إلى 30 جنيهًا بسبب تغيرات سوق الذهب العالمي وحجم العرض والطلب.
أسبوع إيجابي للغاية في سوق الذهب العالمي، بعد كسر جميع المستويات التاريخية السابقة، بعد ارتفاع الأونصة فوق 3 آلاف دولار لأول مرة، فكيف كانت رحلة الذهب هذا الأسبوع، وما هي الأسباب في حركة الذهب في البورصة العالمية والسوق المصري.
كشف إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة في اتحاد الصناعات المصرية، أن سعر أونصة الذهب العالمية شهد ارتفاعًا ملحوظًا خلال الأسبوع الماضي بنسبة 2.6%، ليصل إلى أعلى مستوى تاريخي له عند 3005 دولارات للأونصة قبل الإغلاق عند 2986 دولاراً
وأشار واصف في التقرير الأسبوعي لشعبة الذهب والمعادن في اتحاد الصناعات إلي أن هذا الارتفاع القياسي للذهب يأتي في ظل تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، مما دفع الذهب لتجاوز حاجز 3000 دولار لأول مرة في التاريخ.
وأضاف واصف: “تطورات الحرب التجارية وتصعيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الاتحاد الأوروبي كانت من العوامل الرئيسية التي أدت إلى ارتفاع الذهب إلى مستويات قياسية وهذه التوترات خلقت حالة من عدم اليقين في الأسواق العالمية، مما دفع المستثمرين إلى اللجوء إلى الذهب كملاذ آمن.”
وأوضح رئيس شعبة الذهب أن سعر الذهب في البورصة العالمية حقق ارتفاعًا بنسبة تقارب 14% منذ بداية عام 2025، مدفوعًا بعدة عوامل اقتصادية وسياسية، أبرزها السياسات التجارية الأمريكية التي ساهمت في خلق حالة من عدم الاستقرار في الأسواق العالمية، مما أدى إلى خسائر كبيرة في سوق الأسهم.
وتابع واصف: “الذهب استفاد أيضًا من توقعات خفض الفائدة الأمريكية ثلاث مرات خلال عام 2025، مقارنة بتوقعات سابقة كانت تشير إلى خفض الفائدة مرتين فقط، و هذه التوقعات عززت من جاذبية الذهب كأداة استثمارية في ظل الدولار في عدد من جلسات التداول.
وعن تأثير هذه التطورات على السوق المصري، قال واصف: “هذه التطورات الإيجابية في سوق الذهب العالمي انعكست على الأسواق المصرية، حيث شهد الذهب ارتفاعًا بنسبة 2% خلال الأسبوع الماضي، ليكسر حاجز 4225 جنيهًا لعيار 21، مسجلاً أعلى مستوى له خلال عام.”
وفيما يتعلق بالآفاق المستقبلية وتوقعات سعر الذهب، أشار واصف إلى أن فرص صعود الذهب عالميًا ومحليًا على المدى المتوسط والبعيد ما زالت قائمة، خاصة في ظل استمرار حالة عدم الاستقرار في الأسواق العالمية وتصاعد التوترات التجارية، ومع ذلك، توقع واصف حدوث تصحيح قريب في سوق الذهب، حيث قد يلجأ المستثمرون إلى جني الأرباح بعد القفزات الهائلة التي شهدها المعدن النفيس خلال الفترة الماضية.
ارتفع سعر الذهب الذي يعتبر ملاذًا آمنًا للاستثمار في أوقات التضخم أو التقلبات الاقتصادية بنسبة 14% تقريباً حتى الآن هذا العام، مدفوعًا جزئيًا بالمخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعمليات البيع الأخيرة في أسواق الأسهم.
منذ بداية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسببت السياسات التجارية في عدم يقين كبير في الأسواق العالمية، حيث أثارت رسومه الجمركية ردود فعل انتقامية سريعة من الصين وكندا. ومع تراجع أسواق الأسهم والمخاطر السياسية غير المتوقعة، بدأنا نشهد عودة المستثمرين الغربيين إلى الذهب مما قد يدفعه إلى مستويات أعلى بكثير.للجرام مما يزيد من فرص استمرار الصعود.
فى التعاملات الصباحية.. أسعار الدولار والعملات الأجنبية اليوم الاثنين 17 – 3 – 2025
يقدم اليوم السابع خدمة تشمل نشر أسعار العملات فى كافة البنوك المصرية والسوق المصرفي، ويشمل التحديث الفوري للأسعار حال تغييرها.
وفي التعاملات الصباحية ومقابل الجنيه المصرى؛ ننشر أسعار الدولار وباقي العملات الأجنبية، اليوم الاثنين 17 – 3 – 2025 وفقا للبنك الأهلى المصرى.
وننشر أبرز العملات الأجنبية وهى؛ الدولار الأمريكي، واليورو الأوروبي، والجنية الإسترليني، والدينار الكويتى، والريال السعودى، والدرهم الإماراتى، والريال القطرى.
وتعد هذه العملات مرجعًا فى الأسواق العالمية، ويتم تداولها بشكل كبير فى سوق الفوركس (سوق صرف العملات الأجنبية)، كما تعد عملات الدول العربية الأكثر أهمية للسوق المصرى خاصة المسافرين لتلك الدول.
وجاءت الأسعار كالتالى:
سعر الدولار اليوم
50.54 جنيه للشراء.
50.64 جنيه للبيع.
سعر اليورو الأوروبى اليوم
54.73 جنيه للشراء.
55.25 جنيه للبيع.
سعر الجنيه الإسترلينى اليوم
65.25 جنيه للشراء.
65.62 جنيه للبيع.
سعر الدينار الكويتى اليوم
163.29 جنيه للشراء.
164.41 جنيه للبيع
سعر الريال السعودى اليوم
13.42 جنيه للشراء.
13.50 جنيه للبيع.
سعر الدرهم الإماراتي اليوم
13.74 جنيه للشراء.
13.78 جنيه للبيع.
سعر الريال القطري اليوم
12.82 جنيه للشراء.
13.89 جنيه للبيع.
تتوقع الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يشهد اليوم الإثنين 17 مارس 2025 الموافق 17 رمضان، استمرار ارتفاع درجات الحرارة واستمرار الموجة الحارة على أغلب الأنحاء، ليسود طقس حار نهارا مائل للبرودة ليلاً وفى الصباح الباكر على أغلب الأنحاء.
ويشهد اليوم شبورة مائية صباحاً تكون على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء وشمال الصعيد.
وأوضحت هيئة الأرصاد، درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة، اليوم:
القاهرة
العظمى 34 درجة
الصغرى 19
الإسكندرية
العظمى 26
الصغرى 15
مطروح
العظمى 25 درجة
الصغرى 15
سوهاج
العظمى 36 درجة
الصغرى 18
قنا
العظمى 37 درجة
الصغرى 20
أسوان
العظمى 38 درجة
الصغرى 21 درجة
أعلنت شركة “مبادلة” للاستثمار إتمام عملية بيع حصتها غير المباشرة في شركة “كاليسن” البريطانية، المتخصصة في العدادات الذكية والبنية التحتية للطاقة.
ويمثل البيع نهاية دورة استثمارية ناجحة استمرت أربع سنوات، شهدت خلالها “مبادلة” نموًا قويًا لـ “كاليسن” بالتعاون مع شركاء استراتيجيين.
وساهمت “مبادلة” في دعم “كاليسن” للتوسع في مجالات واعدة مثل شحن السيارات الكهربائية وحلول الطاقة المتجددة، ما عزز من مكانتها في السوق البريطانية.
كما دعمت الشركة في استحواذها على شركة “مابل كو”، مما زاد من قاعدة العدادات الذكية التي تديرها “كاليسن” إلى 16 مليون عداد.
ويأتي البيع في وقت تشهد فيه المملكة المتحدة تحولًا كبيرًا في قطاع الطاقة، حيث تسعى لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050.
شهدت أسعار السندات السيادية الصينية انخفاضًا ما أدى إلى ارتفاع العائدات إلى أعلى مستوياتها في عام 2025.
ويعزى الارتفاع إلى تزايد التفاؤل بشأن آفاق الاقتصاد الصيني، بعد أن حددت الحكومة هدفًا طموحًا للنمو عند حوالي 5%.
وارتفع عائد السندات لأجل 10 سنوات بأكثر من عشر نقاط أساس ليصل إلى 1.865%، وهو أعلى مستوى له في عام 2025. كما تجاوز عائد السندات لأجل 30 عامًا حاجز 2% ليصل إلى 2.030%.
ويعكس الارتفاع في العائدات ثقة المستثمرين في قدرة الاقتصاد الصيني على تحقيق النمو المستهدف.
أعلنت دائرة الأراضي والأملاك في دبي عن إطلاق برنامج “ريتش الشرق الأوسط” للمسرّعات العقارية، بالتعاون مع شركة “ريتش” العالمية المدعومة من الجمعية الوطنية للوسطاء العقاريين.
ويهدف البرنامج إلى استقطاب شركات التكنولوجيا العقارية الناشئة إلى دبي، وتعزيز الابتكار في القطاع العقاري، ودعم استراتيجية دبي للقطاع العقاري 2033.
ويأتي إطلاق البرنامج في إطار استعداد دبي لتنظيم مؤتمر ومعرض “PropTech Connect 2026″، وهو الحدث العقاري العالمي الأول من نوعه الذي سيجمع نخبة من المستثمرين والشركات المتخصصة لاستكشاف أحدث التقنيات في القطاع العقاري.
وتعد شركة “ريتش” واحدة من أكثر الجهات نشاطًا عالميًا في مجال الاستثمار في تكنولوجيا العقارات، حيث نفذت أكثر من 300 استثمار حول العالم، وعقدت شراكات استراتيجية تعزز مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والاستدامة العقارية.
سجلت بورصة مسقط اليوم الأحد تباينًا، حيث انخفض مؤشرها الرئيسي “30” بنسبة 0.13%، مسجلًا 4381.90 نقطة.
على الرغم من انخفاض المؤشر، سجلت قيمة التداول ارتفاعًا بنسبة 77.4% مقارنة بالجلسة السابقة، لتصل إلى 23.120.483 ريالًا عُمانيًّا.
كما ارتفعت القيمة السوقية بنسبة طفيفة، لتصل إلى حوالي 27.63 مليار ريال عُماني.
اختتمت البورصة المصرية تعاملات اليوم على ارتفاع، ليربح رأس المال السوقي للأسهم المقيدة نحو 3 مليارات جنيه، ليصل إلى 2.247 تريليون جنيه.
وسجل المؤشر الرئيسي “إيجي إكس 30” ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.15%، ليصل إلى مستوى 31338.34 نقطة.
كان الارتفاع مدعومًا بشكل أساسي بأداء قوي للشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث قفز مؤشر “إيجي إكس 70” بنسبة 0.97%، مسجلًا 8872.19 نقطة.
كما ارتفع مؤشر “إيجي إكس 100” الأوسع نطاقًا بنسبة 0.72%، ليصل إلى 12298.25 نقطة.
وبلغت إجمالي قيمة التعاملات في البورصة المصرية 11.4 مليار جنيه، منها 3.5 مليار جنيه في سوق الأسهم.